قبل ان تلبسو طقم رومانيا في بلاد الحرمين اليكم بعض المعلومات عن رومانيا
تاريخيا شكلت إمارتا
مولدافيا وولاخيا أساس دولة رومانيا، واللذان اُسستا في
القرن الرابع عشر الميلادي. وقعت الإماراتان تحت الحكم العثماني في
القرن الخامس عشر و بقيتا جزءا منه حتى عام
1878 م، طبقا لاتفاقية
سان ستيفانو لإنهاء
الحرب الروسية-التركية التي حصلت فيها رومانيا على الاستقلال. في أثناء ذلك قامت الاماراتان بسلسة من إجراءات الوحدة بين عامي
1859 و1862، أدت إلى تسمية البلاد رومانيا واتخاذ
بوخارست عاصمة لها، وانضمت
ترانسلفانيا ومناطق أصغر للإتحاد، الذي تحولت في عام
1881 إلى النظام الملكي. حاربت رومانيا ضد
بلغاريا في
حرب البلقان الثانية عام
1913 . بقيت رومانيا محايدة في
الحرب العالمية الأولى حتى عام
1916 عندما دخلت الحرب إلى جانب
الحلفاء. كافأ
الحلفاء رومانيا بمضاعفة مساحة البلاد و عدد السكان بعد انتهاء الحرب، حصلت على أراضي هنغارية و روسية و بلغارية. تنازلت عن الأراضي الروسية و غيرها إلى الاتحاد السوفياتي عام
1940 في بداية
الحرب العالمية الثانية، حيث اتخذت موقفا محايدا. أعلنت الحرب عام
1941 على
الاتحاد السوفياتي و دخلت بذلك الحرب إلى جانب
دول المحور. تمكنت القوات السوفياتية من احتلال البلاد عام
1944 ، اللتي ساعدت في تشكيل حكومة شيوعية عام
1945 في البلاد. أُسقط النظام الملكي عام
1947 و أُعلنت الجمهورية الشعبية. شكلت رومانيا في العقود الأربعة اللتي تلت إحدى دول
الكتلة الشيوعية. أصبح نيكولاي
تشاوتشيسكو السكرتير التنفيذي للحزب الشيوعي الروماني عام
1965 ثم رئيساً للبلاد عام
1974. استمر عهد
تشاوتشيسكو إلى عام
1989، حيث لوحق ثم أُعدم هو و زوجته أمام عدسات التلفزيون. اتسم حكمه بالشدة والدموية. انتخب ايون
اليسكو خلفاً له، اللذي بقي بالسلطة حتى عام
1996 عندما أصبح ايميل
كونستانتينسكو رئيسا للبلاد. وُوفق على انضمام رومانيا إلى
الاتحاد الأوروبي ابتداءاً من العام
2007، بعد سلسلة من الاصلاحات السياسية، الاقتصادية و الاجتماعية اللتي قامت بها الحكومة في الفترة الأخيرة. 2/10 عيد الفطر المبارك
ديانة
يدين حوالي 86.8% من الرومانيين بالمسيحية
الأرثوذكسية (احصاءات عام
2002)، 4.6%
بالكاثوليكية، 3.7%
بالبروتستانتينية، 1.5%
بالخمسينية، و الباقي أقليات دينية أخرى أهمها الأقلية
المسلمة. الغالبية الأرثوذكسية في البلاد تتبع
الكنيسة الرومانية الأرثوذكسية، التي هي أحد الكنائس
الأرثوذكسية الشرقية. يعيش المسلمون في المناطق الساحلية
على البحر الأسود، الذين هم من أصول تركية و تتارية، بقيوا في البلاد، حتى بعد زوال الحكم
العثماني لرومانيا.
لانجعل غضبنا لرحيل السيد/كوزمين سبب في نشر الفتنة والدعاية لدار الفسق والفجور والدكتاتورية سابقا والعلمانية حاليا
دعنا نذكر ونحب السيد كوزمين بقلوبنا لانة خدمنا وخدم فريقنا فقط لاغير فهو مهم صار مجرد شخص مسيحي
ارجو ان لايتهمني احد انني مندسة ولكن لانتذكر ان كل شخص يحر يوم القيامة مع من يحب وانا احب لكم الخير فلا تجعلو العاطفة تغلب الفكر
ودمتم سالمين***