شكراً لك..

كبير و الله يا سامي.. لكن لا تنسى أن هذا المقال
سيجعل أنظارهم تتجه إليك و تتصيد لك الأخطاء في
كتاباتك و سيواصلون الحقد على سامي الكاتب بعد
أن نالوا من سامي النجم و ســامــي الإداري..!

للأسف من بين عشرة محللين نجد واحداً هو الذي يحلل
بالأرقام و بشكل فعلي.. بينما البقية.. ( كل يغني على ليلاه)
بل و يخوضون في أمور تحكيمية رغم أن الاستديو ليس لتلك الأمور..

فعلاً هم في القاع و يرون أنهم في القمة..!

إقتباس نعم مازلنا نحمل الطموح القوي بأن لا نكون في مونديال كأس العالم كمنتخب أقصى طموحه الحضور فقط ، بل نبحث عن المشاركة بقوة ومقارعة المنتخبات الأفريقية والأوروبية بشكل قوي . والسؤال هنا : متى نستطيع على الأقل أن نسير في الطريق الصحيح نحو تحقيق تقدم مرموق للكرة السعودية يصل بها لمصاف المنتخبات العالمية التي تحضر لكأس العالم للمنافسة وبشكل على مراكز متقدمة سواءً في كأس العالم أو في التصنيف الدولي للاتحاد الدولي ( فيفا ) ؟

إقتباس الإعلام الرياضي بحاجة إلى لعب دور التوعية والتوجيه بشكل أكبر ، وأغلب النقاد الرياضيين نجد أطروحاتهم تتمحور حول الأندية بشكل يدعو إلى التعصب في أكثر الأحيان ، ذلك التعب الذي تابعناه في أعمدة الصحف ورأياه الآن ينتقل إلى مكان أكثر سخونة وأكثر متابعة وأقصد هنا البرامج الحوارية المباشرة التي من وجهة نظري الشخصية فشل 90% منها في تحقيق إضافة لكرتنا السعودية ، حيث تجد أن البرامج تنطلق بهدف واضح يطمح لنشر الوعي وطرح قضايا حساسة وتوجيه نقد صادق وهادف للمسئول لتصبح في النهاية برامج تتحدث عن أفراد ولاعبين ، بعيداً عن الصالح العام الذي من أجله تبث مثل هذه البرامج .

حقاً إلى متى سيعمينا التعصب لأنديتنا خصوصاً مع خوض المنتخب لأي بطوله

تجد من يشكك في فلان وعلان ،،

إلى متى سنظل هكذا ،،

إلى متى سنستخدم أقذر الطرق لنصل إلى مبتغانا ونغض نظرنا عن مصلحة وطننا

خصوصاً أن رايتنا أنبل راية فهي راية التوحيد التي ينبغي أن نلتف حولها

عند تمثيلها خارجياً ،،

أسئلة كثيرة تدووور بلا إجابة في ظل رئاسة متضاربة المواقف

وعقوبات تطبق على البعض والبعض الآخر لا تطبق عليه

وكذلك في ظل غياب تام لرقابة وزارة الإعلام عن مايطرح إعلامياً ومحاسبة من زاد في نباحه لأهدافه الخاصه أو لأهداف ناديه أو معشوقه اللاعب الفلاني والإداري العلاني ،،

إلى متى ؟؟

ولماذا ؟؟

ومتى ؟؟

أسئلة كثيرة لا تجد لها جواباً غير أن ننتظر وننتظر لعل الله يسخر لنا من شبابنا القادم من يشغل المناصب ويتق الله في منصبه

ويعلم أن الله سيسأله عن مافعله ،،

وكما قال عمر رضي الله عنه لو تعثرت بغلة بفلاة بأرض العراق لضننت الله مسائلني عنها يوم القيامه لماذا لم تمهد لها الطريق ياعمر ،،


نريد ربع حس المسؤوليه الموجود لدى عمر في وزراة الثقافة والإعلام وفي رئاستنا الموقره ،،

وسننتظر

وأسأل الله أن لا يطول الإنتظار

لكم تحياتي

سامي مقالاتك تلخص مايجري بالواقع وبنظره حياديه
آه يابوعبدالله لو تصير رئيس الأتحاد الآسيوي والله بنشهد تطورات ماحصلت من قبل
تسلم يامجنون الزعيم على النقل

كلام سليم من رياضي كبير



..... سامي بن عبدالله الجابر .....

ســـــــــــــــــــاامي دايمــــــــــــاا مبدع حتى بمقاالتــهـ ...
مشكوور يا مجنـــون الــزعيم ...

والله كلامك عين الصواب يا احلى لاعب وناقد ,ومحلل, واداري ,ومشرف وكل شي فيه سامي
فعلا العلام له الدور الكبير في بناء الرياضه اذا كان معول بناء لا هدم ,, وما اشرت اليه عن البرامج المباشره صحيح 100% .واكبر دليل ع ذلك برنامج خط السته الذي فقط يطرح المـــــــــــشـــــــــاكـــــــــــــل ولا يوجد لها حل , هذا اكبر دليل على ان البرنامج فاشل ,وانه يريد الارتقاء ع اكتاف الانديه السعوديه ,,ويضع المشجع في دوامة من التفكير اللا منقطع .وتتغير نظرة المشجع بعد ذلك عن ناديه او عن الدوري الشعودي بشكل عام ..وانا اعتبر هذا البرنامج من البرامج الحاقده على الدوري السعودي والانديه كذلك لما وصل اليه من شهره .ويحاول عابثا ان ينال منه او ان حتى يشكك فيه ويبدا بطرح المشاكل وتنتهي الحلقه ولم نسمع للمشكله ولو حلا واحد ,,,
وفي الختام لايسعني الا نا اشكر الكابتن سامي ع هذا الكلام الصادق والصريح ولـ ناقل الكلام ..وتقبلوا مروري جميعا.

بالفعل الإعلام الرياضي اصبح بكل اسف نقطة سوداء في جبين الرياضة واصبح من الضروري التعامل معه بكل حزم وانا اشبهه هنا بالجاهل الذي يصر على جهله ويرفض الانصياع للعقل والمنطق.
وكثير من الكتاب الرياضيين الذين انتشروا في الفضاء وانكشفوا هناك كنت اتمنى كمتابع للمقروء من الإعلام ان يبقوا خلف ستار اعمدتهم الصحفيه بين القبول والرفض وانتقاء المفردة على اقل من مهلهم لا ان يظهروا ويجعلون الحمرة تعلو وجوهنا من هول ما يذهبون له ومن التعصب الاعمى الذين يهرولون خلفه بحثا عن اشادة ربما اوصلت لهم شيئا من التسول الغير مباشر او لنادي يكتفي شر كاتب بإسكاته وكسب قلمه.., وهذا كان في زمن ولى ومضى ولن يعود بإذن الله.
انا احد المتابعين للإعلام الرياضي واطالب الرئاسة العامة لرعاية الشباب ممثلة في الاخ منصور الخضيري الذي لا نرى له اي جهد يذكر وكذلك المسئولة اللتي تقع على وزارة الثقافة والإعلام ممثله في الاعلام الداخلي ان تراقب ما تبث الصحف في صفحاتها الرياضيه على لسان كتابها وبمباركه من مدراء تحريرها ورؤساء تحرير الصحف اقول اطالب بمرقبتها وكذلك محاسبة ومساءلة كتابها اما ان يثبتوا ما نشروه او ان يقدموا لمحكمة رياضيه تختص في هذا الشأن.
ايضا التخصص المفقود في الاعلام ترك كل من هب ودب يدلي بدلوه في الصحافة ولا ادل على ذلك من خط البلده الذي تبثه قناة ابو ظبي والله انه شيئ مخجل وكنت اتمنى ان لو بقي الكتاب المشاركين فيه في منازلهم واقتصرت افكارهم على اعمدتهم الصحفية.
شكرا سامي على التطرق لمثل هذا الامر .

حتى في كتاباتك مبهر ومبدع

حفظك الله وسدد خطاك

لله درك يا اسطووووووووووووووووووووووووووووووووووره

مقاله رائعه من الأستاذ / سامي الجابر .،

نتمنى الأستفاده من هالطرح الراقي ونطور أنفسنا أكثر

شكراً لك

سلمت يمناك يابو عبد الله

والله يجعلها ماتنشل يارب العالمين

والله كتاباتك رائعة وقلم أسطوري مثل لعبك

بس تكفى لاتخيليهم يصطادون في الماء العكر

والله ماراح يخلونك بحالك أنا عارف

تدري ليش لأنك مرعبهم لاعب ومرعبهم إداري

ومرعبهم بقلمك


تسلم يامجنون الزعيم (9 )


على النقل الرائع

شكراً لك على نقل المقال

إقتباس ومع هذا الفقر الفني الذي تعاني منه الاستوديوهات التحليلية نجد المحلل الرياضي والذي قد لا يكون مارس كرة القدم ، يتحدث عن ضرورة إشراك اللاعب الفلاني وإبعاد اللاعب العلاني ، مما يعطيك صورة أننا رياضياً نستطيع أن نحصل على لقب " بلد المليون مدرب " من الثقة المفرطة التي تجدها في الإعلاميين

كلام سليم 100% ... الكل أصبح يحلل و ينتقد و كأنه مدرب في الفريق ..!

و المشكلة لم تقتصر على المحللين بل الجميع .. إعلام .. جماهير .. نُقاد ..!

طيب خلاص انت احسن اعلامي كاتب

وانت احسن محلل رياضي

هاه يرضيك كذا يابو عبدالله

ياسامي كل انسان وعقليته انت وهبك الله عقل فطين وذكي يصل للانتهازيه وهذا حق مشروع لك

خل غيرك يترزق الله مع فارق العقلية والامكانيات من خلال شخبطتهم التي تجد من يصفق لها

وانا بالنسبة لي اراها فرصة لكشف الأقنعة التي تنشر الاكاذيب لسنوات اتت الفرصة لتعريتهم امام الملايين