نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/)
-   منتدى الثقافة الإسلامية (http://vb.alhilal.com/f55/)
-   -   قصة واقعية تقشعر لها الأبدان (http://vb.alhilal.com/t65589.html)

meshalt15 13/05/2002 11:16 AM

قصة واقعية تقشعر لها الأبدان
 
ان قصتي هذه هذه ليست من نسج الخيال ابدا بل هي من حايل


وبطلها من جماعتي من بني شمر
رجل متزوج عايش في البراري ورزقه الله طفل واثناء ولادته توفيت ام الطفل
وقد احتار ذالك الرجل في ارضاع طفله وهو في البر
وقد كانت له ناقه (كان له قطيع كبير من الابل) قد ولدت قبل يومين
فارضع الطفل من الناقه اول يوم وهي تنظر له وثاني يوم وفي اليوم الثالث عندما وضع طفله بين ارجل الناقه
الخلفيه ليرضع الطفل ضمت الناقه ارجلها لتجعل راس الطفل مثل الورقه
ليجعله الله من طيور الجنه باذن الله وشافعا لوالديه
واثر ذالك في نفس بطل قصتي واخذ الناقه وقد احكم وثاقها جيداً
ونحر (ذبح) ولدها (حوارها) امامها واخذت الناقه في الهيجان وقمة الغضب ولكن عبثا تحاول لان وثاقها كان محكم لاقصى حد وبعد ساعه من بعد النحر فك الرجل وثاق الناقه وقد اصابه انهيار عصبي
لمقتل طفله . قامت الناقه واقتربت من حوارها واخذت تشتم رائحته واذا بها ترفع راسها عالياً
ووقعت ارضاً ميته وقام الرجل بنحرها وشق بطنها ليرى كبدها وقلبها
واذا بهما مثل البلاستك الذائب والكبد كانت اقرب لتتفتت . كما ان بطل قصتي لم يدم طويلاًوقت توفي اثر ذالك اليوم.
...................................
الى قراء قصتي اذا كانت كبد الحيوان وقلبه تفتت من منظر طفلها فكيف ينا نحن البشر
اقسم بان اعضم انواع التعذيب لابن ادم الا وهو مقتل فلذة كبده امام ناظره
اتمنا ان يعتبر اي ابن عاق ليرد لوالديه مذلول او الى اي اب فاسق لينظر الى فلذة كبده اقسم بان لوا صابت احد ابنائه شوكه ليتالم الاب اكثر من الابن
واخيرا استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه.


(منقول)

هلالي صميم/ابوزياد 13/05/2002 01:26 PM

جزاك الله الف خير على هذه القصه الغريبه والعجيبه 00

واليك اخي القارىء العزيز هذه القصه ويرويها الراوي 00

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال عبد الله بن المبارك: خرجتُ حاجّاً إلى بيت الله الحرام، وزيارة قبر نبيه
عليه الصلاة والسلام.
فبينما أنا في بعض الطريق إذ أنا بسَوَادٍ، فـتـَمَـيَّـزْتُ ذاك فإذا هي عجوز
عليها درع ٌ من صفوف، وخمارٌ من صوف.
فقلت: السلام عليك ورحمة الله وبركاته.
فقالت: {سلامٌ قولاً من ربّ ٍ رحيم}.
فقلت لها: يرحمك الله، ما تصنعين في هذا المكان؟
قالت: {ومن يُضلل اللهُ فلا هاديَ له}.
فقلت لها: أين تريدين؟
قالت: {سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى}.
فقلت لها: أنت منذ كم في هذا الموضع؟
قالت: {ثلاث ليالٍ سويّاً}.
فقلت: ما أرى معك طعامًا تأكلين،
قالت: {هو يطعمني ويسقين}.
فقلت: فبأي شيء تتوضئين؟
قالت: {فإن لم تجدوا ماءً فتيمموا صعيدًا طيباً}.
فقلت لها: إن معي طعامًا، فهل لك في الأكل؟
قالت: {ثم أتموا الصيام إلى الليل}.
فقلت: ليس هذا شهر رمضان،
فقالت: {ومن تطوعَ خيرًا فإن اللهَ شاكرٌ عليم}.
فقلت: قد أبيحَ لنا الإفطار في السفر،
فقالت: {وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون}.
فقلت: لم لا تكلمينني مثلما أكلمك؟
قالت: {ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد}.
فقلت: فمن أي الناس أنتِ؟
قالت: {ولا تـَـقـْـفُ ما ليس لك به علم إن السمعَ والبصرَ والفؤادَ كل
أولئك كان عنه مسؤولا}.
فقلت: قد أخطأتُ فاجعليني في حِلٍ.
قالت: {لا تثريبَ عليكم اليوم يغفر الله لكم}.
فقلت: فهل لكِ أن أحملك على ناقتي هذه فتدركي القافلة؟
فقالت: {وما تفعلوا من خير يعلمه الله}.
فأنختُ ناقتي ........
فقالت: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم}.
فغضضتُ بصري عنها........
وقلت لها اركبي،
فلما أرادت أن تركب نـَـفـَـرَت الناقة فمزقت ثيابها......
فقالت: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم}.
فقلت لها: اصبري حتى أَعْقِلـَـها،
فقالت: {ففهمناها سليمان}.
فعقلتُ الناقة .......
وقلت لها : اركبي.
فلما ركبت قالت: {سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا
لمنقلبون}.
فأخذتُ بزمام الناقة وجعلت أسرع وأصيح.......
فقالت: {واقصد في مشيك واغضض من صوتك}.
فجعلتُ أمشي رويدًا رويدًا وأترنم بالشعر
فقالت: {فاقرءوا ما تيسر من القرآن}.
فقلت لها: لقد أوتيتِ خيرًا كثيرا
فقالت: { وما يذكر إلا أولوا الألباب}.
فلما مشيتُ بها قليلاً....
قلتُ: ألكِ زوج؟
قالت: { يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم}.
فسكتُّ ولم أكلمها حتى أدركت بها القافلة،
فقلت لها: هذه القافلة، فمن لك فيها؟
فقالت: {المال والبنون زينة الحياة الدنيا}.
فعلمتُ أن لها أولادًا ......
فقلت: وما شأنهم في الحج؟
قالت: { وعلامات وبالنجم يهتدون}. فعلمتُ أنهم أدلاء الركب.
فقصدتُ بها القباب والعمارات
فقلت: هذه القباب، فمن لك فيها؟
قالت: {واتخذ الله إبراهيم خليلا}، {وكلم الله موسى تكليما}، {يا يحيى خذ
الكتاب بقوة}.
فناديتُ: يا إبراهيم، يا موسى، يا يحيى.
فإذا أنا بشبان كأنهم الأقمار قد أقبلوا، فلما استقر بهم الجلوس
قالت: {فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أزكى طعامًا فليأتكم
برزق منه}.
فمضى أحدهم فاشترى طعامًا فقدمه بين يديّ،
فقالت: {كلوا واشربوا هنيئـًا بما أسلفتم في الأيام الخالية}.
فقلتُ: الآن طعامكم عليّ حرام حتى تخبروني بأمرها.
فقالوا: هذه أمّـنا منذ أربعين سنة لم تتكلم إلا بالقرآن مخافة أن تزلَّ فيسخط
عليها الرحمن، فسبحان القادر على ما يشاء.
فقلتُ: {ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم}.

thamir15 15/05/2002 06:01 AM

جزاك الله خير ....

الفك المفترس 15/05/2002 01:31 PM

جزاك الله كل خير

هلالي مكة 16/05/2002 03:36 AM

جزاك الله


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 05:05 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd