شيعوا الهلال فلم يمت ............ فبقي شامخا

يتحدث من يتحدث بلغة العاقل حدث ام بلغة االجاهل اسرف.

استمع من طاب له الاستماع ومــــلَ,,

وعاد واسمع من اراد له الاستماع لكنه زلَ.

جمع اعوانه واتى بحاشيته وزاد بمن علَ.

فاجتمعوا على رأس تلَ.

وكان حاضرهم مستقبلهم... وكان ماضيهم يستغفلهم.

لم يبدا احدهم باسم الله. فكان ماقالوا .. باطلا.

وبما ان مابني على باطل هو باطل.

كان هذا ماتعلمنا منذ قدم.

ولكن تغير ذلك هنا في هذا الزمن.


تجد المترديه والنطيحه وتجد الغبي والمتغابي وزد عليهم متابكي,

تجدهم في قالبا واحد وتجد اعوانهــــــــــــــــــــــم كثر,

جميعهم يتحدثون دون ان يسمعون.

تجدهم امامك في كل واد... يتحدثون عن كل شئ.

همهم الاكبر هو نادي الهلال.

يتوارثونه عبر الاجيال .. انت تتامل خيرا ان يتغير جيل عن آخر,

فتتمنى ان من فات يعود.

همهم هو نادي الهلال .

بشتى الطرق الملتويه وهي اسالبيهم يريدون النيل من هذا الكيان.

حتى اصبحوا ثلة جاهلين لايجدي نفهم ولا تتقي شرهم.

همهم نادي الهلال .

يخططون يمارسون ينطقون .. وكل ذلك وهم يحاولون.

وفجأة يغرقون ... لكنهم لايموتون فهم ثلة يتوارثون.

همهم الهلال.
اصبحوا يتعاهدون ومن يتراجع فانه خائن .

وان عاد الى جادة الصواب وتحدث وقال الحقيقه.

فقد اوقد نارا لاتطفئها مياه المحيطات.

همهم الهلال .

ونتاج ذلك انهم ينعقون دون سرب.

ونتاج ذلك بقي الهلال شامخا شيعوه ام قتلوه.

فمن اراد عين الحقيقه فان ابواب الهلال قريبه.

ولا نامت اعين الجبناء.

مشكوور .... ماقصرت (لي عودة)

مشكوووور وماااتقصرر يالغالي