يازعماء الهلال ورقمه الصعب ، رأينا في أخر مبارتين للزعيم أمام الإتفاق وأمام الشباب كيف كان الحضور الجماهيري الرائع والواعي ، والذي أعطى طاقة قوية للاعبي الفريق ، وأدى هذا لفوز مستحق للزعيم بهدفين مقابل لاشي ، فلقد كان الجمهور السبب الرئيس في فوز الهلال على الإتفاق والشباب ؛ لذا الآن الكره في ملعبنا نحن كجمهور هلالي فالفريق في الوقت الحالي يعطي أفضل ماعنده من مستوى ويقرنها بالنتيجة والنقاط الثلاث ، فياجمهور الزعيم إزحفوا خلف فريقكم إلى أي مكان كان ، وأثبتوا للجميع أنكم الأكثر والأفضل والأقوى تأثيراً على فريقه ، ولنثبت للخوارج أن لامكان لأحد في وجود الزعيم ، مهما قالوا ومهما حالوا من تقليل عددنا في الملاعب ، فنحن وقت الشدة يجدوننا قوم نزحف خلف فريقنا بلاخوف ولارهبة من أحد مهما كان الفريق المقابل ؛ لذا هذا هو وقتكم يازعماء.

فلاتتركوا زعيمكم يلعب في أي مكان إلا وانتم خلفه وأملئوا مدرجات ملاعب المملكة وازحفوا خلفه واثبتوا للخوارج أننا قوم لانهاب أحد.

والله الموفق..
مضيع بيتهم...

بالفعل والله عيب علينا تكون المدرجات فاضيه

الأخ هوس المدرجات...

ألف ألف شكر على هالنقد الهادف والذي لايخرج إلا من شخص يحمل الثقة في النفس ، والقدرة على قراءة المقالات ونقدها نقداً هادف بّناء بعيد عن النقد الشخصي ، ونقد يبحث عن تطوير الكلمة ووضعها في المكان الصحيح ، والتي من شأنها أن تبث روح التحفيز في لاعبينا.

أما بالنسبة لكلمة الخوارج ربما تكون مصح بنقدك ، وصدقني أني أرها في مكانها الصحيح ، لأن الخوارج معنها أن يخرج إليك أشخاص بعدد قليل يحاولون أن يقللوا من شأنك ومن شأن إنجازاتك ، ويحاولون أن يفرضوا عليك قوانينهم وإنجازاتهم وحتى إن لم تكون صحيح فهم يكذبون الكذبة ويصدقونها ويفرضون على الأشخاص تصديقها.

ففي مجتمعنا الرياضي يوجد هناك أشخاص يطلق عليهم - الخوارج - وهم الذين يحالون أن يقللوا من إنجازات الزعيم ، ويحاولون أن يفرضوا علينا قوانينهم وإنجازاتهم والتي من ضمنها بطولة بلاط الشهداء وسداسيات وصالات ، ونحن نعرف من هم.

والله الموفق،،،
مضيع بيتهم...