خخخخخخخخخخ

الحمد الله اني هلالي بس

احس انهم يعانون

اللي أتذكره أن النصر أخذ كأس ولي العهد أمام التعاون قبل تقريباً 20 سنة !!

هلا وغلا حبيبي بالنسبة لفوز النصر على التعاون كان ذلك عبر كاس الملك وليس ولي العهد

الزعيم ولد كبير وسيظل كبير

وانت كذالك واللهم امين ----

والدليل فوز الحزم على النصر

رياح شرقية
صوت النصر و"سوطه"



محمد الشيخ
قبل ثلاثة أعوام كتب الأديب المصري أنيس منصور عن حال العرب مقالة تحت عنوان "العرب ظاهرة صوتية.. وسوطية"، محوِّرا في عنوان الكتاب الشهير للمفكر السعودي عبدالله القصيمي "العرب ظاهرة صوتية"، ولا أدري كيف استحضرت ذاكرتي تلك المقالة وأنا أتابع الحالة النصراوية الإعلامية التي-بالفعل- باتت ظاهرة أولا، وصوتية ثانيا، وسوطية ثالثا!.
أما كونها ظاهرة فلأن المتابع للواقع الرياضي بكافة أنواعه يلحظ سيطرة نصراوية على المشهد الإعلامي فيه، حتى لتظن معه بأن الساحة قد أفرغت من الأندية المنافسة حتى لم يعد فيها إلا النصر، أو سيخال لك بأن النادي الأصفر قد استحوذ على البطولات وقبض على زمام الانجازات حتى لم يبق من ينافسه عليها، وإن لم يحدث معك هذا أو ذاك، فإنك –حتما- ستتصور لوهلة بأن الرياضة السعودية لم يعد فيها من القضايا إلا قضية النصر ولا غيره.
وكونها صوتية، فلأن كل تلك الظنون والخيالات والتصورات التي يمكن أن تنتابك على إثر الظاهرة النصراوية ستدرك بعدها أن لا وجود لها على أرض الواقع، فليس النصر وحده في الساحة، ولا هو بالنادي المنجز، كما وأنه ليس القضية التي تستحق أن ينشغل بها الرأي العام الرياضي في المملكة إلى الحد الذي صرنا فيه لا نكاد نشاهد برنامجا رياضيا في هذه القناة أو تلك إلا ويطالعنا وجها أو صوتا نصراويا بمناسبة أو "بدون"!.
أما كونها "سوطية" فلأن الحضور الإعلامي النصراوي لا يأتي بهدف المثاقفة مع الآخر غير النصراوي، ولا لأجل تحقيق مبدأ الرأي والرأي المعاكس، وإنما يعلو هذا الصوت بهدف قمع الآخر بتكميم صوته وخنق رأيه، باستخدام أسواط المصادرة والترهيب والإقصاء، ولذلك نجد أن الحضور الإعلامي الأصفر غالبا ما يفسد للود ألف قضية وقضية.
والأبرز من كل تلك الصفات الثلاث السابقة للخطاب النصراوي الإعلامي، أنه خطاب مكرر ممل، ومن يعود لأدبيات النصراويين منذ السبعينيات وحتى اليوم يجدها صورة مستنسخة، فهي تحمل المفردات ذاتها، والعبارات عينها، بل أيضا القضايا نفسها، رغم تغير الشخوص وتبدل الأحداث، حتى لتعتقد بأن قطار الزمن قد توقف بالنصراويين وإن عجلاته لم تعد قادرة على الحراك. في ظني أن النصراويين يخطئون إنهم اعتقدوا أن سياسة "خذوهم بالصوت" ستجلب لهم حقوقهم التي يروجون أنها منتزعة أو مغتصبة، ويجانبهم الصواب إنهم ظنوا أنهم سيكسبون تعاطف الرأي العام حينما يركبون موجة " إن لم تكن معي فأنت ضدي"، وإني إذ أناصحهم فإني أدعوهم لإعادة صياغة خطابهم الإعلامي المتشنج، باستبداله بخطاب متزن يدفع باتجاه قبول الآخر لا معاداته، والعمل على رسم إستراتيجية إعلامية جديدة بعيدة عن لغة البيانات الصفراء التي أساءت للكيان النصراوي الكبير، ولن يكون ذلك إلا بقرار يبدأ بإبعاد "الحرس الإعلامي القديم" الذين لم يقدموا للنصر إلا اجترار الإخفاقات عبر لغتهم الخشبية وسيوفهم المهترئة.

بالفعل كلامك صحيح ومرحبا بك زائرا لمواضيعي

بدري يجيكم..بقلم صالح السليمان

الهتافات السيئة التي واجهها لاعب الهلال الجديد عيسى المحياني في مباراة فريقه الوحدة وتجاوزت كل الخطوط الحمراء ومست إحدى الشعائر الدينية.. لأنه فضَّل الانتقال للهلال تُحسب على هذه المجموعة الحمقى من المشجعين الذين لا يعون ما يقولون ولا يضربون حساباً لعظم جُرم ما تفوهوا به..

عيسى لم يختر الهلال عبثاً، ولم يتمسك به ويرفض كل الإغراءات المادية الكبيرة في نزوة عابرة.. هو استفاد ممن سبقوه في سوق الانتقالات من فشل منهم ومن نجح.. وعندما خرج من الوحدة فهو لا يريد وحدة جديدة..

المحياني درس الموقف بتأنٍ وتعقُّل ليحدد أين سيجد مستقبله وطموحه الكروي.. وأيقن أنه قد يجد في كل نادٍ شيئاً مميزاً، لكنه لن يجد هذا المميزات مجتمعة إلا في نادٍ واحد.. النادي الحلم لكل اللاعبين..

والد مدافع الهلال أسامة هوساوي وفي تصريح صحفي لخص ما يجده اللاعب في الهلال.. فقد أشار إلى أن المعاملة الحسنة التي وجدها ابنه في الهلال من إدارة وأعضاء شرف ولاعبين وجماهير وقبل ذلك توفيق الله كانت أبرز الأسباب التي قادته للتألق سواء على مستوى المنتخب أو الهلال.. مشيراً إلى أنه لمس تغيراً كبيراً في نفسيات ابنه بعد انتقاله للهلال، وتجلى هذا الأمر من خلال ارتفاع معنوياته وارتياحه النفسي إلى حد بعيد وذلك عائد لما وجده من معاملة حسنة في النادي الذي اختار الانتقال إليه عن قناعه بالرغم من أنني كنت أتمنى بقاءه مع الوحدة حتى يكون قريباً مني.. ولكن بعد أن لمست هذا الارتياح منه مع الهلال لم أجد غير الدعاء له بالتوفيق.

ضربات حرة

* شيخ الرياضيين عبد الرحمن بن سعيد مؤسس الهلال والشباب ورائد الرياضة في الوسطى لا شك أنه أحد أهم الرموز في الرياضة السعودية..

* ما يُحسب لشيخ الرياضيين أن جهوده وأفضاله لم تستثن أي نادٍ حتى النصر.. فسبق أن دفع الإيجار لعامين كاملين لمقر النادي الأصفر وأمده ببعض الأثاث.. بعد أن كان النادي مطالباً من مالك العقار بإخلائه

النصر ما عندك احد فريق متخلف

خلنا في الدوري الحين اللي بالقوة تمسكنا بالامل فيه

مدري وش هالقلوب عندكم !!!!!!!!

كلام جميل وبحول الله وقوته زعيمنا هو البطل

شيخ الرياضيين ........ وكفى



فهد الروقي
عندما يتحدث التاريخ بلغة راقية ناصعة البياض مدعمة بوثائق راسخة كرسوخ " طويق " في عارض نجد الأشم وبدلائل وبراهين لا تقبل الجدل ولا التشكيك إلا لمن كان في نفسه بقية من هوى وضغينة تقضي عليه أولا وقبل من يحاول أن ينتقص منهم
أقول عندما يتحدث التاريخ فعلى هواة التدليس أن يصمتوا ففي الصمت حكمة ووقار وحفظ لأسرار لو ظهرت لمد الشيخ قدميه على طريقة أبي حنيفة وأظنه فعل كذا بعد أن حاول البعض بطريقة مخجلة التطاول على الكبار وبمنهج "رذاذ يتطاول على البحر" كما قد نبهت لذلك قبل فترة ليست بالطويلة

والتاريخ يقول إن عبد الرحمن بن سعيد - هكذا دون ألقاب فالاسم له دلالة تكفي – مكث في الوسط الرياضي أكثر من ستين عاما ولم يظهر في أي لقاء تلفزيوني إلا قبل شهرين وكان مقتضبا في حين أن أولئك يدمنون الفلاشات ويصدرون البيانات ويعشقون المداخلات حتى وصلت لدرجة غير معقولة ولا مقبولة ومنها الاعتراض على أغنية في برنامج فكيف لو أنه تعاطى مع جوقة فنية.

والتاريخ يقول إن ابن سعيد وخلال الستة عقود لم تصدر منه أية إساءة لا تصريحا ولا تلميحا بحق أي شخص منتم للساحة الرياضية حتى لمن أساءوا إليه في حين أنهم " حطيئات هذا الزمان " ولم يبق لديهم إلا أنفسهم لينالوا منها وبأسلوب:

أبت شفتاي اليوم إلا تكلما ... بسر فما أدري لمن أنا قائله

أرى لي وجها شوه الله خلقه ... فقبح من وجه وقبح حامله

والتاريخ يقول أن ابا مساعد أسس ثلاثة أندية اثنان منها من الكبار وترأس أربعة ودعم البقية بجهده وماله في حين أنهم " معاول هدم " يهدمون ولا يبنون يفرقون ولا يجمعون يسعون بين الناس بالبغضاء ولا يصلحون..

والتاريخ يقول إنه لم ينل لقب "شيخ" بماله أو نفوذه في حين أن هناك أنماطاً سيئة يسبغون عليها الألقاب و يتغنون بها فقد وافق شن طبقه.


في العارضة


ما زالت الجدولة تعمل عمائلها في مستوى الكرة السعودية .

عنبر الهلال مأكول مذموم وفي المحياني محطة إنقاذ أيضا.

يعشقون الفضائح وينسون أنفسهم المريضة ويضخمونها لدرجة غير معقولة وهذا يسمى بالنقص المركب .

سنوات طويلة وهم كثور السواني حراك ولكن دون خطوة واحدة للأمام.