![]() |
[ زوال اسرائيل عام 2022م ، و انهيار الامبراطورية الأميركية ] بسم الله الرحمن الرحيم رجاءً رجاءً رجاءً .. قراءة المقدمه قبل قراءة الموضوع .. والا لا ترد المقدمه:- انا حرصت ان تقرؤوا المقدمه .. حتى لا يجي واحد مدرعم و يرد بما لا يعلم .. و السالفة وما فيها ، ان ما يحصل في غزة .. شغلني كثير .. حتى الصلاة صرت ماعرف أصلي .. بس سبحان الله.. كان عندي إيمان بالله سبحانه و تعالى .. وكان عندي تفاؤل دائماً .. و بعد ما سمعت خطبة امام المسجد الحرام يوم الجمعة الماضي الشيخ السديس .. زاد تفاؤلي .. فهو يتحدث عن انه لا يأس من روح الله .. و ان وعد الله حق .. و بعدين سمعت شيخ في قناة المجد .. وهو باحث في الشؤون الاسلامية بالمدينة المنورة .. و هو يتحدث عن تفسير قوله تعالى : ( وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا ) .. فكان يقول ان العلماء اختلفوا في المرتين في قوله تعالى ( لتفسدن في الأرض مرتين .. ) ، فبعضهم قال بأن احدى المرات قد حدثت .. ولكن يقول الشيخ :[ في رأيي ان ما يحدث في غزة الآن هو المرة الأولى ، و سيصلي المسلمون - والحديث للشيخ - في المسجد الأقصى في المرتين الأولى و الثانية ] .. عموماً ، بعد هذا كله .. بحثت انا في مواقع الانترنت .. فوجدت مقال يتحدث عن كتاب ظهر عام 1992 م ، لاستاذ الرياضيات في جامعة القدس بسام جرار .. و به مدلولات استدل بها من القرآن على قرب زوال اسرائيل .. و استدل ايضاً بـ نبوءة عند اليهود اصلاً عن قرب زوال اسرائيل .. وعندما أقول قُرب .. فأنا اعني و بالتحديد عام 2022 م ، طبعاً بعيداً عن هذه النبوءة .. و بعيداً عن صحة مدلولات بسام جرار .. فإننا نعلم بان الاسلام سينتصر .. و هذا وعد الله .. سواءً في 2022 او قبلها او بعدها .. وحتى اليهود يعلمون هذا .. حتى اني اتذكر اني قرأت في احدى المرات .. ان مسؤولة في اسرائيل في وقت قديم قالت : ( نعلم ان العرب سيهزموننا ، و لكن ليس هؤلاء العرب ) .. وبالطبع هذا الكلام قديم .. فأنا أقول .. لماذا الإحباط ؟ أصلاً اول أهداف اسرائيل هو نشر الاحباط فيما بيننا .. لأنه لو انتشر بيننا الإيمان و الثقة بالله و التفاؤل .. سيُبادون .. وهم يعلمون ذلك .. عموماً .. أبشرك ياللي بيقرا .. المقال مهوب طويل مثل ما انت تتوقع :d ، فقط تحتاج كاس شاي .. و تقعد تقرا .. ولا مانع من الاسترخاء بين فترة و اخرى :naughty: حتمية زوال إسرائيل أحمد الرمح الأربعاء/3/12/2008 عندما بدأ الاقتصاد الأمريكي بالانهيار في شهر أيلول الماضي ، أخذ الخبراء يتحدثون عن زيادة الفرص باحتمال انهيار الإمبراطورية الأمريكية ، وهذا الانهيار نراه من وجهة نظرنا حتمية تاريخية ؛ وقانون سنني خضعت له الإمبراطوريات السابقة كلها ؛ وأشار إليه القرآن الكريم بقوله (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ ) (الأعراف : 34) وبالتالي يمكننا القول بأن أمريكا ليست بدعاً من الإمبراطوريات حتى لا يسري عليها ما سرى على من قبلها . وهذا الانهيار يشبه لعبة (الدومينو) إذ متى ما انهارت قطعة ، توالى الانهيار للقطع الأخرى حتى آخرها ؛ واتضح ذلك عندما أخذ الانهيار يمتد إلى الاقتصاد الأوروبي فالآسيوي ثم الخليجي ؛ كما أكد على ذلك الانهيار الاقتصادي لدولة (أيسلندا) انهياراً كاملاً وقد كانت مدعومة تماماً من الولايات المتحدة ، فتخلت عنها عند أزمتها ، وبما أن الوجود الصهيوني في فلسطين العربية مرتبط بشكل عضوي بالإمبراطورية الأمريكية ؛ هذا يعني بعلاقة طردية ؛ أنَّه بانهيار أمريكا ستنهار إسرائيل وتزول ، وأمام الحديث عن هذه الانهيارات ؛ يبرز كتاب ظهر عام 1992 لمؤلفه (بسام جرار) أستاذ الرياضيات في جامعة القدس ؛ طُبع عام 2000 بدمشق ، وصدر عن دار الشهاب بعنوان (زوال إسرائيل نبوءة قرآنية أم صدف رقمية ) . هذا الكتاب ينحى منحى التأويل الرياضي أو الرقمي ؛ ليبشرَ بزوال إسرائيل معتمداً على نبوءة يهودية قديمة ؛ ومستنداً على بشرى قرآنية ، حيث يفسر آيات من سورة الإسراء رقمياً ، ليصل إلى نتيجة مفادها أنَّ إسرائيل ستزول بحلول عام 2022 م . وبغض النظر حول صدق تلك النبوءة من عدمه ، فنحن أمام حالة اليأس والإحباط التي تعاني منها أمتنا ؛ وفي ظل التعنت الصهيوني والعربدة الأمريكية ، لا بد من جرعة أمل ، تخفض منسوب اليأس المتصاعد في الإرادة العربية ، وفي ظل دعوتنا للتمسك بحقنا كعرب ومسلمين في فلسطين التاريخية ، وإيماننا بأن الوجود الصهيوني سيزول لا محالة ، نقدم قراءة لهذا الكتاب : البشر يطمحون دائماً لمعرفة المستقبل وكشف أستار الغيب ، وقد شاء سبحانه وتعالى ، أن يُطلع عباده على بعض الغيب المستقبلي من خلال القرآن الكريم ورسوله العظيم لحكمة يريدها ، ولقد برهن القرآن الكريم على ذلك من خلال نبوءته في هزيمة الفرس أمام الروم في مطلع سورة الروم ؛ وبيَّن أن تلك الهزيمة ستحدث في مدة محددة ، وقد حصل ذلك ، كما تحدث عن فتح مكة ودخول المؤمنين إلى المسجد الحرام ؛ وقد حصل أيضاً . الرسول صلى الله عليه وسلم نزلت عليه في مكة سورة الإسراء قبل الهجرة بعام ، وتحدثت عن صراع مستقبلي بين المسلمين واليهود مكانه فلسطين ؛ وأنَّ المسلمين سينتصرون فيه ، رغم أنَّه إبان نزول السورة ؛ لم يكن قد حدث أي احتكاك أو تصادم بين المسلمين واليهود ، بل كان اليهود آنذاك أضعف أمم الأرض ، وبعيدون عن مكة بمئات الأميال ، ومع هذا أشارت السورة إلى صراع مرير ، سيقع مستقبلاً بينهم وبين اليهود تكون الغلبة في النهاية للمسلمين . هذه النبوءة القرآنية التي اعتمد عليها الكاتب (بسام الجرار) تقول: (وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا)(سورة الإسراء:2ـ7). المفسرون القدامى كانوا يقولون عن تلك النبوءة بأنها وقعت في الماضي ، لكونهم عاشوا في ظل دولة إسلامية قوية ، واليهود كانوا أذلة مشتتين بين شعوب الأرض . أما المفسرون المعاصرون ؛ فقد أكد جلُّهم بان تلك النبوءة تتحدث عن الصراع الحاصل اليوم في فلسطين بين المسلمين والصهاينة ، ومما يعزز تأويلهم وإيمانهم بتلك النبوءة عشرات الأحاديث النبوية الصحيحة التي تتحدث عن صراع سيقع بيننا وبين اليهود ؛ ننتصر في نهايته. منها على سبيل المثال لا الحصر قول رسول الله صلى الله عليه و سلم : لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود فيفر اليهودي وراء الحجر فيقول الحجر يا عبد الله يا مسلم هذا يهودي ورائي. سورة الإسراء تتحدث عن إفسادين لليهود ، في التفسير المعاصر ؛ الإفساد الأول : وقع في منتصف القرن الأول قبل الميلاد من خلال صراع أبناء سليمان عليه السلام على السلطة ؛ حيث تقاتلوا فيما بينهم ، وتحول الشعب اليهودي إلى عصابات وقطاع طرق ، منعت وصول قوافل التجارة إلى العراق والجزيرة العربية مما دفع (نبوخذنصر) العربي العراقي عام 586ق.م لشن حملة أدَّبَ فيها اليهود ؛ وحطم هيكلهم قبل أن يتم بناؤه ، وسبا الأطفال والنساء والأحبار بعد حرق توراتهم . وسُمي ذلك تاريخياً بالسبي البابلي. أما الإفساد الثاني : فقد كانت بدايته متمثلة بإعلان الدولة الصهيونية عام 1948م واكتملت دورة الفساد عندما احتل الصهاينة القدس عام 1967م وعاثوا فيها فساداً ، فكان لابد لسنة الله أن تفعل فعلها ، ليرسل الله عليهم عباداً له ، يزيلون هذا الفساد الصهيوني. ما هي دلائل تلك النبوءة : هناك عدة دلائل نسوق بعضها : - أولاً : يروي الكاتب العراقي محمد أحمد الراشد في محاضرة فلكية عن مذنب هالي قائلاً: عندما أُعلنت دولة إسرائيل عام 1948 دخلت عجوز يهودية عراقية جارة لنا على والدتي باكية ؛ فسألتها أمي : لماذا تبكين ، وقد أصبحت لكم دولة . قالت العجوز اليهودية : إن قيام هذه الدولة سيكون سبباً في ذبح اليهود .فالنبوءة لدينا تقول : إن عمر دولتنا سيكون (76) سنة قمرية (اليهود يعتمدون التقويم القمري مثلنا) . هذه الرواية عادت للظهور عام 1982 أثناء الغزو الإسرائيلي للبنان حيث أعلن (مناحيم بيغن) ـ وهو زعيم سياسي متدين ـ في مؤتمر صحفي أن إسرائيل ستنعم بسلام كما نصت عليه التوراة لمدة أربعين عاماً ، ثم تكون المعركة الفاصلة مع العرب. - ثانياً : عام 1948 وافق بالتقويم الهجري 1367ولو جمعنا 1367هـ +76 عمر دولة إسرائيل كما في النبوءة اليهودية = 1443 هجرياً ويوافق ذلك بالتقويم الميلادي عام 2022 . - ثالثاً : عام 1982 وهو العام الذي صرح فيه (بيغن) أن إسرائيل ستنعم بسلام مدته (40)عاماً لو جمعناه مع عام الاجتياح 1982+40= 2022 وهو عام الزوال كما في نبوءتهم . - رابعاً :سورة الإسراء تُسمى أيضاً سورة بني إسرائيل ، تتحدث في مطلعها عن نبوءة أنزلها سبحانه وتعالى على موسىعليه السلام وتنص على قيام بني إسرائيل بإفسادين ينتهي الثاني بنصر لعباد الله عليهم يُزيل دولتهم ، ولقد ذكرنا آيات تلك النبوءة آنفاً ، إذا قمنا بإحصاء عدد كلمات تلك النبوءة القرآنية من قوله تعالى (وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ......إلى قوله تعالى (في الآية 104)..... فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا ) سنجد بأن عدد كلماتها (1443) كلمة وهو الرقم ذاته الذي يتطابق في التقويم القمري والهجري الذي تقوم عليه النبوءة اليهودية التي تقول بزوال دولتهم. - خامساً :الرسول صلى الله عليه و سلم هاجر إلى المدينة المنورة بتاريخ 20/9/622م والإسراء حدث قبل ذلك بسنة واحدة ، أي عام 621م فإذا صحت النبوءة وكانت نهاية إسرائيل عام 1443هـ فإن عدد السنين القمرية من وقت نزول السورة إلى زوال إسرائيل هو 1444 سنة إذا انقصنا منها العام الذي جاءت به الهجرة تكون النتيجة 1443هـ الموافق 2022م وهو العام الذي يتطابق مع النبوءة . -سادساً : سليمان عليه السلام توفي عام 935ق.م كما تقول كتب التاريخ وبعد وفاته انقسمت دولته في فلسطين إلى عدة أقسام بين أبنائه ، وحدثت حرب أهلية ، وفساد كبير في المجتمع ، منذ بداية هذا الفساد عام 935ق.م إلى وقت نزول سورة الإسراء يكون قد مر عليها 1556 سنة شمسية وهو عدد كلمات سورة الإسراء بالتحديد . -سابعاً : سورة سبأ تتحدث عن وفاة سليمانعليه السلام بقوله تعالى (فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِين)(سبأ:14) منذ بداية السورة إلى نهاية الآية (14) عدد كلماتها 934 كلمة ، ثم تأتي الفاء في قوله (فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ) وهي من حروف الترتيب والتعقيب فيصبح العدد 935كلمة وهو مطابق لرقم العام الذي مات فيه سليمان عليه السلام وبدأ الفساد الأول . -ثامناً :البداية الفعلية لقيام دولة إسرائيل هي الهدنة الأولى في 10/6/1948 إذا أضفنا لذلك التاريخ (76) سنة قمرية كاملة تكون : 76×354,367= 26931,892يوماً فسيكون اكتمالها بتاريخ 5/3/2022م . -تاسعاً : عدد آيات سورة الإسراء(111) آية والملاحظ أن عدد آيات سورة يوسف (111) آية أيضاً ولا يوجد تماثل عددي في القرآن إلا بين هاتين السورتين . ولكن ما الرباط بينهما ؟: سورة يوسف تتحدث عن نشأة بني إسرائيل ، أما سورة الإسراء فتتحدث عن إفسادهم ونهايتهم على أيدي عباد الله . في سورة الإسراء نجد أن آياتها تنتهي بكلمات مثل : وكيلاً...سبيلاً....قليلاً . أي هناك (111) كلمة لو حذفنا المكرر منها ، سنجد أن العدد الباقي هو (76) كلمة وهو العدد ذاته الذي تتحدث عنه النبوءة اليهودية والمتمثل بعمر دولة إسرائيل . -عاشراً : رقم كلمة (وليدخلوا ) في سورة الإسراء هو(76) وهو منسجم مع عمر النبوءة التي تقول بزوال إسرائيل. والعام الهجري 1443 يوافق العام الميلادي 2022 كما أسلفنا ، كما أنه يبدأ بيوم السبت وينتهي يوم السبت ، ولكن الملاحظ أن (8 آب) منه هو أول أيام السنة الهجرية للعام 1443 والأكثر عجباً أن (8آب) هو الموعد الذي يحتفل فيه اليهود بتدمير الهيكل الأول . -حادي عشر : مذنب هالي له ارتباط بعقائد اليهود وهذا المذنب له حالتان الأوج والحضيض، مذنب هالي بدأ دورته الفلكية عام 1948وقت قيام دولة إسرائيل . العالم رأى مذنب هالي بتاريخ 10/2/1986 عندما كان في مرحلة الحضيض (وهي أقرب نقطة للشمس) كان قد قطع نصف الطريق لاكتمال دورته الفلكية وكانت المدة هي (38) سنة وإذا بقي يسير بالسرعة نفسها فإنه سيكمل دورته في (76) سنة وهو عمر دولة إسرائيل من قيامها إلى زوالها . علماء فلك مصريون يقولون : إن عمر دورة المذنب هو (76) بدأها عام 1948 ـ وقت قيام دولة إسرائيل ـ وسينهيها عام 2022 ـ وهو وقت النبوءة التي تنذر بزوال دولة إسرائيل ـ . وبعد : هذه النبوءة بحساباتها وشقيها القرآني المؤول رياضياً واليهودي . هناك من ينتقد النبوءات ، لكونها تورث التواكل والتقاعس عند بعض الناس !! وهذ الرأي يكون صحيحاً ؛ إنْ لم نفهم العلة من وجود المبشرات ، ولكن لابأس إنْ نظرنا إليها من جانب قهر اليأس وبعث الأمل في أنفس أمة خيَّم عليها القنوط ؛ واعتقدت أن الصهيونية قدر لا مفر منه ، ولكن لا قيمة لتلك النبوءة دون عمل ، وهنا نتساءل هل جلس سراقة بن مالك لما بشره رسول الله صلى الله عليه و سلم بسواري كسرى ؟ أم أنه عمل وجاهد حتى تحققت ؟! ونحن لا نستطيع أن نرجم بالغيب ونطالب الآخرين بتصديق تلك النبوءة . ولكننا نقول : إنها مع بشارات كثيرة بشرنا بها رسول الله في معركتنا مع اليهود ، يجب أن تدفعنا للعمل ، وتدعونا لرفع الهمم ، حتى نخرج من عصر الهزائم والانكسارت ؛ إلى عصر النصر وعودة الحق إلى أصحابه ، فالتاريخ علمنا أن المستعمر لابد أن يرحل يوماً مهزوماً ، والمقاومة علمتنا أن المقاييس المادية ليست دقيقة دائماً ، وأننا على يقين كامل أنَّ رايات النصر سترفع يوماً في القدس العربية ، وأن النخب الأسود الذي شُرب في البيت الأبيض سيكون سُماً على شاربه ، والله عز و جل أكد لنا في كل الكتب السماوية أن الحق هو من ينتصر في النهاية إذ قال: (وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ إِنَّ فِي هَذَا لَبَلاغًا لِّقَوْمٍ عَابِدِينَ ) (الأنبياء:106) . ::..::..:: أكثروا من هذا الدعاء : اللهم ارزقنا صلاة في المسجد الأقصى قبل الممات :yes: :rose: |
الله يعطيك العافيه مداخلة بسيطة .. علّـها تثري هذا الموضوع الثري اساسا حدد المفكر المصري الدكتور / عبد الوهاب المسيري (رحمه الله) صاحب موسوعة (اليهود واليهودية والصهيونية) عشر علامات تؤشر على أن زوال إسرائيل بات وشيكا.. ونفى أن يكون لهذا التوقع علاقة بالتشاؤم أو التفاؤل، مشددا على أنه يقرأ معطيات وحقائق يستقيها من الكتب والصحف الإسرائيلية... والعلامات العشر التي حددها المسيري هي: 1- تآكل المنظومة المجتمعية للدولة العبرية 2- الفشل في تغيير السياسات الحاكمة 3- زيادة عدد النازحين لخارج إسرائيل 4- انهيار نظرية الإجماع الوطني 5- فشل تحديد ماهية الدولة اليهودية 6- عدم اليقين من المستقبل 7- والعزوف عن الحياة العسكرية 8- عدم القضاء على السكان الأصليين 9- تحول إسرائيل إلى عبء على الإستراتجية الأمريكية 10- استمرار المقاومة الفلسطينية تحياتي لك ولطرحك الدسم |
إقتباس:
أنا بس .. نسيت اوضح .. للإخوة الي بيقرون .. عن قوله تعالى : ( إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا ) حسب تفسير الشيخ الي اخبرتكم عنه في قناة المجد .. فإن قوله تعالى : ( فإذا جاء وعد الآخرة ) لا تعني الآخرة هنا .. يوم القيامة .. بل تعني المرة الأخرى ، أي : المرة الثانية او الانتصار الثاني للمسلمين عليكم .. حبيت اقول هالتوضيح .. عشان تكون الصورة مكتملة .. واتمنى ما يجي واحد مدرعم يقول : يابوي نبوءة ايش و ما يجوز و كذب المنجمون و لو صدقوا .. و ... الخ انا اعرف كل هالأشياء .. بس اقرا الموضوع كامل ، والا لا ترد :rose: |
.. ياهلا والله يحيى :smilie47: من زمان نبغى لك موضوع هنا :yes: .. يالله ان تحييه , وعز الله الموضوع جاء في وقته .. والله اني اتمنى ان نبيد اسرائيل اليوم قبل بكرة بعض السعوديين والعرب جاهزين للجهاد .. لماذا ننتظر موت اخواننا بالمئات كل يوم :cry: الله معنا فوق واذا رحنا ومتنا كسبنا اعظم شئ وهي الشهادة والتي الكل يتمناها :yes: اللهم انصرهم وثبت اقدامهم يارب :cry: .. يحيى يعطيك الف عافية , موضوع جميل جداً وماقصرت :rose: :smilie47: فمان الله |
بعد ما قرأت الموضوع الى الآخر لم يتغير من رأيي شيء بل زادني قناعة بأن مثل هالنبؤات ليس لها أساس من الصحة أولاً النبؤة من أهل الكتاب كيف جاءت الا بالإستعانة بالكهانه ومعروف رأي الإسلام في الأمر ثانيا .. الجزء الذي يتحدث عن تفاسير الآيات بالرأي ومعروف موقف علمائنا منه فنحن نأخذ التفسير بالمأثور ومعروف أن أبن عباس أكثر الناس دراية بالقرآن لم لم يذكر لنا ذلك الكلام بعض الأحاديث والآيات عن الإنتصار وحديث الشجر والحجر هذي تتكلم عن الملحمة اللي بيقودها المهدي ومعروف ان خروج المهدي من علامات القيامة الكبرى ولا راح تخرج الا بعد خروج جميع العلامات الصغرى وبعد ما ينتهي الدين تماما من الأرض فيخرج المهدي كأول علامات القيامة وليس هذا حديثنا خروج المهدي ويحرر فلسطين إذن قضية فلسطين ستستمر بين نصر لنا وهزيمة علينا حتى يأتي المهدي وينزل عيسى عليه السلام مثل هالمرويات ونشرها مقدمة لأمور أخرى وتمهيد لها وأهداف أبعد من نبؤة يستغلون فيها رغبتنا في التعلق بأي خيط واهي من الأمل لتحقيق مآربهم عن نفسي لا أرى نشر مثل هالمواضيع التي تثير فتن وليس لها أي هدف وحتى ليس لها اي أساس من الصحة بالحب والإشراق |
إقتباس:
بس انتهاء اسرائيل .. هم يعرفونه .. حتى قولك :- إقتباس:
بس المفسرون الي انتي تتكلمين عنهم يقولون نفس الكلام !! و كلنا نعرف هالشيء .. ولا فيه جدال .. اذا كنتي انتي ما تعرفين هالشي .. فـ مصيبة !! انا اتكلم في الموضوع عن التوقيت .. اما التفسير فكلنا نعرفه .. وبعدين اتمنى توضحين وشهي الفتن الي يثيره هذا الموضوع ؟ مثل ايش يعني ؟ إقتباس:
الله يجزاك خير اخوي ..و اتمنى من رائدة الزعيم .. تسمع هالتفسير زين :yes: :rose: |
هلا وغلا بالغالي يحيي ورده والله يابعد تسبدي الكل يتمنى زوال اسرائيل اليوم قبل باتسر مع اننا كل سنه نقرا بتاويلات ان هالسنه هي نهايه امريكا ولا اسرائيل الله ياخذه اخذ عزيز مقتدر ,,حنا مالنا الا الدعاء بزوالها إقتباس:
لاهنت يابعد تسبدي |
إقتباس:
ولو عرضت هالكلام اللي كتبته لمفتي راح يقول نفس كلامي وبإمكانك عرض كلامي على المفتي وشوف وش يقول وراح أعتذر لك أمام الجميع إن أقر علمائنا بهذا الكلام أسأل أي شيخ في لجنة الأفتاء وراح أسلم للأمر إذا أقر بصحتة لكن أخشى أن ننجر وراء العقل كما فعلت المعتزلة إقتباس:
عشان يمهدون لخروج شخص يدعي أنه المهدي ويعيد التاريخ نفسة كما حدث مع جهيمان وغيرهم ممن أدعوا انهم المهدي والدعوة للجهاد مع من سيدعي أنه المهدي وبذلك الإنشقاق عن ولي الأمر بدعوا أنه كافر كما حدث من أتباع ابن لادن وعملياتهم الأرهابية اللي أحنا ضحاياها لأنهم كفرونا راح أوضح وجهة نظري نقطة بنقطة إقتباس:
إقتباس:
أنواعه التفسير بالرأي المحمود وهو التفسير الذي يستند صاحبه فيه على النقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه رضي الله عنهم والأخذ بمطلق اللغة وبما يقتضيه الكلام ويدل عليه قانون الشرع وهذا التفسير بهذه الصفات جائز التفسير بالرأي المذموم وهو التفسير الذي يعتمد فيه المفسر على فهمه الخاص واستنباطه بالرأي المجرد من غير دليل وهذا النوع من التفسير محرم لقوله تعالى{ ولاتقف ماليس لك به علم} وأعتقد أن التفسير بالأرقام لايوجد عليه دليل من الكتاب أو السنه إقتباس:
إقتباس:
يخبر تعالى أنه قضى إلى بني إسرائيل في الكتاب, أي تقدم إليهم وأخبرهم في الكتاب الذي أنزله عليهم أنهم سيفسدون في الأرض مرتين, ويعلون علواً كبيراً, أي يتجبرون ويطغون ويفجرون على الناس, كقوله تعالى: {وقضينا إليه ذلك الأمر أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين} أي تقدمنا إليه, وأخبرناه بذلك, وأعلمناه به. وقوله {فإذا جاء وعد أولاهما} أي أولى الإفسادتين {بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد} أي سلطنا عليكم جنداً من خلقنا أولي بأس شديد¹ أي قوة وعدة وسلطنة شديدة, فجاسوا خلال الديار, أي تملكوا بلادكم وسلكوا خلال بيوتكم, أي بينها ووسطها, وانصرفوا ذاهبين وجائين لا يخافون أحداً وكان وعداً مفعولاً. وقد اختلف المفسرون من السلف والخلف في هؤلاء المسلطين عليهم من هم ؟ فعن ابن عباس وقتادة أنه جالوت الجزري وجنوده, سلط عليهم أولاً ثم أديلوا عليه بعد ذلك. وقتل داود جالوت, ولهذا قال {ثم رددنا لكم الكرة عليهم} الاَية, وعن سعيد بن جبير أنه ملك الموصل سنجاريب وجنوده. وعنه أيضاً وعن غيره أنه بختنصر ملك بابل. وقد ذكر ابن أبي حاتم له قصة عجيبة في كيفية ترقيه من حال إلى حال إلى أنه ملك البلاد, وأنه كان فقيراً مقعداً ضعيفاً يستعطي الناس ويستطعمهم, ثم آل به الحال إلى ما آل, وأنه سار إلى بلاد بيت المقدس فقتل بها خلقاً كثيراً من بني إسرائيل, وقد روى ابن جرير في هذا المكان حديثاً أسنده عن حذيفة مرفوعاً مطولاً, وهو حديث موضوع لا محالة, لا يستريب في ذلك من عنده أدنى معرفة بالحديث, والعجب كل العجب كيف راج عليه مع جلالة قدره وإمامته, وقد صرح شيخنا الحافظ العلامة أبو الحجاج المزي رحمه الله بأنه موضوع مكذورب, وكتب ذلك على حاشية الكتاب. وقد وردت في هذا آثار كثيرة إسرائيلية لم أرَ تطويل الكتاب بذكرها, لأن منها ما هو موضوع ومن وضع بعض زنادقتهم, ومنها ما قد يحتمل أن يكون صحيحاً, ونحن في غنية عنها, ولله الحمد. وفيما قص الله علينا في كتابه غنية عما سواه من بقية الكتب قبله, ولم يحوجنا الله ولا رسوله إليهم. وقد أخبره الله عنهم أنهم لما طغوا وبغوا, سلط الله عليهم عدوهم فاستباح بيضتهم, وسلك خلال بيوتهم, وأذلهم وقهرهم جزاء وفاقاً, وما ربك بظلام للعبيد, فإنهم كانوا قد تمردوا وقتلوا خلقاً من الأنبياء والعلماء. وقد روى ابن جرير حدثني يونس بن عبد الأعلى, حدثنا ابن وهب, أخبرني سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد قال: سمعت سعيد بن المسيب يقول: ظهر بختنصر على الشام, فخرب بيت المقدس وقتلهم, ثم أتى دمشق فوجد بها دماً يغلي على كبا, فسألهم, ما هذا الدم ؟ فقالوا: أدركنا آباءنا على هذا, وكلما ظهر عليه الكبار ظهر, قال: فقتل على ذلك الدم سبعين ألفاً من المسلمين وغيرهم, فسكن, وهذا صحيح إلى سعيد بن المسيب, وهذا هو المشهور, وأنه قتل أشرافهم وعلماءهم حتى إنه لم يبق من يحفظ التوراة, وأخذ منهم خلقاً كثيراً أسرى من أبناء الأنبياء وغيرهم, وجرت أمور وكوائن يطول ذكرها, ولو وجدنا ما هو صحيح أو ما يقاربه لجاز كتابته وروايته, والله أعلم. ثم قال تعالى: {إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها} أي فعليها, كما قال تعالى: {من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها}. وقوله: {فإذا جاء وعد الاخرة} أي الكرة الاَخرة, أي إذا أفسدتم الكرة الثانية وجاء أعداؤكم {ليسوءوا وجوهكم} أي يهينوكم ويقهروكم, {وليدخلوا المسجد} أي بيت المقدس {كما دخلوه أول مرة} أي في التي جاسوا فيها خلال الديار, {وليتبروا} أي يدمروا ويخربوا {ما علوا} أي ما ظهروا عليه {تتبيراً * عسى ربكم أن يرحمكم} أي فيصرفهم عنكم, {وإن عدتم عدنا} أي متى عدتم إلى الإفساد {عدنا} إلى الإدالة عليكم في الدنيا مع ما ندخره لكم في الاَخرة من العذاب والنكال, ولهذا قال: {وجعلنا جهنم للكافرين حصيراً} أي مستقراً ومحصراً وسجناً لا محيد لهم عنه. قال ابن عباس: حصيراً أي سجناً. وقال مجاهد: يحصرون فيها, وكذا قال غيره, وقال الحسن: فرشاً ومهاداً. وقال قتادة: قد عاد بنو إسرائيل, فسلط الله عليهم هذا الحي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه, يأخذون منهم الجزية عن يد وهم صاغرون." حسنا اين التواريخ والأرقام في تفسير ابن كثير نأتي الآن للنبؤات إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
لم تنعم إسرائيل بالسلام يوما وحتى إن كانت لها السيادة إقتباس:
وسمعنا مثل هالتفسير لآيات أخرى على حوادث أخرى لازال الأمر غير مقنع إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
رأي لعلماء الأزهر رابط آخر لازلت عند رأيي ما ذكرته هنا عن رواية إسرائيلية ليس لها أساس من الصحة أسأل عن هالكلام لجنة الإفتاء في السعودية وشف وش يردون عليك فأنا لا أملك علمهم ولا يزال الأمر إختلاف في الرأي ننتظر فية رأي المفتي بالرغم من سابق معرفتي أن مثل هالتفاسير لايؤخذ بها بالحب والإشراق |
الحلقة كاملة (صوت) اضغط هنا *الرابط غير مباشر تفسير قوله تعالى : ( وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا ) *من الدقيقة 55:00 حتى 01:00:29 |
إقتباس:
حتى الحين انا مدري على ايش اعتراضك ؟ الحين انتي معترضة على ان الاسلام راح ينتصر ؟ و الا معترضة على ايش بالضبط ؟ اتمنى الزبدهـ .. بدون تكلّـف بالحب و الاشراق :d إقتباس:
سجل عندك .. شكر خـــاص !! الله يعطيك العافية و يجزاك خير خيووو :rose: |
لو استبعدنا وضع عامٍ بالتحديد ، فإن المقرر أن إسرائيل ستزول لأن وجودها مخالف للسنن الكونية و الله لا يرضى بالظلم ، و يبقى سرعة و بطء زوالها مرتبطٌ بمدى صدق رجوع الأمة إلى نفسها و إلى دينها ، فالله لا يغير ما بنا من ذلةٍ و مهانة ٍحتى نغيرُ ما بأنفسنا . شاهدت الشيخ صالح المغامسي حفظه الله و شفاه قبل البارحة عبر قناة المجد و عزمت أن أطلب من أخينا الكريم مهند أن ينشرها ، ثم أتيت هنا لأراه قد بحث عنها و أتى بالرابط ، فجزاه الله عني و عن كل من يقرأ كل خير . أخوكم |
مشكووور , اخوي لكن يعني سمعت واحد يقولي انه في العربية ( قناه العربية ) طلعوا منجم يقول انه زوال اسرائيل 2022 مــ <<< وانا الحمدلله ما صدقته . لان اللي يصدق المنجمين يخرج من الملة ... ( كتاب التوحيد ) :) فأنا الحين شفت لكن اخاف لا اصدق ... ( شسوي ) ؟؟ |
إقتباس:
عموما راح أجاوب على أسئلتك لأعتراضي يا أخوي الغالي على تحديد وقت معين وكأنك تقول للفلسطينيين أصبروا عشر سنوات عشان نجيكم الإعتراض الثاني على نقل النبؤة اليهودية المحددة بتاريخ "حكم التنجيم معروف" الإعتراض الثالث على تفسير القرآن بالرأي يعني بالرياضيات عشان يتوافق مع نبؤتهم الإيمان والتصديق بمثل هالنبؤات الإسرائيلية يقدح في العقيدة بالنسبة للأسلام راح ينتصر بتمسك أهله فيه وعودتهم له وليس بنبؤات إسرائيليه سمعت ما قالة الشيخ من خلال الرابط الا أنه رفض يكمل بعد الدقيقة خمسين "خلل بالرابط" كلامة الأول أتفق معه أما بعد ذلك لا أستطيع الحكم إن كان الشيخ من ضمن المفسرين بالرأي فهذا رأية وأحترمة لكني أمشي مع جمهور العلماء ولا ينقص ذلك من علمة ولكن نحن بشر وغير معصومين ولازلت أرى أن التكلف بالتفسير بالرأي مخالف أتمنى تكون الصورة وضحت بالرغم أن الأمر يحتاج شرح في إنتصارنا لكن آثرت الإختصار بناء على طلبك بالحب والإشراق |
لا يا أختي لا أحد من العلماء المعتد بهم و لا من طلبة العلم يقول بتفسير القرآن بالأرقام و الرياضيات ، أما التفسير بالرأي فهو موضوعٌ آخر مختلف و لفضيلة الشيخ بن عثيمين كلامٌ مبسوطٌ في هذا يُراجع في مضانه و خلاصته أن أقل ما يقال عن من يفعل هذا أنه آثم. |
موضوع مهم وجزاه الله كل خير من كتب في هذا الموضوع . وشكر خاص للقاضي للتوضيح . وأرجو لاأحد يكتب ويرد إلا بعلم .ويجب أحترام العلماء وعدم الخوض في أمورهم . اللهم أنصر الإسلام في كل مكان وأنصر أمة محمد صلى الله عليه وسلم في كل مكان . |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:45 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd