بسم الله الرحمن الرحيم ..







إنطلقت مسيرة المجد في عام 1377 ومع إنطلقها بدأ التاريخ يدون
قصة الزعامة عبر كل هذه السنين ومن فضل الله سبحانه بأنها لم تنتهي
إلى الآن فـ ماوصل إليه البطل في يوم الثلاثاء 10/10 /1430
وتتويجه نادي القرن في قارة آسيا إستكمال لتلك الحكاية اللتي كان
ولايزال هو بطلها ..








نعم هي رحلة العراقة منذ 53 عام ولازالت لاتكل ولاتمل
من حصد الذهب وصعود المنصات والتربع على القمم ..







منذ العهد الأول للشيخ عبدالرحمن بن سعيد حفظه الله
ولد الهلال لإعتلى القمة فهو ينحدر من سلالة الأبطال وهو للمجد حفيد ..








ومن أول سنواته بدأ صعود سلم المجد إلى أن إعتلي قمة الرياضة
من اليابان إلى الرياض وأصبح أسطورة في عالم الإبداع
ورمز التميز والإمتاع ..








الهلال :


بداية حياته صعود للمنصات
وفي شبابه حصد للذهب البطولات
وأصبح الصديق الدائم للإنجازات







وإستمر في حصد الألقاب
ومن الكل نال الإعجاب
وسلب القلووب الألباب







ليس عبثاً يسمونه الموج الأزرق
لأن مده المهاره وجزره الإبداع
ومن قابله حتماً سيغرق ..







كيان لا يعرف اليأس
ولايرضى بغير الكأس
هكذا هو الهلال دائما :






يرفع الرأس ..








في الفلك الهلال :
موعد ولادة القمر .!





أما في الرياضة الهلال :
موعد ولادة المجد ..






فعندما تبحث عن من يحول الأحلام
إلى حقيقة أبحث عن الهلال .!






لأنه الأقوى
غير الذهب لا يهــوى





الهلال :


لا يلامس إلا المجد
لا يرافق إلا التاريخ
لا يعترف إلا بالتميز
لا يحصد إلا الذهب
لا يجلس إلا في القمة







الهلال :



أشغل الكل بـ صولاته وجولاته
يتحدثون بغير المنطق والواقع
هو من يتحدث عنه إنجازاته







الأول : آسـيـويـاً
الأكـثـر : مـحـلـيـاً






سار على طريق الزعامة فهو لايلتفت إلى حقد الجهال
ولايضيره مايضمرالحاسدون لأنه لايمكن معالجتهم من
ذلك فهو داء يصيبهم مع كل إنجاز أزرق .. نسأل الله العافية ..







الهلال كامل الأوصاف
لاتهزه محاولات الضعاف .!






الهلال :



ماضيه فخر وإعتزاز
حاضره خيال وإعجاز
مستقبله جيل يتوارث الإنجاز






لن تنتقص من قدره أوتحط من مكانته كتابات الذين في
أعينهم غشاوة وفي قلوبهم سكن الحقد كل ذلك لتميزه .!









لكل من يريد منافسة الهلال :






عفواً إن الإنجاز المطلوب لا يمكن الحصول عليه الآن
الرجاء المحاولة بـعد 90 سنة وشكراً .!






كل الود لكم ..


نايف