![]() |
إقتباس:
لكن ما اقول الا الله يهديك ويهدي امثال ولكن لله الحمد مبين من الردود كلها ان امثالك قليل و يمكن السيطرة عليهم الصبر على الاذى من صفات الانبياء فمن واجبي الصبر على وقاحتك و على كلماتك الغير مهذبه و اسأل الله ان يكتب لك الهداية على يدي (( وهذا ما أردته من الموضوع )) ولكن يجب عليك ان تتعلم اسلوب و ادب الحوار لانك بهذه الطريقة تخسر احترام الطرف الاخر وتخسر وجهة نضرك و دائما الجانب الصائب يكون متعقلا و المخطئ يفعل تماما مثل ما فعلت يا اخي الحبيب فهد : اذا اردت ان تستبيح لنفسك هذه العادة القبيحة فافعل ماشئت لكن لا تجادل في ما ليس لك به علم عد الى الموضوع واقرأ ماكتبت فيه من احاديث عن رسول الله تحريم صريح للعادة الخبيثة (( الاستمناء او الخضخضة )) وانت قبل قليل تقول .. لم يرد فيها نص بالتحريم ...!! اتق الله فيما تقول .. فان لديك رقيب عتيد . |
^^^^^^^^ انا من يوم شفت وجه الشبه وانا غاسل ايدي هههههه وش جاب لجاب وش جاب الدخان للعاده السريه والي بعدك شوي ويكفر اخونا هههههه المشكله الجهل في الدين وحب المجادلة على غير علم |
إقتباس:
والله لقد انطق الله يدك فكتبت اصدق من قلبك .. ! |
اني اتاسف على امه تحمل من الجهل الكثير ولديه وبين يديه كثير من العلماء الربانين والعلماء الراسخون بالعلم الكثير من رواد فتاوي الانترنت وفتاوي مستر قوقل يدخل الفتوى بالبحث وينسخه و لا يدري صحة لهذه الفتوى ولا من افتى به من يبحث عن العلم والمساله الحقيقيه فليتبع قول الله تعالى ( فسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) هذا اذا كان جاد بالطلب ام ان كان راعي نكران ومخالفه على الدوم فالله يعينه على نفسه وعلى عقله الذي اتعبه بحمله |
إقتباس:
وتنطبق هذه الآيه على العادة السرية ... ((الله لا يهينك لا تطب علطول )) |
إقتباس:
والله ان الحق بين و الجدل في هذه المسأله مرفوض تماما بل اخاف على من يجادل بعد ان تقول له (( قال الله )) و (( قال الرسول )) والله اني اخاف عليهم واخاف من الجدال معهم لكن علماء القوقل هالايام ياكثرهم :D |
إقتباس:
يا أخي العــلامه هذا كلام الشيخ سلمان العوده قله بعد مايصلح ياشيخ تقول هالكلام ---------------------------------------------------------------------------- المسألة ما كتبه فضيلة الشيخ سلمان العودة حفظه الله، وحتى لا أكرر ما قاله الآخرون فإني سأسوق كلامه بطوله ليستفيد منه القراء: قال حفظه الله: الاستمناء في اللغة : استفعال من المني ، وهو: استدعاء المني بإخراجه ، ويطلق عليه أيضاً: الخَضْخَضَة , ويكون أيضاً بأي وسيلة أخرى ، وهو ما يسمى اليوم :العادة السرية . وللعلماء في حكم الاستمناء ثلاثة أقوال , وهي كالتالي : القول الأول : التحريم مطلقاً، وعلى ذلك : أكثر الشافعية , والمالكية , والحنابلة في قول لهم في المذهب . وقد استدلوا بأدلة أهمها : 1- قوله تعالى ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ) (المؤمنون) 2- حديث : "ناكح اليد ملعون" 3- حديث: "سبعة لا يكلمهم الله , ولا ينظر إليهم ...وذكر منهم: الناكح يده " 4- الاستمناء ينافي تحصيل منفعة التناسل التي عُلم محافظة الشرع عليها. 5- الاستمناء ينافي ما ورد في الشرع من الترغيب في النكاح. 6- يقاس الاستمناء على اللواط بجامع قطع النسل , وعلى العزل , وأنه استمتاع بالنفس. 7- واحتجوا أيضاً بأن الاستمناء له مضار طبية. القول الثاني : الإباحة مطلقاً، وممن قال بذلك : أحمد بن حنبل - رحمه الله - في رواية عنه ، وبعض الأحناف ، وابن حزم ، وهو قول : مجاهد وعمرو بن دينار، وابن جريج، وابن عباس فيما يفهم من كلامه. قال الإمام أحمد رحمه الله : المني إخراج فضله من البدن فجاز إخراجه. وقال ابن حزم رحمه الله : لأن مس الرجل ذكره بشماله مباح ، ومس المرأة فرجها كذلك مباح بإجماع الأمة كلها ، فليس هناك زيادة على المباح إلا التعمد لنـزول المني، فليس ذلك حراماً أصلاً . وقد تعقب الشوكاني -رحمه الله- أدلة المحرمين للاستمناء ، في كتابه : بلوغ المُنى– تعقيبات أهمها : - بالنسبة للآية , فلا عموم لصيغتها بكل ما هو مغاير للأزواج , أو ملك اليمين , وإلا لزم كل ما يبتغيه الإنسان , وهو مغاير لذلك , وأن لا يبتغي لمنفعة في المنافع التي تتعلق بالنكاح , ومع تقييده بذلك , لابد من تقييده بكونه في فرج من قُبُلٍ أو دبر .. فيكون ما في الآية في قوة قولنا : فمن ابتغى نكاح فرج غير فرج الزوجات والمملوكات فأولئك هم العادون. - الأحاديث التي استدل بها المحرمون ضعيفة أو موضوعة ولا يصح منها شيء . - أما منافاة الاستمناء للشرع بقطعه للنسل ؛ فيُرَدّ بأن ذلك يُسلّم به إذا استمنى من له زوجة حاضرة ، لا من كان أعزباً، ويضره ترك الاستمناء . - وأما منافاته للترغيب في الزواج ؛ هذا إن قدر على الزواج وعزف عنه بالاستمناء . - وقياس الاستمناء على اللواط قياس مع الفارق؛فاللواط في فرج , والاستمناء ليس في فرج . - قياسه على العزل لا يصح ؛ لأن الأصل وهو العزل مختلف في تحريمه ؛ فلا يصح القياس عليه , والراجح جواز العزل بشرطه , كما بيناه في بحث مفرد . القول الثالث : التفصيل , وهو التحريم في حالة عدم الضرورة , والإباحة في حالة تقتضي ذلك , وهي الضرورة , كخوف من زنا , أو مرض , أو فتنة , وعلى ذلك بعض الحنابلة والحنفية . قال البهوتي في شرح المنتهي : ومن استمنى من رجل أو امرأة لغير حاجـة حَرُمَ فعلُه ذلك ، وعُزّر عليه ؛ لأنه معصية , وإن فعله خوفاً من الزنا أو اللواط ؛ فلا شيء عليه كما لو فعله خوفاً على بدنه ، بل أولى . وفي حاشية ابن عابدين: ويجب – أي: الاستمناء- لو خاف الزنا . وفي تحفة الحبيب: وهو وجه عند الإمام أحمد , أي الجواز، عند هيجان الشهوة. وفي مجموع الفتاوى: وعند خشية الزنا , فلا يُعصم إلا به , ومثل أن يخاف إن لم يفعله يمرض . وقال ابن القيم في البدائع: وهو أيضاً- أي الاستمناء- رخص فيه في هذه الحالة عند طوائف من السلف والخلف . الأضرار الصحية: تكلم كثير من المعاصرين في أضرار الاستمناء الصحية على جميع أجهزة الجسم : التنفسي , والدوري , والعضلي , والعصبي , والتناسلي .. والحقيقة أنه لم يثبت طبياً إلى الآن في بحث علمي أكاديمي موثق بتجارب علمية أن الاستمناء له أضرار طبية . وقد حكى الشوكاني الإجماع على جواز الاستمناء بيد الزوجة , وكل ما يعرض في المضار الطبية في الاستمناء بكف الإنسان نفسه فكذلك بكف الزوجة !! <!-- / message --> ها تبي ادله بعد ولا خلاص كافي ؟؟؟؟ قفط أبين لك أنك تحب المجادله لا غير |
[quote=hilali-arsenali;10240448] فمن واجبي الصبر على وقاحتك و على كلماتك الغير مهذبه quote] ياكبرها :surprised: يتهمني بالجهل واشاعة الفاحشة ويقول سأتحمل وقاحتك ! ورب الكعبه انك مفلس ، والي تابع الموضوع من أوله بيعرف هالشي اتهمتني بأتهامات كثيره ، بدون ادنى دليل مع ان ردودي موجوده ماحذفت شي منها ردودي مافيها شي يديني الا اني نقلت كلام العلماء يالي لا أنت ولا غيرك من مصادري الأفكار يقدرون يمنعونا من نشرها أو حتى الأيمان بها فند كلامهم الي اوردته قل انك لاتقتنع فيه اما انك تتهمني في كل ردودك ، فهذا يدل على شي واحد انك كما قلت ( مفلس ) وبقوة ! إقتباس:
الله أكبر عليكم ، ويتهموني بالتقول على الشيخ :surprised: إقتباس:
ويضحك علي المدريدي ، لاحول ولا قوة الا بالله :surprised: سلاما |
المشكله اخوي فهد الجهل بالدين وهذا موجود في كتاب بن القيم روضة المحبين ونزهة المشتاقين وموجود في كتاب فقه السنه لسيد سابق |
يا علماء القوقل .... هذا الرد عليكم من قوقلكم :D قال اللّه تعالى " كنتم خير أمة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون باللّه ". صدق اللّه العظيم والموضوع يبداء بفتوى من موقع الاسلام سؤال وجواب ثم ذكر بعد ذلك كيفية العلاج بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين تحريم الاستمناء باليد واليكم الفتوى العلاج : أولاً : القرآن الكريم قال ابن كثير رحمه الله تعالى : وقد استدل الإمام الشافعي ومن وافقه على تحريم الاستمناء باليد بهذه الآية وهي قوله تعالى : ( والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين . فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) 4-6 سورة المؤمنون ، وقال الشافعي في كتاب النكاح : فكان بيّناً في ذكر حفظهم لفروجهم إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم تحريم ما سوى الأزواج وما ملكت الأيمان .. ثم أكّدها فقال : ( فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) . فلا يحل العمل بالذكر إلا في الزوجة أو في ملك اليمين ولا يحل الاستمناء والله أعلم . كتاب الأم للشافعي . واستدل بعض أهل العلم بقوله تعالى : ( وَلْيَسْتَعْفِفْ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور 33 على أن الأمر بالعفاف يقتضي الصبر عما سواه . ثانيا : السنّة النبوية : استدلوا بحديث عبد اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قال : كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَبَابًا لا نَجِدُ شَيْئًا فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ الْبَاءةَ ( تكاليف الزواج والقدرة عليه ) فَلْيَتَزَوَّجْ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ( حماية من الوقوع في الحرام ) رواه البخاري فتح رقم 5066 . فارشد الشارع عند العجز عن النكاح إلى الصوم مع مشقّته ولم يرشد إلى الاستمناء مع قوة الدافع إليه وهو أسهل من الصوم ومع ذلك لم يسمح به . وفي المسألة أدلة أخرى نكتفي بهذا منها . والله أعلم وأمّا العلاج لمن وقع في ذلك ففيما يلي عدد من النصائح والخطوات للخلاص : 1- يجب أن يكون الداعي للخلاص من هذه العادة امتثال أمر الله واجتناب سخطه . 2- دفع ذلك بالصلاح الجذري وهو الزواج امتثالاً لوصية الرسول صلى الله عليه وسلم للشباب بذلك . 3- دفع الخواطر والوساوس وإشغال النفس والفكر بما فيه صلاح دنياك وآخرتك لأن التمادي في الوساوس يؤدي إلى العمل ثم تستحكم فتصير عادة فيصعب الخلاص منه . 4- غض البصر لأن النظر إلى الأشخاص والصور الفاتنة سواء حية أو رسماً وإطلاق البصر يجرّ إلى الحرام ولذلك قال الله تعالى : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ) الآية ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تُتْبع النظرة النظرة " رواه الترمذي 2777 وحسّنه في صحيح الجامع 7953 فإذا كانت النّظرة الأولى وهي نظرة الفجأة لا إثم فيها فالنظرة الثانية محرّمة ، وكذلك ينبغي البعد عن الأماكن التي يوجد فيها ما يغري ويحرك كوامن الشهوة . 5- الانشغال بالعبادات المتنوعة ، وعدم ترك وقت فراغ للمعصية . 6- الاعتبار بالأضرار الصحية الناتجة من تلك الممارسة مثل ضعف البصر والأعصاب وضعف عضو التناسل والآم الظهر وغيرها من الأضرار التي ذكرها أهل الطّب ، وكذلك الأضرار النفسية كالقلق ووخز الضمير والأعظم من ذلك تضييع الصلوات لتعدّد الاغتسال أو مشقتّه خصوصا في الشتاء وكذلك إفساد الصوم . 7- إزالة القناعات الخاطئة لأن بعض الشباب يعتقد أن هذه الفعلة جائزة بحجة حماية النفس من الزنا واللواط ، مع أنّه قد لا يكون قريبا من الفاحشة أبدا . 8- التسلح بقوة الإرادة والعزيمة وألا يستسلم الشخص للشيطان . وتجنب الوحدة كالمبيت وحيدا وقد جاء في الحديث أنّ النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يبيت الرجل وحده " . رواه الإمام أحمد وهو في صحيح الجامع 6919 . 9- الأخذ بالعلاج النبوي الفعّال وهو الصوم لأنه يكسر من حدة الشهوة ويهذّب الغريزة ، والحذر من العلامات الغريبة كالحلف ألا يعود أو ينذر لأنه إن عاد بعد ذلك يكون نقضا للأيمان بعد توكيدها وكذلك عدم تعاطي الأدوية المسكنة للشهوة لأن فيها مخاطر طبية وجسدية وقد ثبت في السنّة ما يُفيد تحريم تعاطي ما يقطع الشهوة بالكلية . 10- الالتزام بالآداب الشرعية عند النوم مثل قراءة الأذكار الواردة ، والنوم على الشقّ الأيمن وتجنب النوم على البطن لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك . 11- التحلي بالصبر والعفة لأنه واجب علينا الصبر عن المحرمات وإن كانت تشتهيها النفس ولنعلم بأنّ حمل النّفس على العفاف يؤدي في النّهاية إلى تحصيله وصيرورته خُلُقا ملازما للمرء وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم : مَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ وَمَا أُعْطِيَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ . " رواه البخاري فتح رقم 1469 . 12- وإذا وقع الإنسان في هذه المعصية فعليه أن يبادر إلى التوبة والاستغفار وفعل الطاعات مع عدم اليأس والقنوط لأنه من كبائر الذنوب . 13- وأخيراً مما لا شك فيه أن اللجوء إلى الله والتضرع له بالدعاء وطلب العون منه للخلاص من هذه العادة هو من أعظم العلاج لأنه سبحانه يجيب دعوة الداعي إذا دعاه ، والله أعلم . سبحانك اللهم وبحمدك اشهد الا اله الا انت استغفرك واتوب اليك |
إقتباس:
اما الجهل بالحوار واخلاق الشوارع هاذي وين تلقالها حل اوردله ردود العلماء المخالفين يقول انت جاهل انت تفتي بغير عليم انت تدعو لأشاعة الفاحشة والثاني يتهمني بالطعن في الشيخين والثالث ماصدق لقاها ! الحق ابلج والباطل لجلج :) |
إقتباس:
إقتباس:
ورده |
قرات جميع الردود في الموضوع ، ولم اجد تهكم وسب في علمائنا اطال الله اعمار الاحياء ورحم الاموات ، في بعض الاحيان يختلف العلماء في مسائل فقهيه .. اذكر منها على سبيل المثال .. الحجاب .. وليس معنى عدم اخذنا بـ كلام من راى ان الحجاب ليس المقصود به تغطية الوجه ، اننا نكفره او اننا نشكك فيه . ما تبين لي ان الاخ فهد عاشق البرشا كان قصده في الموضوع ان العلماء اختلفوا في حكم العاده السريه .. وليس معنى كلامه انه مؤيد لها او انه يدعوا لها .. حسب ما فهمت .. اشكرهـ على هذه الاضافه . يقول عليه الصلاه والسلام [ يا معشر الشباب، من استطاع الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء ]. في الصحيحين ومتفق عليه . وهل لنا غير رسول الله يبين يبصرنا على امور يدننا ، ويفسر لنا ما نزل عليه :). جزا الله صاحب الموضوع الف خير . جرح يشكي |
إقتباس:
|
إقتباس:
و اتمنى ان الحوار الي حصل بيننا يكون درس لنا جميعا نتعلم من اخطائنا و ننضر الى عيوبنا بارك الله فيك عندي امل بأذن الله انك سوف تتراجع عما قلت ,,, (( ولن تأخذك العزة بالاثم )) فقال الله وقال الرسول لا جدال فيها استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم في امان الله |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:16 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd