السـلام عليـكم ورحمـة اللـه وبركـآته ، ورده
مآشـآء اللـه عليـك يآ فهـد ، مواضيـعك , وطريقـة طرحـَك ، مثيـره وشيـّقه وموآكبـه لـ اغلـب الاحــدآث
اللـه لا يضـــرَك ، وعسـآك ع القـوّه يـآرب ،
يوٍمُ الـ ثلآثآء .. (
آلمُرتقب & آلمُلتهب ) ، يوٍم آلاختبآر وآلامتحآن , فيـُه يُكرٍم (
رآنيـيرٍي ) أوٍ يُـهآن ،
يوٍم الـ ثلآثآء .. تتـجه الانـظآر لـ مآذهب الـ بعـَض بتسميـته كلاسيـُكوٍ إوروبآ ، كلاسيـكوٍ بـ نكهـه خآصـه ،
كلآسيـكوٍ [ ج
وٍفينـتٌس Vs رٍيآل مدريـُد ].:.[
آلسـّيده آلعجـُوٍز Vs آلمـَلكيٌ ].:.[
آلبيآنكوٍنيرٍيٌ Vs آلميـرٍنقيٌ ]
آلريآل آلـ مستـقر (
إدآريا ً and فنـيا ً ) ، وٍاليوٍفيٌ آلـ متخبـط (
إدآريا ً and فنـيا ً ) ،
مِن وٍجهَة نظرٍيٌ كـ
مُشجِع مُحآيد أنهَآ سـ تكوٍن مُبآرٍآة بـ حَجْم آلـ حَدث ، مبآرٍآة لاتقبَل آلتكَهُنآت وٍلا آلتوٍقعآت ، وٍلا آلقٍسمَه عَلىآ آثنيُن ،
مُبآرٍآة يسَعىآ فيٌهآ آلمـَلكيٌ مِنْ جآنِـبه لـ فرٍض هيّمنتـه عَلىآ هَذهِ آلمجموٍعه وٍضمآن 70 % مِن خطـف إحِدىآ بطآقتَي آلتأهِلْ لـ دوٍرٍ آلـ 16 مستِغلا ً بـ ذلك ظرٍوٍفْ خصمَه آليوٍفِيْ آلـ{
جرٍيَح ) بـ خسآرٍتِين مُتتآليتيُن فـَ آلدوٍرٍيٌ ، إذآ وٍفِق [
شوٍستًرٍ ] بـً إستغِلآلْ ظرٍوٍَف خصّمه وٍإلاسّتفَآدَه مِن نقآط ضِعفْ آليوٍفيٌ فِيُ خَط إلدفِآع وٍآستغلآل ثغرٍةُ آلغَآئبْ آلابرٍزٍ عَن هذا آللقِآءْ [
بوٍفـُوٍن ] ، فـ آعتقٍد إنْ آلـ (
رٍوٍد وٍ رٍآؤٍوٍَل ) سـ تكوٍَن َلهُم بـَ صمَتهُم فـِ آللقِآء [
وٍأيُّ بَصْـمَه ] ،
أمَآ مِن جآنِبٌ آليُوٍفيُ فـَ أعتًقد أنَهآ آلـ فرٍصُه آلمِثآليَه لـ (
توٍقيُع عقِد آلصُـلحْ ) بيَنْ رٍآنييُرٍيٌ وٍعُشّآقْ وٍ مُحبيَ آلـَ سيّده آلعجُوٍزٍ ، فـ آلفوٍزٍ وٍآلـ ظَفرٍ بـَ آلثلآث نُقِآط وٍلاشيَء غيَرٍهَآ هِيَ آلمَطلِب آلـً أسآٍسيّ لـَ إدخٍآل بعَض مِن آلـ (
بَهجِه وٍ آلسُرٍوٍرٍ ) لـَ قلوٍَب هِيَ أحوٍج مآتكوٍنْ أليُهآ آلـَ آنْ ، وٍلـ حِفَظ بَعض مِنْ [
مَآء آلوٍَجه ] لـ رٍآنييُرٍي عِنْد جِمهُوٍرٍه ، فـ آلفُوٍزٍ وٍلاشيَء غيُرٍ آلـَ فوٍزٍ "
هوٍَ شِعَآرٍ رآنييرٍيٌ + آللآعِبيٌنْ + كُل عَآشٍق للـ آليوٍفيٌ "
آلمُبآرٍآه سـ تنتًهيٌ بـ فوٍزٍ آحَدهِمْ لا مَحآلُه ، لـَ أن كِلآ آلـ فرٍيقيْن يُدرٍك تمَآما ً بـ أنْ هُنَآكّ (
مَآرٍدْ ) يتَحرٍَك بـً صمْت وٍقَد يكشَف عنْ نفسَه بـَ أيْ لحَظه ، فرٍيقْ (
زٍينيتٌ ألرٍوٍسيَ ) آلذيٌ قَد يكوٍنَ آلحصُآنْ الأسوٍَد لـ هذهِ آلـ بُطوٍَله كـ كُلٌ وٍَليسَ فقَط آلمَجموٍُعه ،
وٍهَوٍ جًديرٍ بـ ذلكْ بـ آلتأكيَد ،
ذكَرٍتنيٌ هذهِ آلمُوٍآجهَه بـ مَقوٍلة (
ذآ سبيشَلٌ وٍَن " موٍرٍينهوٍ " ) آلشهيَرٍهٌ قبَل لقآء آلديرٍبيْ آلأخيَرٍ عٍندمَآ قَآلْ :-
[
فيَ لقِآء آلديرٍبيـُآت وٍآلكلاسيـكيُآت ، آلفرٍيِق آلذيُ يُعآنِيْ ظُرٍوٍف وٍعَدم إستقرٍآرٍ يُكوٍنْ هُوٍ آلمُؤٍهَل لـَ آلفُوٍزٍ ]
وٍفِعلا ً هذا مَآحدَث كمُآ شآهَد آلجميُع ، تغَلبٌ آلميُلآن عَلىآ الانتَرٍ ، بـ هَدف دوٍن مُقآبِلْ ، لـ ذلَك آتوٍقَع أنْ ترٍجِح كٍفّة آليوٍفيَ فِيُ هَذا آللقِآءْ آلمُرٍتَقبْ ، وٍستُكوٍنْ هَذهِ آلمُبآرٍآهٌ هِيْ آلانطلآقَه آلفعـَليٌه لـ كتيَبةُ آليوٍفٍنتـَوٍسٌ [
وٍآلله يستَرٍ مٍنَهآ ] ،
تمنَيآتيٌ لـ آليوٍفيٌ [
الايَطآليٌ ] بـ آلتوٍفيُق ، عوٍَآفيٌ فهَـدّ ..
كُـلنَآ إيطـُآليُآ ، ورده