لا أحد يعلم متى تكون نهاية الأمر سوى الله تعالى
وهو سبحانه من سن السنن الكونية التي تتوالى أثرها عيانا لدى الناس، ومن أعظم تلك السنن أن الظلم لا يبقى وأن العاقبة للتقوى..
ومن ذلك أن مع العسر يسراً
بهذه المقدمتين أتوقع والله تعالى أعلم، ما يلي:
1- انتهاء حقبة التلاعب الإداري في الرئاسة العامة الرياضة والشباب بجلب الأفضل ليرتقي بالرياضة السعودية (والعربية
) للإمام ، خاصة مع الفضائخ التي تعدت حدود مكاتب الرئاسة وخرجت للعالم أجمع.
2- أن يستمر أعداء النجاح من الأصفرين بالمهازل والخسائر.
3- أن يستمر الأزرق الطيب باستجلاب البطولات من رحم الظلم ، وسيبقى أن النصر مع الصبر ، وأن الاتكال على الله وحده فقط وليس على لاعب أو مدرب ، فالنجاح له كتطلبات من أولها العدل والصبر وبذل الجهد وهي متوافرة في الهلال السعودي الذي سيشرف الوطن كافة بإذن الله ، أما الأصفران و الأخضر الحبيب فسيبقى وضعهما كما هو متى ما استمر وضع القائمين عليه كما هو...
ولله في خلقه شؤون...
والله أعلم