عاش المربي ( قول و فعل )
 

يهان شعار لااله الا الله امام عينيه كثير

منذ عام 1996 بالامارات و الكل ينادي بحفظ شعار ( لا اله الا الله ) و سلطان بن فهد يلتزم السكوت و كأنه امر لا يهمه

واما حين وضع كوزمين فنيلة على منصة التتويج و لم يصعد لاستلام الميداليه فانه يعاقب العقاب اللي لم يعاقب به ( مجرمي الارهاب و السرقه ) بالابعاد عن السعودية

اي تفكير يقود رياضتنا ؟

علم لا لله الا الله يهان على الدوام و سلطان لا يحرك ساكنا و كان الامر ( عادي ) و الان يطرد مدرب لاسباب غير مقنعه

فلماذا كوزمين يعاقب ؟

ومن يستحق العقاب الحقيقي من رمى فانيله ( لبسها تطوعا ) ام من صك اذن بطين و اخرى بعجين و لم يحرك ساكنا و هو يرى رايه التوحيد تهان ؟

نائب رئيس النصر يتصل و يصيح مطالبا بابعاد كوزمين و هو الذي لم تتحرك مشاعره و لم يتحدث و رايه التوحيد تدوسها الاقدام و تلف على وساخه الاجسام ! ( انها اللقافه و القهر اعاذنا الله و اياكم منهما )

اما القول انه لم يصعد للسلام على راعي المباراة فقد سبقه لذلك مدير الكرة بنادي النصر المدعو طلال رشيد و بالامس كان كوماتشو و معه عدد من لاعبي الشباب فلماذا تم استقصاد كوزمين ؟

سلطان بن فهد اتهم ابن همام انه يقوم بمؤامرة ضد الكرة السعودية ( مع ان ابن همام ما درى عنا ) لمجرد ان حكم لم يحتسب بلنتي ( هو في الاساس غير صحيح ) للمنتخب السعودي , فماذا عسى الجمهور الهلالي يقول عن مايحدث للهلال محليا ؟

للمعلومية :

لم يحقق المنتخب السعودي اي انجاز يذكر في عهد امير الشباب و ربما لن يحقق فالامور تدار بطريقة ( كانكم ماتربيتم ربيتم انا )