اجل خذ الموقف ذا
مره كنت في البحرين و قاعد اتمشى في المرديان المهم تغديت و عينت من الله خير و قعدت احتسي قدحا <======== يمديكم على قدحا
من الكافوتشينو
و كان الكافوتشينو يهوس و قاعد داق سوالف انا و الي معي <======= ترى اخوياي و تراهم شباب لحد يشطح غلط
المهم خذتنا السوالف و الا مع السوالف جاني أأح <=== عاد افهموها
المهم قمت ما كنه فيني شي الوضع طبيعي سألوني الشباب وين رايح <== و الله الملقف بعد
قلت : هاه ......لا ابد بكلم تلفون
و اروح ادور دورة مياه و احصل وحده و ترى الباب كان مفتوح <=== اعلمك بعد شوي ليش قلت الباب مفتوح
المهم دخلت و مشت الامور على ما يورام توني بطلع ما بعد فتحت الباب الا بنتين داخلات الحمام
و انا متوهق ماعاد قدرت اتحرك من مكاني
و الا ابي اتنفس او اتكلم عشان ما يدرون اني داخل
و اقعد استنى استنى و هم يتمكيجون <======= ما حلى المكياج الا الحين
و احتريهم الين ما طلوع يوم طلعو و انقز كما الذيب ابي اطلع بسرعه
و على طلعتي الا وحدة ثانية متوجهه الى الحمام
و انا ما عرفت ادخل و الا اطلع
قلت في نفسي : ياولدي خربانه خربانه اطلع بس
و اطلع و الا هي في وجهي و انا سويت نفسي ما اشوفها و حاس انها تضحك علي و انا ودي اقول : ترى الباب كان مفتوح و الوضع متأزم عندي و الشوف قل و ما شفت كانه حمام نساء و الا رجال
عاد الطامة الكبرى ان واحد من الشباب شافني و انا طالع من هناك هو صار وجهه كذا
و انا صرت كذا
و يسألني وراك طالع من هناك
انا قلت له : هاه لا بس الارسال كان هناك اقوى
بس علمته بسالفة و حلفته ما يقول للشباب عشان ما يمسكونها علي طول اليوم
و الى يومك ذا و الرجال مكتم على السالفة و لا قالها لاحد.