بصراحه موضوعك رائع جداااااااااااا
إختيار موفق فعلا قصة مؤثرة..
نتمنى ان نستفيد منها
تسلم أخوي على الموضوع وننتظر المزيد من ومواضيعك الجميلة
الف شكر لك اخوي..



تحياتي لكم,,,

عاشق القلوب

الله يعافيك

خربوووووط

اخي الكريم انا لم أزعم بشي وانت قرأت الموضوع ففيه روايه وهم من زعم وانا نقلت فقط

وبعدين مافيه حاجه النشيد الاسلامي او الغناء بدون آلات او الحداء كما باللغه العربيه الفصحى

ولم أقل في هارون الرشيد مايسيء له والعياذ بالله ولم اسر مع الركب كما تقول و قد ناقضت نفسك
حين قلت انه بكى لزهده وورعه ..... وقلت ايضا انه تفرغ للغناء!!!! فمن قال انه تفرغ!!

فالرسول عليه الصلاة والسلام كان يقول لصحابي كان صوته جميل احدو لنا وحين فعل تمايلت الابل وكان يعجبها الحداء فقال المصفى عليه الصلاة والسلام الكلمه المشهوره _ ارفق بالقوراير _


وانا اتقبل كل ملاحظه بصدر رحب لكن بشرط أن تكون صحيحه!!


وشكرا لك

أخي العزيز الواقع ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

إقتباس وانا اتقبل كل ملاحظه بصدر رحب لكن بشرط أن تكون صحيحه!!

احب ان اقد م اعتزاري ان كان في ردي السابق ملاحظات غير الصحيحة ...

أنا حبت في الأخير أن أصل الى زهد وورع الخليفه هارون الرشيد ..

وماقصدي بالركب الا جميع _ وأنت لست منهم _ من ألف في هارون الرشيد

واساء اليه فوصفوه بمن يهوى الغناء والغانيات .. و لقد عرض مسلسل في التلفزيون السعودي

قبل بضع سنوات عن سيرة هارون الرشيد وفي أحدى مجالسه كان يعزف عنده آلة العود

وكان يستطرب بسماعه ..


أيعقل أخي ان يكون هارون الرشيد هاكذا ..

وتقبل تحياتي واعتزاري للمرة الثانية ...

قصة رائعه

يعطيك العافية على هالموضوع الرائع...عساك على القوة.

عـ العاشقين ـذاب


العفو اخي الكريم هذا واجبي ونتمنى أن يستفيد الجميع ويلين القلب القاسي ويعتبر كل شغوف
عاصي .


خربوووووط

اخي الكريم من أسباب عصياننا لربنا وبعدنا عن ديننا وعن سنة نبينا عليه الصلاة والسلام هذا التلفاز الذي دخل كل بيت وأسر القلوب وكما قال الشاعر : ذاك تلفاز غزاني ...... هدني ثم احتواني
فهل من قام بهذا المسلسل اناس راعوا ربهم أو نهلو السير من مكانها ومن صحيح رواتها دعهم عنك فوالله سيسألون عن هذا كله يوم الدين .

وقد أختلف الرواه عن هارون الرشيد رحمه الله ولكن يكفينا أنه مسلم وعلمه عند ربه وغيبته محرمه

وأنت لم تقل شيئ يوجب الاعتذار ولكننا نتناقش وأختلفنا بالرأي فقط ...
وشكرا لك على التواصل

اخوكم / الواقع