المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > أرشيف شبكة الزعيم > أرشيف المنتديات الخاصه بالمناسبات > أرشيف مونديال كأس العالم 2002
   

أرشيف مونديال كأس العالم 2002 أرشيف لجميع أحداث كأس العالم 2002

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 29/05/2002, 11:14 AM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 24/03/2002
المكان: قلبي تولع بالرياض حب ورثته من الجدوووووووود
مشاركات: 241
المجموعه الاولى >>1<<

بسم الله الرحمن الرحيم

اعذروني انا بسويها على مجموعات عشان نخلص واحسن




بطاقة فنية:

عدد السكان: 60 مليون نسمة

المساحة: 602 551 كيلومتر مربع

العاصمة: باريس

اللغة الرسمية: الفرنسية

العملة: الفرنك الفرنسي ثم اليورو

تاريخ الانضمام الى الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا): 1920

عدد اللاعبين المسجلين:443 150 2 لاعب

الوان المنتخب: الازرق والابيض والاحمر

اهم الاندية: باريس سان جرمان ومرسيليا ونانت وليون وبوردو وسانت اتيان

الانجازات:

1984: بطل اوروبا

1998: بطل العالم

2000: بطل اوروبا

2001: بطل القارات

ملف المنتخب :

يعتبر المنتخب الفرنسي اقوى منتخب في العالم حاليا، ويرشحه كثيرون للفوز بكأس العالم للمرة الثانية على التوالي، نظرا للمستوى العالي الذي لا يزال يقدمه لاعبوه بقيادة المايسترو زين الدين زيدان.

وبعد ان عانت فرنسا الامرين مع كأس العالم التي كانت في كل مرة تدير ظهرها لها، انتظرت حتى العام 98 عندما نظمت النهائيات على ارضهت حتى ترى منتخبها يصعد الى اعلى منصة بفضل جيل من اللاعبين المتألقين امثال زيدان وبارتيز وبلان ودوسايي وبيريس وغيرهم الذين عوضوا جيلا اخر من النجوم امثال بلاتيني وجيريس وتيغانا وتريزور عن الخيبات التي لحقت بهم خاصة في نهائيات كاس العالم في اسبانيا 82 والمكسيك 86 عندما خرج المنتخب من الدور نصف النهائي وهو الذي كان يطمح في اهداء فرنسا اول لقب عالمي.

ويملك المدرب الفرنسي روجيه لومير تشكيلة متكاملة، وعددا من اللاعبين الموهوبين الذين يصنعون امجاد اعرق الاندية الاوروبية كهنري وبيريس في ارسنال الانكليزي وزيدان في ريال مدريد الاسباني وبارتيز وسيلفستر في مانشستر يونايتد وغيرهم.

ولم يترك المنتخب الفرنسي فرصة للمنتقدين الذين تحفظوا في الاول بشأن تتويجه باللقب العالمي بحجة ان المنتخب لعب على ارضه وامام جمهوره، وكان الحظ بجانبه ايضا خاصة في مباراته امام ايطاليا في الدور ربع النهائي التي حسمها بركلات الترجيح، غير ان زملاء زيدان اثبتوا جدارتهم في نهائيات كاس الامم الاوروبية 2000 التي اقيمت في بلجيكا وهولندا، حيث خاضوا بطولة كبيرة فازوا على ايطاليا في المباراة النهائية المثيرة التي حول فيها رجال لومير تخلفهم بهدف الى فوز بهدف ذهبي سجله دافيد تريزيغيه، بعد ان تمكن ويلتورد من تعديل النتيجة في الوقت بدل الضائع من المباراة.

وبتتويجهم بكاس الامم الاوروبية اثبت الفرنسيون انهم صاروا اكثر نضجا، خاصة في المباراة النهائية التي كافحوا فيها حتى الثانية الاخيرة وقلبوا الخسارة فوزا تاريخيا.

وواصل "الديوك" وهو لقب المنتخب الفرنسي، سيطرتهم على المنافسات التي شاركوا فيها وانتقلوا الى كوريا الجنوبية واليابان بتشكيلة ناقصة من ابرز اللاعبين اهمهم زيدان للمشاركة في كأس القارات.

وكان البداية نارية لانهم سحقوا المنتخب الكوري الجنوبي صاحب الارض بخمسة اهداف نظيفة. وفي المباراة الثانية استخف المدرب لومير بنظيره الاسترالي واشرك تشكيلة رديفة ظنا منه بان النتيجة مضمونة بيد انه كان مخطئا وخسر فريقه صفر-1.

غير ان المدرب الفرنسي اعاد القطار الى السكة وضبط خطته مجددا في المباراة الثالثة امام المكسيك وتمكن المنتخب من سحق خصمه برباعية نظيفة اهلته الى الدور نصف النهائي حيث واجه المنتخب البرازيلي في اعادة للمباراة النهائية لمونديال 98.

وبرغم ان شعار البرازيل كان في هذه المباراة هو الثأر للهزيمة المخزية في نهائي كاس العالم (صفر-3) الا ان زملاء بيريس نجحوا في تجديد فوزهم على البرازيل 2-1 وبلغوا المباراة النهائية.

وكانت المباراة النهائية ثأرية بدورها امام اليابان التي تلقت خسارة قاسية على ملعب استاد فرنسا بخمسة اهداف نظيفة في مباراة ودية قبل اقل من ثلاثة اشهر، غير ان زملاء ناكاتا الغائب عن المباراة النهائية فشلوا في رفع التحدي امام ابطال العالم وابطال اوروبا، الذين توجوا بعد تسعين دقيقة ابطالا للقارات ايضا بفوزهم 1-صفر.

وحققت بذلك فرنسا ثلاثية تاريخية نادرة بفوزها بكأس العالم وكأس امم اوروبا وبطولة القارات في اقل من ثلاث سنوات، وتربع المنتخب الفرنسي على عرش الترتيب العالمي بفضل نتائجه الباهرة في المباريات الودية او الرسمية.

وبعد ان كان الفرنسيون يحلمون برؤية منتخبهم يفوز بكأس العالم ها هم يتابعون انتصاراته المتتالية في مختلف البلدان ويحتفلون بالانتصار في كل مرة بطريقتهم الخاصة، بعد ان ذرفوا الدموع كثيرا في فترة سابقة.

ويراهن بعض الاختصاصيين انه في حال توفر دفاع جيد للمنتخب الفرنسي مثل ما كان في مونديال 98 فان كاس العالم ستبقى في بلاد النور. غير ان المدرب الذي يحسده اغلب زملائه على التشكيلة التي يملكها يبقى شغله الشاغل وسط الدفاع وهي المشكلة التي لم يجد لها حلا لحد الان بعد اعتزال "الليبيرو" المتالق لوران بلان دوليا، وهو ما فتح المجال امام مدافع مانشستر يونايتد الانكليزي ميكايل سيلفستر باللعب الى جانب المخضرم مارسيل دوسايي، الا ان هذا الثنائي فشل حتى الان في اثبات قوته خاصة في مباراة اسبانيا الودية حيث عبث راول بدفاع المنتخب الازرق كما حلا له.

ويعتمد لومير على الظهير الايسر بيكسنتي ليزارتزو من بايرن ميونيخ الالماني، والايمن ليليان تورام لاعب يوفنتوس الايطالي.

في وسط الميدان يبقى صانع الالعاب زين الدين زيدان من ريال مدريد الاسباني اغلى لاعب في العالم، السيد والامر الناهي في التشكيلة، فبتمريرة واحدة منه يستطيع قلب الخسارة الى انتصار، حتى ان المنتخب الفرنسي صار مرادفا ل"زيزو" فاذا كان الاخير في يومه تألق المنتخب واذا غاب او كان بعيدا عن مستواه يبدو تاثر اداء زملائه بذلك واضحا.

والى جانب زيدان يبرز لاعب ارسنال الانكليزي باتريك فييرا لاعب الوسط المتالق والمقاتل الذي يساعد زملاءه في الدفاع وفي الهجوم معا، حيث يملك هذا اللاعب روحا قتالية خارقة.

وفي الهجوم يبرز لاعب اخر من ارسنال هو تييري هنري الذي كسب ثقة مدرب المنتخب بعد الصولات والجولات التي قام بها في الملاعب الانكليزية وادائه الثابت والرائع مع ناديه، حتى صار هداف الفريق الانكليزي وصانع انتصاراته، وبذلك اصبح احد اللاعبين الاساسيسين في التشكيلة الفرنسية، الى جانب مهاجم يوفنتوس الايطالي دافيد تريزيغيه الملقب ب "تريزيغول" الذي يعتبر ورقة لومير الرابحة التي يستعملها في الاوقات الحرجة، مثلما فعل في المباراة النهائية لكاس الامم الاوروبية 2000 امام ايطاليا.

كما يبرز في هذا الخط مهاجما ارسنال روبير بيريس وسيلفان ويلتورد.




المشوار الى النهائيات :



مشوار المنتخب في التصفيات الؤهلة لكاس العالم 2002:

تاهل الى النهائيات مباشرة بصفته حامل اللقب




ابرز الاعبين :


ابرز لاعب في المنتخب:

الاسم: زين الدين زيدان

مولود في 23 حزيران/يونيو 1972

القامة: 85ر1 متر

الوزن: 80 كيلوغرام

عدد المشاركات في النهائيات: مرة واحدة في مونديال فرنسا 98

عدد المباريات في النهائيات: 5 مباريات

الاندية: كان وبوردو الفرنسيين ويوفنتوس الايطالي وريال مدريد الاسباني



بدأت مسيرة زيدان مع الكرة في شوارع مرسيليا، حيث جذب هذا الطفل ابن احد المهاجرين الجزائريين انظار صيادي المواهب وخطف مكانا سريعا له في مدرسة تكوين اللاعبين التابعة لنادي كان وهو في الرابعة عشرة.

وقبل ان يكمل عامه السابع عشر سجل اول ظهور له ضمن فريق كان الاول، وخلال الموسم 90-91 صار زيدان اساسيا في الفريق لكنه لم يستطع انقاذ فريقه من الهبوط الى الدرجة الثانية.

ولان طموحه كبير فضل زيدان الملقب ب"زيزو" الانتقال الى بوردو حيث واصل تألقه وراح يكشف يوما بعد يوم عن امكانيات خارقة ابهرت الاختصاصيين.

وبات "زيزو" احد اللاعبين البارزين في بوردو بل وصانع العاب الفريق، وحقق معه انجازا كبيرا في الموسم 95-96 عندما بلغ الفريق الفرنسي المباراة النهائية لكأس الاتحاد الاوروبي التي خسرها امام بايرن ميونيخ الالماني. وفي هذه المباراة علم الفرنسيون انه يمكنهم الاعتماد على هذا الشاب الخجول لكي يكون خليفة لاسطورة الكرة هناك ميشال بلاتيني الذي انبهر به زيدان في نهائيات كاس الامم الاوروبية 84 علما بان الاخير كان احد الفتية الذين اختيروا لالتقاط الكرات خارج الملعب.

بداية زيدان مع المنتخب الفرنسي كانت نارية وتمكن في اول ظهور له بعد نزوله احتياطيا في مباراة تشيكيا الودية من قلب خسارة منتخب بلاده بهدفين الى تعادل بعد ان سجل هدفين كانا فاتحة خير عليه وبداية الطريق الى المجد ضمن منتخب بلاده.

بداية زيزو الحقيقة مع المنتخب كانت في الموسم 95-96 الذي اختتم باقامة كاس الامم الاوروبية في انكلترا، وفي هذه البطولة اعتمد المدرب ايمي جاكيه على زيدان ليشغل مركز صانع الالعاب لانه في رأيه يحمل اهم صفتين وهما فنياته العالية ودقته اللا متناهية في التمرير.

وبعد اداء لافت مع ناديه والمنتخب الفرنسي خطف زيدان الاضواء وصار هدف اكبر واعرق الاندية الاوروبية التي سعت للاستفادة من خدماته، وفي صيف العام 1996 اختار زيزو الذهاب الى ايطاليا حيث البطولة الاقوى والاشهر في العالم وانضم الى يوفنتوس العريق الذي حصد معه اول لقب بفوزه بكاس القارات للاندية على حساب ريفر بلايت الارجنتيني في عامه الاول.

وتواصل الموعد مع التألق والالقاب حيث فاز زيدان مع يوفنتوس بلقب "السكوديتو" مرتين متتاليتين عامي 1997 و1998 وكان مايسترو الفريق الايطالي حيث برز بفنياته العالية وتمريراته الدقيقة التي جعلت منه نجما بلا منازع في ايطاليا.

وكلل "زيزو" جهوده بتحقيق اللقب الاغلى في حياة اي لاعب، بقيادته منتخب بلاده الى الفوز بكاس العالم 1998 امام جمهوره فبعد ان صام عن التهديف طيلة فترة المونديال فرض نفسه نجما للمباراة النهائية التي اقيمت على استاد فرنسا امام البرازيل وسجل اثمن هدفين في حياته الرياضية عبدت الطريق لفرنسا للصعود على اعلى منصة التتويج لاول مرة، ونصبت في الوقت نفسه زيزو ملكا على الكرة الفرنسية، وصار اسمه على كل شفة، وهتف الفرنسيون كثيرا باسم زيدان الذي صارت شعبيته تضاهي شعبية اعرق الرجال الوطنيين.

وواصل زيدان تألقه مع المنتخب الفرنسي وكان ملهمه في نهائيات كاس الامم الاوروبية 2000 في بلجيكا وهولندا، وقاده مرة ثانية الى سدة عرش اوروبا بتتويجه بكاس الامم للمرة الثانية في تاريخه.

نجاحات زيدان وتألقه على الملاعب الاوروبية جعلت مدربي العالم يختارونه مرتين كافضل لاعب في العالم عامي 1998 و2000.

وفي العام 2001 انتقل زيزو الى ريال مدريد الاسباني مقابل نحو 72 مليون دولار وبراتب سنوي يتجاوز 16 مليون دولار، وصار بذلك اغلى لاعب في العالم.


احصائيات :

0 فرنسا:

- المدرب: روجيه لومير

- ابرز اللاعبين: زين الدين زيدان وفابيان بارتيز ومارسيل ديسايي وتييري هنري ودافيد تيريزيغه

- تاريخ مشاركاتها في المونديال: شاركت 10 مرات في المونديال اعوام 1930 و1934 و1938 و1954 و1958 و1966 و1978 و1982 و1986 و1998 وفازت بها عام 1998 وحلت ثالثة في عام 1958 ورابعة عام 1982.

- بلغت النهائيات بصفتها حاملة اللقب




-------------------------------------------





بطاقة فنية:

عدد السكان: 9 ملايين نسمة

المساحة: 196000 كيلومتر مربع

العاصمة: داكار

العملة: الفرنك الافريقي

اللغة الرسمية: الفرنسية

تاريخ الانضمام الى الاتحاد الدولي (فيفا): 1962

عدد اللاعبين المسجلين: 120000

الوان الفريق: اخضر واحمر واصفر

اهم الاندية: اسيك نيابور وجان دارك السنغال ودياراف .



ملف المنتخب :

يرى النقاد ان السنغال تعد من افضل المنتخبات في افريقيا حاليا، بما تضمه من لاعبين موهوبين، اثبتوا قوتهم وجدارتهم بتأشيرة التأهل الى النهائيات عن المجموعة الاصعب في القارة الافريقية التي لقبت بمجموعة الموت.

واذا كان المنتخب السنغالي قد عجز في تحقيق حلم جماهيره بالمشاركة في نهائيات كاس العالم السابقة، فانه هذه المرة قلب كل التكنهات واهدى محبيه ومشجعيه تأهلا عن جدارة واستحقاق.

ويعتمد أسود السنغال على خط هجوم قوي يقوده المتألق الحجي ضيوف، ودفاع منظم يجيد مراقبة رجل لرجل، وخط وسط يعتمد على الثنائي سار ودياو في استرجاع الكرات. والملاحظ على تشكيلة المنتخب أنها تتكون اساسا من لاعبين محترفين في الدوري الفرنسي.

ولم يمض كثيرا من الوقت ليثبت أشبال المدرب الفرنسي برونو ميتسو للعالم أنهم الأجدر ببطاقة التأهل الى المونديال، وبأنهم فريق متكامل يجب أخذه بعين الاعتبار في النهائيات، حيث تمكنوا مباشرة بعد تحقيقهم التأهل من الفوز على اليابان 2-1 وعلى كوريا الجنوبية 1-صفر في مباراتين وديتين.

يقود المنتخب السنغالي المدرب الفرنسي الذي سبق له الاشراف على أندية بوفي وفالانس وسيدان الفرنسية، ويتميز باعتماده على خطة 4-4-2 الكلاسيكية، فهو يميل كثيرا الى تأمين منطقته معطيا بذلك الأولوية للدفاع، دون أن يهمل الهجوم طبعا.

وما ساعد ميتسو على تطبيق أفكاره واستغلالها على الارض وجود لاعبين متألقين يملكون مهارات فنية عالية، مكنته من تكوين منتخب قوي ينافس أعتى منتخبات القارة وذلك بعد عام واحد من تعيينه على رأس المنتخب في 1 تشرين الثاني/نوفمبر 2000

وتمكن ميتسو من معالجة الخلل الذي كان يعيق تطور الكرة السنغالية، مباشرة بعد وصوله، حيث عمل أولا على تغيير عقليات اللاعبين التي كانت تتميز بالفردية، والاعتماد على الاستعراض واللمسات الفنية دون التفكير كثيرا في النتيجة، برغم تجاربهم الاحترافية.

وبدت لمسات المدرب الفرنسي واضحة على أداء المنتخب، فصار الفريق يلعب بروح جماعية، وبنضوج تكتيكي واضح.

طموح أسود السنغال قبل الذهاب الى كوريا الجنوبية واليابان، هو أولا الظفر بكأس أمم افريقيا التي ستقام في مالي بين 19 كانون الثاني/يناير و10 شباط/فبراير 2002.

وتبدو الفرصة مواتية لزملاء المهاجم المتألق تيتي كامارا، في تحقيق حلم الجمهور السنغالي، وأخذ جرعة معنوية قوية قبل انطلاق المونديال، وبالتالي محاولة محو الصورة التي لصقت بالمنتخب في المنافسات القارية، حيث كان يوضع دائما بين منتخبات الدرجة الثانية، كما سيحاول محو ذكريات كاس امم افريقيا التي اقيمت على ارضه عام 1992 واقصائه من الدور ربع النهائي على يد الكاميرون.

وقد دفعت هذه النتيجة بالكرة السنغالية الى الاسفل وبقيت لسنوات عدة تتخبط في مشاكل كثيرة، ويريد لاعبو المنتخب محو الذكريات السيئة بعد عشرة أعوام، وتحقيق أول لقب قاري، وهو ما يراه الاختصاصيون ممكنا خاصة في الفترة الحالية، وسيكون المنافس الاول لأسود السنغال في هذه المنافسة منتخبا الكاميرون ونيجيريا اللذان يطمحان بدورهما الى الفوز باللقب.

أما الهدف الأكبر فيبقى مشاركة قوية في مونديال 2002، وتسجيل اسم السنغال بأحرف من ذهب في تاريخ هذه المنافسة. فهل سينجح المنتخب في رفع التحدي؟




يرى النقاد ان السنغال تعد من افضل المنتخبات في افريقيا حاليا، بما تضمه من لاعبين موهوبين، اثبتوا قوتهم وجدارتهم بتأشيرة التأهل الى النهائيات عن المجموعة الاصعب في القارة الافريقية التي لقبت بمجموعة الموت.

واذا كان المنتخب السنغالي قد عجز في تحقيق حلم جماهيره بالمشاركة في نهائيات كاس العالم السابقة، فانه هذه المرة قلب كل التكنهات واهدى محبيه ومشجعيه تأهلا عن جدارة واستحقاق.

ويعتمد أسود السنغال على خط هجوم قوي يقوده المتألق الحجي ضيوف، ودفاع منظم يجيد مراقبة رجل لرجل، وخط وسط يعتمد على الثنائي سار ودياو في استرجاع الكرات. والملاحظ على تشكيلة المنتخب أنها تتكون اساسا من لاعبين محترفين في الدوري الفرنسي.

ولم يمض كثيرا من الوقت ليثبت أشبال المدرب الفرنسي برونو ميتسو للعالم أنهم الأجدر ببطاقة التأهل الى المونديال، وبأنهم فريق متكامل يجب أخذه بعين الاعتبار في النهائيات، حيث تمكنوا مباشرة بعد تحقيقهم التأهل من الفوز على اليابان 2-1 وعلى كوريا الجنوبية 1-صفر في مباراتين وديتين.

يقود المنتخب السنغالي المدرب الفرنسي الذي سبق له الاشراف على أندية بوفي وفالانس وسيدان الفرنسية، ويتميز باعتماده على خطة 4-4-2 الكلاسيكية، فهو يميل كثيرا الى تأمين منطقته معطيا بذلك الأولوية للدفاع، دون أن يهمل الهجوم طبعا.

وما ساعد ميتسو على تطبيق أفكاره واستغلالها على الارض وجود لاعبين متألقين يملكون مهارات فنية عالية، مكنته من تكوين منتخب قوي ينافس أعتى منتخبات القارة وذلك بعد عام واحد من تعيينه على رأس المنتخب في 1 تشرين الثاني/نوفمبر 2000

وتمكن ميتسو من معالجة الخلل الذي كان يعيق تطور الكرة السنغالية، مباشرة بعد وصوله، حيث عمل أولا على تغيير عقليات اللاعبين التي كانت تتميز بالفردية، والاعتماد على الاستعراض واللمسات الفنية دون التفكير كثيرا في النتيجة، برغم تجاربهم الاحترافية.

وبدت لمسات المدرب الفرنسي واضحة على أداء المنتخب، فصار الفريق يلعب بروح جماعية، وبنضوج تكتيكي واضح.

طموح أسود السنغال قبل الذهاب الى كوريا الجنوبية واليابان، هو أولا الظفر بكأس أمم افريقيا التي ستقام في مالي بين 19 كانون الثاني/يناير و10 شباط/فبراير 2002.

وتبدو الفرصة مواتية لزملاء المهاجم المتألق تيتي كامارا، في تحقيق حلم الجمهور السنغالي، وأخذ جرعة معنوية قوية قبل انطلاق المونديال، وبالتالي محاولة محو الصورة التي لصقت بالمنتخب في المنافسات القارية، حيث كان يوضع دائما بين منتخبات الدرجة الثانية، كما سيحاول محو ذكريات كاس امم افريقيا التي اقيمت على ارضه عام 1992 واقصائه من الدور ربع النهائي على يد الكاميرون.

وقد دفعت هذه النتيجة بالكرة السنغالية الى الاسفل وبقيت لسنوات عدة تتخبط في مشاكل كثيرة، ويريد لاعبو المنتخب محو الذكريات السيئة بعد عشرة أعوام، وتحقيق أول لقب قاري، وهو ما يراه الاختصاصيون ممكنا خاصة في الفترة الحالية، وسيكون المنافس الاول لأسود السنغال في هذه المنافسة منتخبا الكاميرون ونيجيريا اللذان يطمحان بدورهما الى الفوز باللقب.

أما الهدف الأكبر فيبقى مشاركة قوية في مونديال 2002، وتسجيل اسم السنغال بأحرف من ذهب في تاريخ هذه المنافسة. فهل سينجح المنتخب في رفع التحدي؟



يرى النقاد ان السنغال تعد من افضل المنتخبات في افريقيا حاليا، بما تضمه من لاعبين موهوبين، اثبتوا قوتهم وجدارتهم بتأشيرة التأهل الى النهائيات عن المجموعة الاصعب في القارة الافريقية التي لقبت بمجموعة الموت.

واذا كان المنتخب السنغالي قد عجز في تحقيق حلم جماهيره بالمشاركة في نهائيات كاس العالم السابقة، فانه هذه المرة قلب كل التكنهات واهدى محبيه ومشجعيه تأهلا عن جدارة واستحقاق.

ويعتمد أسود السنغال على خط هجوم قوي يقوده المتألق الحجي ضيوف، ودفاع منظم يجيد مراقبة رجل لرجل، وخط وسط يعتمد على الثنائي سار ودياو في استرجاع الكرات. والملاحظ على تشكيلة المنتخب أنها تتكون اساسا من لاعبين محترفين في الدوري الفرنسي.

ولم يمض كثيرا من الوقت ليثبت أشبال المدرب الفرنسي برونو ميتسو للعالم أنهم الأجدر ببطاقة التأهل الى المونديال، وبأنهم فريق متكامل يجب أخذه بعين الاعتبار في النهائيات، حيث تمكنوا مباشرة بعد تحقيقهم التأهل من الفوز على اليابان 2-1 وعلى كوريا الجنوبية 1-صفر في مباراتين وديتين.

يقود المنتخب السنغالي المدرب الفرنسي الذي سبق له الاشراف على أندية بوفي وفالانس وسيدان الفرنسية، ويتميز باعتماده على خطة 4-4-2 الكلاسيكية، فهو يميل كثيرا الى تأمين منطقته معطيا بذلك الأولوية للدفاع، دون أن يهمل الهجوم طبعا.

وما ساعد ميتسو على تطبيق أفكاره واستغلالها على الارض وجود لاعبين متألقين يملكون مهارات فنية عالية، مكنته من تكوين منتخب قوي ينافس أعتى منتخبات القارة وذلك بعد عام واحد من تعيينه على رأس المنتخب في 1 تشرين الثاني/نوفمبر 2000

وتمكن ميتسو من معالجة الخلل الذي كان يعيق تطور الكرة السنغالية، مباشرة بعد وصوله، حيث عمل أولا على تغيير عقليات اللاعبين التي كانت تتميز بالفردية، والاعتماد على الاستعراض واللمسات الفنية دون التفكير كثيرا في النتيجة، برغم تجاربهم الاحترافية.

وبدت لمسات المدرب الفرنسي واضحة على أداء المنتخب، فصار الفريق يلعب بروح جماعية، وبنضوج تكتيكي واضح.

طموح أسود السنغال قبل الذهاب الى كوريا الجنوبية واليابان، هو أولا الظفر بكأس أمم افريقيا التي ستقام في مالي بين 19 كانون الثاني/يناير و10 شباط/فبراير 2002.

وتبدو الفرصة مواتية لزملاء المهاجم المتألق تيتي كامارا، في تحقيق حلم الجمهور السنغالي، وأخذ جرعة معنوية قوية قبل انطلاق المونديال، وبالتالي محاولة محو الصورة التي لصقت بالمنتخب في المنافسات القارية، حيث كان يوضع دائما بين منتخبات الدرجة الثانية، كما سيحاول محو ذكريات كاس امم افريقيا التي اقيمت على ارضه عام 1992 واقصائه من الدور ربع النهائي على يد الكاميرون.

وقد دفعت هذه النتيجة بالكرة السنغالية الى الاسفل وبقيت لسنوات عدة تتخبط في مشاكل كثيرة، ويريد لاعبو المنتخب محو الذكريات السيئة بعد عشرة أعوام، وتحقيق أول لقب قاري، وهو ما يراه الاختصاصيون ممكنا خاصة في الفترة الحالية، وسيكون المنافس الاول لأسود السنغال في هذه المنافسة منتخبا الكاميرون ونيجيريا اللذان يطمحان بدورهما الى الفوز باللقب.

أما الهدف الأكبر فيبقى مشاركة قوية في مونديال 2002، وتسجيل اسم السنغال بأحرف من ذهب في تاريخ هذه المنافسة. فهل سينجح المنتخب في رفع التحدي؟


الطريق الى النهائيات :



مشوار السنغال في التصفيات المؤهلة الى مونديال 2002:

الدور التمهيدي

9 نيسان/ابريل2000: بنين-السنغال (1-1) في كوتونو ذهابا

24 نيسان/ابريل2000:السنغال-بنين (1-صفر) في داكار ايابا

المجموعة الثالثة

16 حزيران/يونيو2000:الجزائر-السنغال (1-1) في عنابة

9 تموز/يوليو2000: السنغال-مصر (صفر-صفر) في داكار

24 شباط/فبراير2001 المغرب-السنغال (صفر-صفر) في الرباط

10 اذار/مارس2001: السنغال-ناميبيا (4-صفر) في داكار

21 نيسان/ابريل2001: السنغال-الجزائر (3-صفر) في داكار

6 ايار/مايو2001: مصر-السنغال (1-صفر) في القاهرة

14 تموز/يوليو2001:السنغال-المغرب (1-صفر) في داكار

21 تموز/يوليو2001: ناميبيا-السنغال (صفر-5)في ويندهوك


ابرز الاعبين :


ابرز لاعب في المنتخب:

الاسم: الحجي ضيوف

مولود في 15 كانون الثاني/يناير 1981

القامة: 82ر1 متر

الوزن: 74 كيلوغرام

عدد المشاركات في النهائيات: ولا مرة

عدد المباريات في النهائيات: ولا مباراة

الاندية: سوشو ورين ولنس الفرنسية



اذا كان المنتخب السنغالي بلغ النهائيات بفارق الاهداف عن المنتخب المغربي، فانه يدين اولا واخيرا الى هدافه المتالق الحجي ضيوف الذي سجل تسعة اهداف من الاهداف السنغالية الخمسة عشرة التي سجلها في التصفيات، فاستحق ضيوف لقب مايسترو السنغال ورجلها الاول الذي قفز بها الى الاضواء والعالمية وكان وراء اول مشاركة في نهائيات كاس العالم.

ويتميز الشاب ضيوف (20 عاما) الذي انتقل الى لنس من رين الفرنسيين مطلع هذا الموسم بسرعته الخارقة وفعاليته امام المرمى ويملك قدرة خارقة في التحكم في الكرة، ويعبره الجمهور السنغالي رمزا كبيرا ويعشق طريقة لعبه وقدرته الخارقة في استغلال الفرص وتسجيل الاهداف.

ومنذ وصوله الى نادي لنس بدا النضوج واضحا على اداء هذا اللاعب الموهوب سواء خلال التدريب او خلال المباريات، كما انه لاعب ودود لا يتردد في توقيع الاوتوغرافات للمشجعين ولا يرفض طلب الصحافيين باجراء مقابلة معه.

وفي تشرين الاول/اكتوبر 2001 فازت السنغال على اليابان (2-صفر) وديا، وقبل بداية المباراة صرح مدرب التشكيلة اليابانية الفرنسي فيليب تروسييه بخصوص هذا اللاعب الذي يعتبره الخطر الاساسي في خط هجوم منتخب السنغال "اذا كان هناك احد اكن له الاحترام والتقدير في المنتخب السنغالي فانه دون الحجي ضيوف".

ورد ضيوف التحية للمدرب الفرنسي بان سجل هدف منتخب بلاده الاول في مرمى اليابان في الدقائق الاولى من هذه المباراة، التي انتهت باعتراف الجميع بقدرات هذا اللاعب وموهبته الخارقة، وبات الصحافيون يرددون عبارة "ضيوف نجم قادم بسرعة ليضيء سماء الكرة العالمية".

احصائيات:


0 السنغال

-المدرب الفرنسي برونو ميتسو

- ابرز اللاعبين: الحجي ضيوف وخليلو فاديغا وفرديناند كولي ولامين دياتا

- تاريخ مشاركاتها في المونديال: تشارك للمرة الاولى

- بلغت النهائيات بحلولها اولى امام المغرب ومصر والجزائر وناميبيا ضمن منافسات المجموعة الثالثة لتصفيات افريقيا برصيد 15 نقطة من 4 انتصارات و3 تعادلات وهزيمة واحدة.

وكانت السنغال تخطت الدور التمهيدي بفوزها على بنين.


------------------------------------------------------




لا زعيــــــم الا الزعيـــــــــم


لا الله الا الله وحده لا شريك له

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

استغفر الله العظيم واتوب اليه
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:15 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube