اعذروني ان كنت اسبق الحدث ،،، واحتفل و اتغزل بهلالي قبل ( هز ) السوبر الآسيوي فقد اجبرت على ذلك اجبارا،،،، وان لم تجدوا لي العذر فقولوا انه مجنون (ولكن) بالهلال

جفت الأقلام وامتلأت الأوراق وهذا ((الزعيم)) يواصل الفرح وتأكيد زعامته بلا ملل...... تأكدت الأحلام وانسابت الدموع الرقراق وهذا((الهلال)) يواصل الرد وتأكيد أفضليته بلا كلل.......

*** ما عساي قائل وقد تعودنا من هذا ((الزعيم)) الفرح ولا غيره ..... ما عساي أقول وقد عودنا هذا ((الهلال)) أن نعشقه حتى الثمالة وحده دون غيره ،،،،، هل ابدأ بالتهنئة؟؟ بالتأكيد لا فالتهنئة على الإنجازات التي يحققها هذا ((الزعيم)) انتهت منذ فترة ليست بالقصيرة لأنها أصبحت له عادة...نعم لم نعد نقول مبروك عند فوز هذا ((الزعيم)) لأن فوزه هو الشيء الطبيعي والواقعي.......أرجو أن لا يغضب من كلامي هذا أحد فلا يوجد لهذا (الهلال) منافس .....اروني هذا(المنافس) إن كنتم تعتقدون عكس كلامي......أريد حقائق ...أريد ادله لا أريد كلاما يكتب على الورق ......عندما أقول منافس فأنا اعني ما أقول ،،،،،،(الهلال) ابتعد عن كل الآخرين وبفارق كبير من ((الذهب)) و...((العشاق)) أيضا......... لا أكتب هذا الكلام مدحا أو إطراء بل اعذروني إن أنقصته حقه فالمدح هو من يبحث عن هذا ((الزعيم)) لا العكس........

*** أستمد العشق منه...استمد الفرح منه......بل قل إنني به أحيا أموت.... وهو من يجعلني أرى للحياة وجها مشرقا..........هذا الزعيم ....... هذا الحبيب .....من قديم الزمان والأفراح له عاده.........ومنذ ولادته وهو يقدم وجبات دسمه من(الفرح) لعشاقه المحظوظين به والمحظوظ بهم......ومن يوم تأسيسه إلى يومنا هذا وكل شيء يخطب ود هذا ((الزعيم))..... هذا ((الهلال))........كل شيء ((البطولات)).. و((المنصات)).. و((الذهب)).. و((المدرجات)).... وهو لا يردهم خائبين أبدا...... بل يضمهم أليه في عنان (((السماء))) هناك بعيدا جدا في الأعالي......

*** لن أطيل فمهما كتبت...... لن أوفي هذا (((الزعيم))) الكبير..... ولكنني أريد أن اذكر الجميع فقط لمجرد تذكير عن حكمة حكيم:
"( الهلال) وحده يقف شامخا في عنان(السماء) والبقية الباقية تقبع على الأرض .......((الهلال)) وحده من إذا أردت النظر إليه يجب أن ترفع رأسك عاليا ولكـــــــــن حاذر فقد تكسر رقبتك قبل أن تراه............وكفى.



------------------
انا هلالي ما ارضى بالثاني ** المركز الأول أموت وأحيا به