[glow=red]البرازيل تحطم أمام إنجلترا !! [/glow]



أنتصر اليوم منتخب البرازيل على منتخب إنجلترا 2/1 في مبارات رائعة جدا وهي الأقوى سمعه بين جميع المباريات الماضية والقادمة وقد بدأت المبارات بهجمات رائعه من الطرفين كانت الهجمات الإنجليزية هي الأفضل والتي كللها بالنجاح نجم منتخب إنجلترا الفتى المدلل وصاحب الكره الذهبية الاعب الرائع مايكل أوين بإستغلال كرة مرتدة أخطأ فيها الدفاع البرازيلي وأستغلها بركلة ساقطة في المرمى البرازيلي بكل روعه في الدقيقة (23) وبهذا

تقدم منتخب إنجلترا بهدف مقابل لا شئ للمنتخب البرازيلي مما أثار هيبة المنتخب البرازيلي ورئينا بعدها هجمات برازيلية متتالية من رونالدوا و ريفالدوا ورونالدنيو وأيضا ربرتو كارلوس ولكنها لم تخرق الدفاع الأنجليزي ولكن في آخر لحظات الشوط الأول وفي بدل الوقت الضائع لم يرض البرازيليون بأنهاء الشوط بهزيمه وذلك بلعبة رائعة جدا جدا من ريفالدو ورونالدنيو ((ون - تو)) وإبداع ثم تسديدة من ريفالدوا إلى داخل المرمى الأنجليزي وحقق التعادل لمنتخبه منتخب البرازيل في الدقيقة(47) وبذلك أنهى الشوط الأول بتعادل لكل من المنتخبين .

وفي الشوط الثاني لم يرض البرازيليون بالتعادل وأستمرت المحاولات البرازيلية حتى حصل منتخب البرازيل على ضربه حره في موقع جيد قام بتنفيذها بشكل رائع جدا جدا المبدع رونالدنيو وأسقطها ذاخل مرمى منتخب إنجلترا وأسقط غرور وهيبة سيمان بهذه الركلة وحقق الفوز المستحق لمنتخب بلاده في الدقيقة(50) وأستمرت بعدها عدة محاولات للطرفين ولكن حكم المبارات المكسيكي راموس فاجأ الجميع بقرار غريب وهو أعطاء رونالدنيو كرت أحمر مشكوك جدا في صحتها وبعد أعادات زاد الشك فيها ولكن نترك الحكم النهائي لذوي الخبره ولا نريد أن نتهم أحد ولكن بصراحه أعتقد أن الكرت الأحمر هو خطأ كبير من راموس وليس مستحق وبعدها رئينا محاولات برازيلية جيده من رونالدو بإستخدام مهارات فردية وأيضا محاولات إنجليزيه لتعديل النتيجة وبعدها قام المدرب البرازيلي بإخراج رونالدوا وأدخل أديملسون مكانه وبذلك أنتهت تقريبا الهجمات البرازيلية وأزداد الدفاع البرازيلي قوه وأنتهت المبارات على هذه النتيجة وكانت فعلا مبارات مثيرة جدا ومحمسه نتمنى أن نرى مثلها في المنديال منديال المفاجئات.



[glow=crimson]معلومات عن المبارات [/glow]

البرازيل إنجلترا
9 التسديدات على المرمى 6
2 ضربات الزاوية 5
18 الأخطاء 20





[glow=red]مبارات البرازيل القادمة [/glow]

سوف يلقى منتخب السنغال في مباراته القادمة مع الفائز من مبارات السنغال وتركيا

وستكون المبارات في يوم الأربعاء المقبل بأذن الله تعالى


[glow=crimson]معلومات حول المبارات[/glow]

حكم المبارات: فليب رايزو راموس

مكان المبارات: اليابان , شوزوكي


[glow=firebrick]صور من المبارات[/glow]


هدف رونالدنيو من ضربة حرة


رونالدنيو يضحك متعجبا من قرار الحكم بالكرت الأحمر!!

ريفادوا يركض فرحا بالهدف الذي حققه من تمريره من رونادنيو

مايكل أون وفرحه غامرة بالهدف الأول لمنتخب بلاده



[glow=blue]اريكسون يعترف بتفوق البرازيل ....وسيمان يبكي بعد الخروج[/glow]



اعترف السويدى زفين جوران إريكسون المدير الفنى لمنتخب إنجلترا بأن البرازيل استحقت الفوز على فريقه فى اللقاء الذى جمع بين المنتخبين اليوم (الجمعة) فى إطار دور الثمانية من نهائيات كأس العالم بكوريا الجنوبية واليابان لأنها كانت "أقدر من إنجلترا على الاحتفاظ بالكرة".

وقال إريكسون فى تصريحات صحفية بعد اللقاء إن منتخب إنجلترا فشل فى استغلال النقص العددى لفريق البرازيل بعد طرد لاعبه رونالدينو فى الدقيقة 58 من زمن المباراة ، وأضاف: "كان يجب استغلال النقص العددى بصورة أفضل ، إلا أننا لم نستطع الاحتفاظ بالكرة جيدا. البرازيل كانت أفضل منا فى الاحتفاظ بالكرة" ، وتابع: "أعتقد أننا كنا قادرين على الظهور بمستوى أفضل اليوم. إنه أمر يدعو إلى الأسف الشديد".

غير أن المدير الفنى السويدى الذى قاد إنجلترا إلى النهائيات بعد أن كان الفريق قابعا فى ذيل مجموعته الأوروبية بالتصفيات ، أكد أن فريقه يملك مستقبلا واعدا فى البطولات المقبلة وبالتحديد فى نهائيات كأس الأمم الأوروبية القادمة بالبرتغال عام 2004 ، واستطرد:"نملك لاعبين واعدين وصغار فى السن ، وأعتقد أننا تعلمنا الكثر فى هذه البطولة ، وأعتقد أنه بعد عامين ستكون هذه المجموعة قد اكتسبت خبرة أفضل".



ومن ناحية أخرى ، انخرط ديفيد سيمان حارس مرمى إنجلترا فى بكاء شديد بعد إطلاق الحكم المكسيكى فيلبى راموس صافرة نهاية المباراة لإحساسه بالمسئولية تجاه هدف البرازيل الثانى الذى أحرزه رونالدينيو وأجهز به على آمال المنتخب الإنجليزى فى البطولة.

الهدف جاء من ضربة حرة مباشرة من خارج منطقة الجزاء لعبها رونالدينيو مباشرة فى المرمى فوق رأس سيمان المتقدم ظنا منه أن المهاجم البرازيلى المبدع سيلعبها عرضية داخل منطقة الجزاء.

وحاول قائد إنجلترا ديفيد بيكهام مواساة حارس الأرسنال (38 عاما) ، غير أن الأخير استند على كتف راى كليمنس مدرب حراس المرمى بالمنتخب الإنجليزى وأجهش فى البكاء.



[glow=green]السامبا البرازيليه في المربع الذهبي على حساب عصابه بيكهام[/glow]






تأهلت البرازيل إلى الدور قبل النهائى لنهائيات كأس العالم 2002 بكوريا الجنوبية واليابان بعد فوز مستحق على الفريق الإنجليزى بهدفين مقابل هدف واحد فى لقاء الفريقين بدور الثمانية اليوم (الجمعة) بملعب شيزوكا باليابان.

وقلب الفريق البرازيلى تأخره بهدف لمايكل أوين فى الدقيقة 22 ، إلى فوز بتوقيع ريفالدو فى الوقت بدل الضائع من الشوط الأول ، ورونالدينيو مع بداية الشوط الثانى.

ولعبت البرازيل بعشرة لاعبين من الدقيقة 58 بعد قرار متسرع من الحكم المكسيكى فيلبى راموس بطرد رونالدينيو لمخاشنة ظهير إنجلترا دانى ميلز.

وعانى المنتخب الإنجليزى من تراجع مستوى نجومه الكبار خاصة فى الشوط الثانى ، فى حين ظهر ديفيد بيكهام قائد الفريق متأثرا بإصابته ، وهم فشلوا جميعا فى استغلال النقص العددى لفريق البرازيل لنحو 30 دقيقة لغياب الابتكار فى وسط الملعب والاتعماد على الكرات الطولية التقليدية التى كانت هدفا سهلا للدفاع البرازيلى والحارس ماركوس.

وفشلت إنجلترا فى محاولتها لتحقيق فوز أول على البرازيل فى نهائيات كأس العالم ، علما بأنها خسرت أمام "ملوك السامبا" فى نسختى 1962 بشيلى و 1970 بالمكسيك فى حين تعادل الفريقان سلبا عام 1958 بالسويد. وفى المرات الثلاث فازت البرازيل باللقب ، وهو ما دفع المدرب البرازيلى القدير ماريو زاجالو إلى وصف إنجلترا بأنها "وش السعد" على البرازيل فى المونديال.

ويلعب الفريق البرازيلى فى الدور قبل النهائى أمام الفائز من لقاء السنغال وتركيا ، وهو بات يملك فرصة حقيقية للفوز بالبطولة للمرة الخامسة فى تاريخه (رقم قياسى).

بدأ اللقاء بسيطرة برازيلية متوقعة على وسط الملعب ولكن دون أية خطورة حقيقية على مرمى ديفيد سيمان ، ولم يلبث أن انحصر اللعب فى وسط الملعب وإن كانت الأفضلية للمنتخب البرازيلى فى وقت انكمش فيه منتخب إنجلترا فى منتصف ملعبه تاركا الاستحواذ للمنتخب البرازيلى أملا فى الاعتماد على الهجمات المرتدة.

وغير السويدى زفين جوران إريكسون المدير الفنى لمنتخب إنجلترا من تكتيكه ، فبقى ديفيد بيكهام لمواجهة انطلاقات روبرتو كارلوس من الناحية اليمنى للمنتخب الإنجليزى ، فى حين اعتمد على انطلاقات تريفور سنكلير من الناحية اليسرى وبول سكولز من منتصف الملعب.

فى المقابل اعتمد المنتخب البرازيلى على مهارات الثلاثى المرعب رونالدينيو وريفالدو ورونالدو ، غير أنهم فشلوا فى اختراق الدفاع الإنجليزى المتكتل بقيادة ريو فيرديناند وسول كامبل ، خاصة فى ظل فشل روبرتو كارلوس وكافو فى الاختراق من الأجناب.




وفطن المدرب البرازيلى لويس فيليبى سكولارى إلى نقطة ضعفه فى وسط الملعب ، فلم يشرك جونينهو باوليستا ، وفضل إشراك عبى ارتكاز هما جيلبرتو سيلفا وكيلبيرسون لمواجهة خط الوسط الإنجليزى القوى.

وتقدمت إنجلترا فى الدقيقة 22 من الفرصة الأولى التى أتيحت للفريق عندما قطع دانى ميلز هجمة برازيلية ومرر الكرة إلى إيميل هسكى فى منتصف الملعب الذى أرسل تمريرة أمامية أخطأ مدافع باير ليفركوزن لوسيو فى استلامها فاستغل مايكل أوين الخطأ وانفرد بالحارس البرازيلى ماركوس قبل أن يسدد بمهارة فى الشباك.

وكاد الفريق الإنجليزى أن يضيف هدفا ثانيا من تسديدة قوية لديفيد بيكهام غير أن كرته علت العارضة.

وانحصر اللعب فى وسط الملعب ، وإن بدا الفريق الإنجليزى أكثر خطورة ، لكن المنتخب البرازيلى نجح فى إدراك التعادل فى الوقت المحتسب بدلا للضائع من لمسة عبقرية لرونالدينيو.

ومر نجم باريس سان جيرمان الفرنسى من وسط الملعب ، وراوغ ريو فيرديناند بمهارة قبل أن يمرر إلى ريفالدو المنفرد الذى سدد بقوة فى شباك ديفيد سيمان.

وتسبب الحارس الإنجليزى المخضرم فى اهتزاز شباك المنتخب الإنجليزى للمرة الثانية فى اللقاء مع بداية الشوط الثانى بتوقيع رونالدينيو الذى لعب ضربة حرة من خارج المنطقة وجدت طريقها إلى المرمى من فوق سيمان المتقدم بغير داع.

وطرد الحكم المكسيكى فيليبى راموس رونالدينيو بقرار متسرع فى الدقيقة 58 بعد مخاشنة ظهير إنجلترا دانى ميلز ، لتلعب البرازيل بعشرة لاعبين ليقوم سكولارى بسحب رونالدو ويدفع بإديلسون للحفاظ على النتيجة.

فى المقابل استنفذ إريكسون تغييراته الثلاثة بعد أن سحب مايكل أوين وأشلى كول ودفع بثنائى الهجوم داريوس فاسل وتيدى شيرنجهام فى محاولة يائسة لإدارك التعادل.

بيد أن الفريق الإنجليزى عانى من غياب الابتكار فى منتصف الملعب لتمر الدقائق ثقيلة على "بيكهام وشركاه" الذين فشل فى اختراق الدفاع البرازيلى المتكتل ، بالإضافة إلى خبرة البرازيل فى إضاعة الوقت ليخرج الفريق الإنجليزى من البطولة.


رونالدينيو: البداية فى مصر ، والتألق فى الشرق الأقصى!



سلك نجم المنتخب البرازيلي وفريق باريس سان جرمان الفرنسي لكرة القدم رونالدينيو غوتشو دون اي مشاكل طريق اللاعب النموذجي والمثالي داخل صفوف منتخب بلاده فى نهائيات كأس العالم بكوريا الجنوبية واليابان.

ومكن لاعب باريس سان جرمان زميله ريفالدو من التألق بتسجيل الهدف الاول في مرمى بلجيكا (2-صفر) في الدور الثاني عندما توغل من الجهة اليمنى ومرر كرة عرضية استقبلها ريفالدو بصدره وهيأها لنفسه قبل ان يسددها بيسراه فارتطمت بقدم احد المدافعين وعانقت الشباك (67).

وخلافا لبعض لاعبي منتخب بلاده مثل كافو وجونينيو باوليستا اللذين كان اكثر اعتمادا على اللعب الفردي ضد "الشياطين الحمر"، فان رونالدينيو يعتبر احد ابرز اللاعبين في التشكيلة الذين يركزون على اللعب الجماعي برغم المؤهلات الفنية الفردية التي يتميز بها.

والاكثر من ذلك، فان رونالدينيو، الذي يشكل ثلاثيا هجوميا ناريا في صفوف البرازيل الى جانب رونالدو وريفالدو، بصدد أخذ الريادة وصنع الالعاب في تشكيلة المدرب لويس فيليبي سكولاري.

وبحث رونالدينيو فنان باريس سان جرمان، الذي يبدو مرتاحا في مركز صانع للالعاب اكثر من القيام بدور المهاجم، عن كل الوسائل لزعزعة الدفاع البلجيكي من خلال مراوغاته البهلوانية قبل التمرير الى زملائه وبالدرجة الاولى الى "ال فينومينو" وهو لقب رونالدو ويعني الظاهرة.

ويقول رونالدينيو دائما "رونالدو هو اللاعب الذي أفضل ان العب معه لانه الوحيد بين اللاعبين الذى اعرفه جيدا".

ويفرض رونالدينيو نفسه في صفوف المنتخب تدريجيا، فحتى تنفيذ الركلات الحرة المباشرة، التي يختص فيها مدفعجي ريال مدريد الاسباني روبرتو كارلوس، بات بامكانه توليها، ولوحظ ذلك في المباراة ضد بلجيكا، حيث سدد احداها بعدما كان روبرتو كارلوس فشل في ترجمة ركلة اولى من المكان ذاته.

ويبدو ان "الامير الصغير" وهو لقب رونالدينيو، يتحمل الضغوطات الملقاة على عاتقه وهو ابن ال22 عاما، لانه يدرك جيدا بان اقل خطأ سيدفع الجمهور والشعب البرازيلي الى انتقاده والعودة الى الحديث عن رفض المدرب سكولاري دعوة المخضرم روماريو. ويقول في هذا الاطار "يجب ان أبرهن عن مؤهلاتي في التدريبات".

ويتعين على رونالدينيو ان يثبت لانصار المنتخب الذين لم يترددوا في وصفه بخليفة "الملك بيليه" بعد الهدف الخرافي الذي سجله في مرمى فنزويلا خلال نهائيات كأس الامم الاميركية (كوبا اميريكا) التي اقيمت عام 1999 في البارجواي، بانه فعلا احد اللاعبين الكبار.



وقتها كان عمره 19 عاما، عندما رفع الكرة من فوق احد المدافعين وراوغ مدافعا ثانيا بطريقة رائعة ثم سدد كرة قية اسكنها في الزاوية البعيدة للحارس مسجلا هدفه الدولي الاول.

لكن الامور لم تسر جيدا فيما بعد بالنسبة الى رونالدينيو وخفت بريقه بعض الشيء، بيد انه تحلى بالصبر وبدأ يحصد ثماره في الفترة الحالية، وهو لعب حتى الان 28 مباراة دولية سجل خلالها 11 هدفا.

وتلقى رونالدينيو دفعة معنوية هائلة عندما اعتبره النجم الاسطورة بيليه كأحد العناصر الاساسية في صفوف المنتخب البرازيلي الى جانب رونالدو.

وقال بيليه: "أعتقد ان رونالدينيو استعاد لياقته وفنياته في الوقت المناسب ولعب جيدا في فرنسا مع باريس سان جرمان".

ولا يخف سكولاري بدوره الامال الموضوعة والمعلقة على رونالدينيو، مؤكدا "منذ وصوله الى باريس سان جرمان عام 2001 ورونالدينيو يتحسن كثيرا على المستويين البدني والتكتيكي".

وينحدر رونالدينيو من عائلة كروية، فوالده لاعب سابق، وشقيقه روبرتو كان احد لاعبي فريق جريميو، قبل ان ينضم رونالدينيو الى الاخير ويفرض نفسه في صفوفه.

وبزغ نجم رونالدينيو عام 1997 عندما توج هدفا لنهائيات كأس العالم للشباب التي اقيمت في مصر.

ووقع رونالدينيو عقدا مع جريميو عام 1998 وغادر الفريق بعد عامين الى باريس سان جرمان الفرنسي حيث وصل الى باريس في ربيع عام 2001، لكنه لم يلعب في مباراته الاولى في صفوفه حتى أغسطس 2001 بسبب خلاف مالي بين الفريق الفرنسي وجريميو.

وبعد بداية خجولة في صفوف فريق العاصمة، فرض رونالدينيو نفسه مع مرور الوقت نجما في الدوري الفرنسي بمراوغاته وتسديداته الرائعة للكرات الثابتة خصوصا الركلات الحرة، فسجل 9 اهداف في الدوري وضمه المدرب الى صفوف المنتخب فبات احد لاعبيه الاساسيين.

توج رونالدينيو هدافا لكأس القارات عام 2000 برصيد 6 اهداف، وهدافا لتصفيات اولمبياد سيدني برصيد 9 اهداف، ويأمل ان يفرض نفسه احد نجوم مونديال 2002 ليعوض غياب المهاجم الشعبي روماريو.

منقول من مواقع رياضيه ( المونديال+ كاس العالم)

اخوكم...

يعطيك العافية على هالمجهود الرائع.

مشكور اخوي على الرد...

والعفو ..