عنوان المقال : !!!!! = الظلم . واللبيب بالشارة يفهم .. ...


كبيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر ياتويجري

كبيييييييييير يا عادل

وهذا وقت وقوف الاقلام الزرقاء مع زعيمها

قضية زاناتا وكيتا ومن قبلهما إن شئتم مناف أبو شقير، كانت واضحة ولا يمكن تبريرها بأي حال من الأحوال، ومع ذلك، كنا وما زلنا بحاجة إلى لجنة تضبط الأمور لتحقيق مبدأ العدالة!!

كتاب الهلال جبنــــــــــــــــــــــــــاء!!!

اول...انا..من اشد المعجبين بعادل التويجري...


تحس كلامه انه كلام بالارقام..وبالتاريخ...ومثبت بالتاريخ...

وطريقة كلامه في برنامج مع الحدث ..اعجبني..جدا واسلوب الواثق ..من نفسه...وطريقة رده...مهذبه..


عندي تعليق بسيط...علي المقاله...

لجنة تقف على أسباب منع الجمهور من القيام بفروضهم تجاه ربهم والصلاة بحجة أن من يخرج، لن يدخل مرة أخرى لمقعده! لجنة تقف على التقارير الإعلامية الرصينة، كذلك الذي أتحفنا بها زميلنا النشط عبد الرحمن النمر في الشقيقة "الرياضية" الأحد.


لا حول ولا قوة الا بالله.....لدرجه هذه سرطان الرياضيه...يمنع الصلاه..بوقتها...


حسبي الله عليه......

واين الهيئه...عنه....

إنه كبير القوووم

لا فض فوك ..

كبير الاستاذ عادل

قلم نفتخر فيه

الله يعطيك العآآآفيه

جبناء يا كتاب الهلال
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

كبيييييييييير يا عادل

وهذا وقت وقوف الاقلام الزرقاء مع زعيمها

هذا الاعلام والا بلاش


صدق موضوعية جرأة أسلوب

كبيييييييييير يا عادل

وهذا وقت وقوف الاقلام الزرقاء مع زعيمها

كبير ياعادل التويجري انتبه لايسفرونك فنحن بحاجت امثالك ومشكور

مقال جميل جداً ,, و حديث واقعي ..

لكنه لا يوازي حجم الحدث !

انتظرت منك أنت بالذات موقفاً أقوى !

طار المحياني للهلال ورمى بكل الأحاديث الأخرى، فهل عرفتم لماذا النجوم تختار الهلال؟!!


وأنا أرد عليهم بعد بـ ... وهل من نجم يبقى بالأرض؟!!


سلمت الأنامل يا عادل .. وكنت أتمنى بان تكون حاضراً في تلك الليلة ليلة الغدر في " مع الحدث = ضدّ الحدث "