كلنا قرأ وسمع تلك الرثائيات التي نظمها من يدعون الحماية والمنافحة عن الأخلاق الرياضية والأدب الرياضي .
فسطر المتباكون على الأخلاق صفحات ومقالات كثيرة ,ونظم شعراء المثل العليا والأخلاق الرفيعة معلقاتهم في رثاء تلك المثل ,وناحت النائحات ولطمن وجوههن .كل ذلك حدث عندما تلفظ سامي الجابر وبكلمات (إنجليزية)
ضدمدرب السد القطري المدعو (بيلاتشي) الذي كلنا نعرف أخلاقه ومواقفه ولا تربطنا به لا أخوة دين ولاأخوة مواطنة ولا لغة أيضا .
ورغم أن معظم الذين سطروا تلك المقالات والرثائيات لا يعرفون من (الإنجليزية) إلا ( ون ـ تو )والبركة بمعلقينا .
سؤالي ياأحبابي أين أولئك من الكلمات التي تلفظ بها صالح الصقري وأمام المشاهدين وبالعربية وضد لاعب نعرف أخلاقه وقيمه وتربطنا به أخوة مواطنة ودين وهو ( محمد الشلهوب ) بل تعدته إلى والده .
وقد حدث ذلك التصرف في نهائي كأس شخص عزيز علينا وتحت رعاية شخص عزيز علينا أيضا وهما (خادم الحرمين وسمو النائب الثاني )
_ حفظهماالله _ ولم نرى أولئك المتباكون على الأخلاق أينهم ؟
أجيـــــــــبوني يادعاة الحياد!!!!!
اللقطة حدثت عند خروج الشلهوب قبل نهاية المباراة بدقائق.

عزيزي سبع الضواري

مساء الخير

مشاركة إولى ومفيدة ، وعقبال المشاركة رقم مليون

أما هؤلاء المتباكون واللاطمون للخدود والشاقون للجيوب لاتثور ثائرتهم إلا إذا كان المعني هو الكبتن سامي الجابر
وهذا إعتراف ضمني منهم بمدى حقدهم على هذا النجم