لتصحيح المعلومة ( ربما اكون على خطأ )

الحضارة الرومانية ليس لها علاقة ( بجمهورية رومانيا ) وعاصمتها ( بوخارست ) مسقط رأس الكابتن ( كوزمين ) .. وان كانت ( رومانيا ) كأرض قد خضعت لحكم الامبراطورية الرومانية سواء الشرقية التي عاصمتها ( القسطنطينية او اسطنبول حاليا ) او الغربيه والتي عاصمتها ( روما ) .. واعتقد ان الكتاب يعني بالامبراطورية الرومانية في روما ..






عسل وحلبة وبصل

هذا الناشر لديه مشكله في الذوق والرائحه



ليس لي رأي امام هذا الاندفاع العظيم منك نحو القراءة ( ما شاء الله ) .. حقيقة لا ادري كيف خططت لقراءة كل هذا ؟



كتاب ( تهافت الفلاسفة ) للأمام الغزالي يرحمه الله يرتبط بقصة طريفة وصراع الفكر بين العلماء المسلمين المتبنيين للفلسفة كأداة فكرية استقطبها المسلمين لأستخدامها في فهم الاسلام والآخرين المعترضين عليها على اعتبار ان اساس الفلسفة باطل وعدم الحاجة الى اضفاء مهاترات جدلية من حوله ،،،

كان هنالك ( ابن رشد ) يرحمه الله - فيلسوف وفقيه وطبيب في آن معا وكانت لديه مؤلفات عديدة في الفلسفة والتي يبدو انها لم تقنع الشيخ الجليل الغزالي يرحمه الله فقام بكتابة كتاب ( تهافت الفلاسفة ) والذي لقى صدى كبير في الاوساط الثقافية والفكرية في تلك الحقبة .. فكان رد ابن رشد من خلال كتاب ( تهافت التهافت ) اجمالا كان هذا التباين والحوار الفكري بين عقليتين عظيمتين متناقضتين من سمات ذلك العصر الاسلامي الذي عرف عنه الحراك الثقافي والفكري وقدرته على استيعاب الافكار والاراء والمتناقضات .. لو كان ابن رشد او الغزالي في هذا العصر لكان كلاهما في السجن




المحبرة التي تحيى في زمن ليس فيه عمر

وجدت سيدنا عمر رضي الله عنه من ضمن مقتنياتك وذلك بريق أمل

يعطيك الف عافيه