
26/10/2008, 03:53 PM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 14/03/2008 المكان: الـشـرقـ ksa ــيـة
مشاركات: 726
| |
**رسالة ( أميرنا الشاعر عبدالرحمن بن مساعد) للجمهور الهلالي بمقاطعة قناة أبوظبي الرياضية وما أثير بعد هذه الرسالة** السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أمسي فيكم وفي جميع الهلاليين الكاتب عدنان جستنيه وما تطرق له من موقف رئيس النادي أمير عبدالرحمن بن مساعد حول قضية مقاطعة قناة أبوظبي الرياضية
وهو يعترض على هذا القرار بمقاطعة قناة أبوظبي الرياضية
بمقاله المنشور في صحيفة الرياضية – عدد 7697 في يوم الأحد 27-10-1429هـ المقال :
********************************************************** حتى( عقلاء) الهلال 2-2 بنفس تلك الروح المشجعة لأنطلاقة إعلامية جديدة للزميلين ( عبدالله الضويحي , والدكتور سعود المصيبيح ) والتي أشرت إليها بالأمس ( المنطلقة ) تفاؤلاً وبفكر ( منفتح ) يؤمن بالرأي والرأي الأخر ويقبل الحوار دون أنغلاق أو وصاية تعيد إعلامنا إلى القرون الوسطى
كنت أتمنى من القلمين ( المتزنيين ) وأركز على هذه الصفة أن يأتي طرحهما ( مرحباً ) بقناة ( أبوظبي ) الرياضية وبخطوة تستحق كل الدعم وفق نظرة ( وطنية ) غير خاضعة لميولات شعارها الأندية ومتأثرة بإعلام البعض منه لا يرى إلا اللون ( الأزرق ) فقط لا غير وبأشخاص فقدوا ( قدرة ) السيطرة عليه وباتوا يخافون على ( كرسي ) لايدوم .
- تأملت منها دعماً لاحدود له لمبادرة أقدمت عليها قناة خليجية أختارت الدوري السعودي لتغطيته وللمنافسة ( الشريفة ) مع قنوات أخرى بما يدل على مكانة الكرة السعودية وما وصلت إليه حتى أصبحت مطلباً إعلامياً وجماهيرياً ناهيكم عن قامات إعلامية لا أظن أن ( الدكتور والخبير ) يشككان في قدراتها وخبراتها وهي ( تمثلها ) وتمثل صحافة ( وطن ) يؤمن بتعدد الآراء ( وحرية ) كونت لزملائهم في المهنة تلك ( الشعبية ) التي تجاوزت حدوده وحدود ( عقول ) ذات أفق ضيق .
لست بذلك ( المعارض ) أو الرافض لـ ( نقد ) هادف بناء لهذه القناة ومايتم تناوله في برنامج ( خط الستة ) حيث إن رسالة ( النقد ) تحمل في معانيها وأهدافها كل وسائل ( الرقي والتطوير ) التي ينشد ( القلم والميكروفون والصورة ) تحقيقه وبلوغه ولكن حاشا أن يكون هذا الإعلام بمثابة ( ريموت كنترول ) يتحرك بأصابع الأخرين ويتجاوب مع أهوائهم ورغباتهم .
- مأخذي الكبير وعتبي على إعلاميين ( كبيرين ) أن ( توقيت ) أختيارهما للنقد جاء ( متزامناً ) مع حملة صحفية مرتبة و( متفق ) عليها من إعلام ( متزمت ) وأسماء ارتمت في أحضان ( المتعصبين ) وارتضت على نفسها بأن تكون من ( تابعة ) للأسف الشديد لهم دون أن تهتم بـ ( أستقلالية ) الشخصية والرأي .
- ما أكثر الذين نالوا برنامج ( خط الستة ) وتطاولوا على مقدمه والمشاركين فيه بعبارات خارجة تماماً عن مفهوم النقد ورسالته السامية وأطلقوا ألقاباً جارحة لا تليق بمن يحملون القلم وأمانة الكلمة إلا أنني ( تجاهلتهم ) ولم أرد عليهم إلا أن ( غيرتي ) على من ( أحب ) فرضت عليّ هذه المصارحة حيث إن صدمتي لم تكن محصورة فقط فيما كتب إنما أيضاً في قبولهما للإملاءت ( الهلالية ) وسيرهما مع توجه و( تلقين ) إعلامي ( هلالي ) متهور و(مفتري) .
- كان بالإمكان وعن طيب خاطر تفهم موقف الحبيبين ( الدكتور سعود المصيبيح , وعبدالله الضويحي ) من القناة ومما قدم في الحلقتين اللتين أثارتا غضب الإدارة الهلالية لو جاءت أراؤهما عقب عرض هاتين الحلقتين ( مباشرة ) وقبل قرار المقاطعة ( الفردي ) الذي أتخذه رئيس نادي الهلال وقبل تهور الإعلام الهلالي ( المتعصب ) ولو فعلا ذلك لرفعت لهما ( الطاقية والعقال ) تقديراً لـ ( أستقلالية ) عرفت عنهما واحتراماً لـ (نقد) نُدرك أنه يهدف لما فيه المصلحة العامة وليس لأهداف ( شخصية ) أيها العزيزان ( المثقفان ) يا من نحسن الظن فيهما كـ (عقلاء) يميلون لتشجيع ودعم النادي ( الأزرق ) . .. أنتهى المقال ..
*************************************** باختصار ما يريده الكاتب / ...................
نــقــاط :
•أن نضع في أفواهنا الحجر ولا نتكلم على من يسيء للهلال .
•تشويه سمعة الهلال حتى يصل إلى القاع ولا نرد على هذه الإشاعات .
•التقليل من إمكانيات فريق بمكانة هلالنا .
•أتهام الجمهور الهلالي بأنه جمهور متعصب , وأن جماهير الأندية الأخرى جماهير واعية ويريدوننا أن نسكت .
* * * * ما فعله الرئيس الهلالي الأمير عبدالرحمن بن مساعد في قمة الحكمة والحنكة ليصرف الجماهير عن التعصب ومشاهدة البرامج البناءة لا التي تهدم الجمهور وبما أن جمهور الهلال يتصف بالوعي فلذلك أمر الرئيس المحبوب بالمقاطعة لكي لا يصبح جمهورنا متعصب .
وما قيل عن الأمير ( عبدالرحمن بن مساعد ) أنه يريد في برنامج ( خط الستة ) مشارك هلالي متعصب فهذا في قمة السفاهة ولا ُيفَسِر قول ( أميرنا ) بهذا التفسير إلا جاهل ومتعصب , فعندما رد ( أميرنا ) على المقدم محمد نجيب بأنه يريد في البرنامج ( هلالي متعصب ) إنما هو تأكيد على أن المشاركين في البرنامج من ينتسبون إلى أندية أخرى هم متعصبون لدجة غريبة حتى أن الهلالي في البرنامج لا يستطيع الرد على أحد منهم بسبب اللاأخلاقية في الدفاع عن أنديتهم . فيـ دروبـ ـالخـيـر ـنـلتقـيـ ـأحبـة بوخـــالـد |