#1  
قديم 09/01/2009, 01:32 AM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 04/05/2007
المكان: بيتنا يعني وين؟
مشاركات: 419
(( الله يرجك )) بالله افهمهــا قبـــل ان تكتبـــها ..

السلام عليــكم ورحـــمــة الله وبــــركـــاته

بــالتــأكيــد كلـمــة ــ الله يرجــك ــ " سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا " متـداولــة كثيــراً بيــن النــاس وخــاصــة فى المنتــديــات والدردشــة والإنتــرنـــت عــامــة
فهــل فكــرتــم يــومـاً مــا هــى معنــاهــا ..



وقــــــال تعــــالى : ــ
((قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى .. )) [ الاسراء 110 ]

وقــــــال تعــــالى : ــ
(( وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا .. )) [ الأعراف 180 ]

فإن رجعنــا لبعض العبـارات كــ جزاكم الله خيرا .. فهذه لأن الله هو الذي يجازي على الأعمال
وإن قلنا حفظكم الله فذلك لأن الله هو الحفيظ
وإن قلنا رحمكم الله فذلك لأن الله هو الرحيم

فمن أي أسماء الله الحسنى وصفاته العلى العظــيــم وردت هـذه الكلمــة ــ الله يرجك ــ
و الأدهى والأمر .. أنها تستخدم في السخرية والضحك والإستهزاء ولا حـول ولا قــوة إلا بـالله ..

قـــــــال تعــــــــالى :ــ

(( وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ))
[ النسـاء 140 ]

فأين نحـــن بهـــــذه الكلمــــة المنكــــرة مــــن قـــــوله تعــــالى : ـ
" مالكم لا ترجون لله وقارا "

وهذا هو نص إحدى الفتاوى التي وردت في هذا السياق

الســـــــــــــــــــــؤال:

ياشيخ لقد كثرت في المنتديات قول كلمة ( الله يرجك) من باب المزاح كثيرا للأسف,
مثلا أن يكتب أحد الأعضاء موضوعا ساخرا فيرد عليه آخر بكلمة ( الله يرجك) مازحا معه,
وقد انتشرت هذه الكلمه بصورة كبيرة جدا في أكثر المنتديات بشبكة الإنترنت,
فأرجو التوضيح منك ياشيخ حول حكم قول هذه الكلمة.
وجزاكم الله كل خير.


الجــــــــــــواب:

وعليكـــــــــم الســــــلام ورحمة الله وبركاته
وجـــــــــزاك الله خيـــــــراً .
هــــــــذه كلمـــــــــة مُنكَـــــــــــــرة .
وكنـــــــت ســــــألت شيخنـــــــا الشيـــــخ عبد الرحمـــــن البـــــــرّاك – حفظه الله –
وهي قـــــــــول بعـــــض النـــــــاس ( الله يرجك ) فقــــال وفّقــــه الله : هذا منكــــر عظيـــــم . ونَهى عــــن قـــــول تـــــلك الكلمــــة ..

وهنــــا يُقـــــال : هـــــل الله يَـــــــــرجّ ؟ حتى يُدْعى بهـــــذا الدعـــاء ؟
أيـــن ألتـــزام الأدب معـــه جــــل في عـــــلاه
والله تعالى أعلم ..

الشيخ عبد الرحمن السحيم
إننا ندعوا الجميع إلى الإبتعاد عن هذا اللفظ وما يشبهه والله من وراء القصد

فبـالله عليكــم إخـوانى لا تلفظــوا بكلمــات دون التمعـن لمعنــاهـا .. حفظــكــم الله ..

وهـذا الموضوع منقــول للإفــادة ..

وفقكــم الله وســدد خطــاكــم ..




معليش أبو ماكس الدين أهم من القوانين
  #2  
قديم 09/01/2009, 01:37 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 04/12/2006
المكان: in ksa ..riyad
مشاركات: 192
جزااااااااااااااااك الله الف خير
  #3  
قديم 09/01/2009, 01:41 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلالي=برشلوني
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 24/02/2008
المكان: آلريآآض
مشاركات: 686
جزآآك الله الف خيررر

!!!!!!
  #4  
قديم 09/01/2009, 01:47 AM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 04/05/2007
المكان: بيتنا يعني وين؟
مشاركات: 419
ههههههههههههههههههه
حتى جزاك الله ألف خير غلط


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أحبتي الكرام حفظهم الله



تكررت هذه العبارة كثيرا(( قول: جزاك الله ( ألف) خير )) في مشاركات الأعضاء فأحببت بيان حكم لإخوتي الكرام وأنقل للجميع هذه الفتوى للدكتور سالم بن محمد القرني من خزانة الفتاوى من موقع الإسلام اليوم .



السؤال



ما حكم قول جزاك الله ألف خير؟ حيث سمعنا أنك عندما تضيف كلمة ألفوالتي هي عدد فأنت تحدد مقدار العطاء الذي تدعو المولى أن يرزقه أخاك الذي دعوتله...، ولكن عندما تقول جزاك الله خيراً دون تحديد فقد يقابلها من الله خير يهبهالمولى - سبحانه وتعالى - لذلك المدعو له، وقد يتعدى الخير ألف خير فلم التحديد؟وهناك من يقول إن القصد التكثير فقط، ولا يقصد تحديد مقدار العطاء الذي تدعو المولىأن يرزقه أخاك الذي دعوت له...، أرجو التوضيح وجزاكم الله خيراً.



الجواب



بعد حمد الله: الوارد في النصوص قول : جزاك الله خيراً كما في صحيح البخاري (336)،ومسلم (367): عن عائشة – رضي الله عنها - أنها استعارت من أسماء قلادة فهلكت، فبعثرسول الله – صلى الله عليه وسلم – رجلاً فوجدها، فأدركتهم الصلاة وليس معهم ماءٌُفصلوا فشكوا ذلك إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فأنزل الله آية التيمم، فقالأسيد بن حضير لعائشة – جزاك الله خيراً، فوالله ما نزل بك أمر تكرهينه إلا جعل اللهذلك لك وللمسلمين فيه خيراً.
وكما ورد عن ابن عمر – رضي الله عنهما - : قال حضرتأبي حين أصيب، فأثنوا عليه، وقالوا: جزاك الله خيراً، فقال: راغب وراهب، قالوا: استخلف، فقال: أتحمل أمركم حياً وميتاً؟ لوددت أن حَظِّي منها الكفاف لا عليَّ ولالي، فإن أستخلف فقد استخلف مَنْ هو خير مني - يعني أبا بكر – رضي الله عنه - وإنأترككم فقد ترككم مَنْ هو خير مني رسول الله – صلى الله عليه وسلم –. قال عبد اللهرضي الله عنه- فعرفت أنه حين ذكر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – غير مستخلفأخرجه مسلم (1823).
وفي مسند الحميدي (1160) ومسند عبد بن حميد (1418) والدعاءللطبراني (1929 – 1931) والمعجم الصغير للطبراني (1184) في الحديث الحسن الجيدالغريب عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: "إذا قال الرجل لأخيه: جزاك الله خيراً فقد أبلغ في الثناء" وعند الترمذي (2035) منحديث أسامة بن زيد – رضي الله عنهما -: "من صنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك اللهخيراً، فقد أبلغ في الثناء".
قال القاري في المرقاة (6/213): وفي نسخة - يعنيمن المشكاة - معروفاً بالنصب أي: أعطي عطاء "فقال لفاعله" أي: بعد عجزه عن إثابتهأو مطلقاً جزاك الله خيراً أي: خير الجزاء أو أعطاك خيراً من خيري الدنيا والأخرى، "فقد أبلغ في الثناء" أي: بالغ في أداء شكره وذلك أنه اعترف بالتقصير وأنه ممن عجزعن جزائه وثنائه، ففوض جزاءه إلى الله ليجزيه الجزاء الأوفى. أ.هـ.
وأتى المسورعمر – رضي الله عنهما - فقال يا أمير المؤمنين إني احتكرت طعاماً كثيراً فرأيتسحاباً قد نشأ فكرهته فتأليت أني لا أربح فيه شيئاً فقال عمر –جزاك الله خيراً. انظر الورع للإمام أحمد (ص73).
وفي مسند أبي يعلي (945) عن أسيد بن حضير قال : أتاني أهل بيتين من قومي، فقالوا كلم رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقسم لنا أويعطينا، أو نحو من هذا فكلمته فقال: "نعم أَقْسِمُ لكل أهل بيت منهم شطراً فإن عادالله علينا عدنا عليهم" قال: قلت: جزاك الله خيراً يا رسول الله قال "وأنتم فجزاكمالله خيراً فإنكم - ما علمتكم- أعِفَّةٌُ صُبُرٌ ".
وأبلغ دعاء للصحابة -رضيالله عنهم – لعمر – رضي الله عنه - لما طعنه أبو لؤلؤة، كما في المعجم الكبيرللطبراني (10/266): عن ابن عمر – رضي الله عنهما - قال لما طعن عمر – رضي الله عنه - قال له ابن عباس – رضي الله عنهما - يا أمير المؤمنين جزاك الله خيراً أبشر قددعا لك رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أن يعز الله بك الدين.
فهذا الدعاءالذي ورد في السنة وعلى ألسنة السلف الصالح، وهو أبلغ من قول جزاك الله ألف خير،والتحديد بألف ليس أبلغ، ولا يحدد مقدار الثواب والجزاء في الدعاء بعدد لأن اللهيضاعف لمن يشاء إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، ولأن هذا التقدير أو التحديد بعددلم يرد في السنة ولا عند السلف -رحمهم الله- ولأن هذا ليس من التكثير كما يظنهالبعض، فعفو الله وخيره وثوابه أكثر، وفضله لا يعد ولا يحصى ، والتحديد بعدد فيهتقليل لا تكثير، فلا يبخل المسلم على أخيه وهو يظن أنه قد أراد التكثير، والله أعلموصلى الله على نبينا محمد.



الدكتور سالم بن محمد القرني

عضو هيئة التدريس بجامعة الملك خالد
  #5  
قديم 09/01/2009, 01:48 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلالي=برشلوني
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 24/02/2008
المكان: آلريآآض
مشاركات: 686
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة احب الريال
ههههههههههههههههههه
حتى جزاك الله ألف خير غلط


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أحبتي الكرام حفظهم الله



تكررت هذه العبارة كثيرا(( قول: جزاك الله ( ألف) خير )) في مشاركات الأعضاء فأحببت بيان حكم لإخوتي الكرام وأنقل للجميع هذه الفتوى للدكتور سالم بن محمد القرني من خزانة الفتاوى من موقع الإسلام اليوم .



السؤال



ما حكم قول جزاك الله ألف خير؟ حيث سمعنا أنك عندما تضيف كلمة ألفوالتي هي عدد فأنت تحدد مقدار العطاء الذي تدعو المولى أن يرزقه أخاك الذي دعوتله...، ولكن عندما تقول جزاك الله خيراً دون تحديد فقد يقابلها من الله خير يهبهالمولى - سبحانه وتعالى - لذلك المدعو له، وقد يتعدى الخير ألف خير فلم التحديد؟وهناك من يقول إن القصد التكثير فقط، ولا يقصد تحديد مقدار العطاء الذي تدعو المولىأن يرزقه أخاك الذي دعوت له...، أرجو التوضيح وجزاكم الله خيراً.



الجواب



بعد حمد الله: الوارد في النصوص قول : جزاك الله خيراً كما في صحيح البخاري (336)،ومسلم (367): عن عائشة – رضي الله عنها - أنها استعارت من أسماء قلادة فهلكت، فبعثرسول الله – صلى الله عليه وسلم – رجلاً فوجدها، فأدركتهم الصلاة وليس معهم ماءٌُفصلوا فشكوا ذلك إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فأنزل الله آية التيمم، فقالأسيد بن حضير لعائشة – جزاك الله خيراً، فوالله ما نزل بك أمر تكرهينه إلا جعل اللهذلك لك وللمسلمين فيه خيراً.
وكما ورد عن ابن عمر – رضي الله عنهما - : قال حضرتأبي حين أصيب، فأثنوا عليه، وقالوا: جزاك الله خيراً، فقال: راغب وراهب، قالوا: استخلف، فقال: أتحمل أمركم حياً وميتاً؟ لوددت أن حَظِّي منها الكفاف لا عليَّ ولالي، فإن أستخلف فقد استخلف مَنْ هو خير مني - يعني أبا بكر – رضي الله عنه - وإنأترككم فقد ترككم مَنْ هو خير مني رسول الله – صلى الله عليه وسلم –. قال عبد اللهرضي الله عنه- فعرفت أنه حين ذكر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – غير مستخلفأخرجه مسلم (1823).
وفي مسند الحميدي (1160) ومسند عبد بن حميد (1418) والدعاءللطبراني (1929 – 1931) والمعجم الصغير للطبراني (1184) في الحديث الحسن الجيدالغريب عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: "إذا قال الرجل لأخيه: جزاك الله خيراً فقد أبلغ في الثناء" وعند الترمذي (2035) منحديث أسامة بن زيد – رضي الله عنهما -: "من صنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك اللهخيراً، فقد أبلغ في الثناء".
قال القاري في المرقاة (6/213): وفي نسخة - يعنيمن المشكاة - معروفاً بالنصب أي: أعطي عطاء "فقال لفاعله" أي: بعد عجزه عن إثابتهأو مطلقاً جزاك الله خيراً أي: خير الجزاء أو أعطاك خيراً من خيري الدنيا والأخرى، "فقد أبلغ في الثناء" أي: بالغ في أداء شكره وذلك أنه اعترف بالتقصير وأنه ممن عجزعن جزائه وثنائه، ففوض جزاءه إلى الله ليجزيه الجزاء الأوفى. أ.هـ.
وأتى المسورعمر – رضي الله عنهما - فقال يا أمير المؤمنين إني احتكرت طعاماً كثيراً فرأيتسحاباً قد نشأ فكرهته فتأليت أني لا أربح فيه شيئاً فقال عمر –جزاك الله خيراً. انظر الورع للإمام أحمد (ص73).
وفي مسند أبي يعلي (945) عن أسيد بن حضير قال : أتاني أهل بيتين من قومي، فقالوا كلم رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقسم لنا أويعطينا، أو نحو من هذا فكلمته فقال: "نعم أَقْسِمُ لكل أهل بيت منهم شطراً فإن عادالله علينا عدنا عليهم" قال: قلت: جزاك الله خيراً يا رسول الله قال "وأنتم فجزاكمالله خيراً فإنكم - ما علمتكم- أعِفَّةٌُ صُبُرٌ ".
وأبلغ دعاء للصحابة -رضيالله عنهم – لعمر – رضي الله عنه - لما طعنه أبو لؤلؤة، كما في المعجم الكبيرللطبراني (10/266): عن ابن عمر – رضي الله عنهما - قال لما طعن عمر – رضي الله عنه - قال له ابن عباس – رضي الله عنهما - يا أمير المؤمنين جزاك الله خيراً أبشر قددعا لك رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أن يعز الله بك الدين.
فهذا الدعاءالذي ورد في السنة وعلى ألسنة السلف الصالح، وهو أبلغ من قول جزاك الله ألف خير،والتحديد بألف ليس أبلغ، ولا يحدد مقدار الثواب والجزاء في الدعاء بعدد لأن اللهيضاعف لمن يشاء إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، ولأن هذا التقدير أو التحديد بعددلم يرد في السنة ولا عند السلف -رحمهم الله- ولأن هذا ليس من التكثير كما يظنهالبعض، فعفو الله وخيره وثوابه أكثر، وفضله لا يعد ولا يحصى ، والتحديد بعدد فيهتقليل لا تكثير، فلا يبخل المسلم على أخيه وهو يظن أنه قد أراد التكثير، والله أعلموصلى الله على نبينا محمد.



الدكتور سالم بن محمد القرني

عضو هيئة التدريس بجامعة الملك خالد

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه


جزاك الله خيرر ..
  #6  
قديم 09/01/2009, 01:51 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ Abo MaX
موقوف
تاريخ التسجيل: 20/10/2006
المكان: الخبر - الشرقية
مشاركات: 3,328
معليش بس القوانين قوانين , انذارك الثالث يعني غياب اسبوع

" انزال المواضيع في غير مكانها "
   

 

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:02 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube