المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > منتديات نادي الهلال > منتدى الجمهور الهلالي
   

منتدى الجمهور الهلالي لمناقشة جميع الأمور المتعلقة بنادي الهلال

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 27/07/2008, 03:49 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 06/02/2008
مشاركات: 218
سيرة الأمير الشاعر الإنسان / رئيس نادي الهلال

هو صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيس نادي الهلال ....
و شاعر الشعب ....
والرئيس رقم 15 للهلال..


دعونا نقرأ كلماته عن نفسه بقلمه ،،، وبعدها نقرأ عنه شيئا مما حظرته عن ذلك الأمير الشاعر الانسان ...
يقول :

((أنا عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز ال سعود ..ولدت في 18-8-1967م الموافق 12-6-1387هـ


-
ولدت في باريس ..رجعت إلى الرياض ثم ذهبت إلى لبنان ودرست إلى أن بلغ عمري ثماني سنوات.. وعلى فكرة كنت أعيش طفولة عادية ولكن الظروف جعلت طفولتي لا تحس بإحساس الأمير..كنت أعيش في شقة في بيروت عيشة عادية كمعيشة أي طفل عربي إلى أن أصبح عمري ثماني سنوات وهذه مرحلة مهمة في تكوين الإنسان.

-

هل تصدقون...أنا لم أعرف أنني أمير إلا بعد أن عدت بعدها إلى الرياض وعمري ثمان سنوات..درست بعدها في الفيصلية ثم مدارس الرياض..ثم درست في كلية الهندسة أربع سنوات..

-

والدي له فضل كبير علي في كل حياتي..بفضله حفظت القران كاملا في سن مبكرة..كنت أقرأ كثيرا والسبب والدي..وأمي كان لها فضل كبير علي أيضا وأخي عبدالله كان له فضل كبير علي أيضا..

-

متزوج من ابنة عمي ..البندري بنت هذلول بن عبدالعزيز ..وعندي بنتان الجوهرة ونورة..

-

الحمد لله مبسوط في حياتي ..مبسوط أنني سعودي..مبسوط أن جدي عبدالعزيز ووالدي هو مساعد..مبسوط بإخواني وأصدقائي..

-

أطمح لان أخرج من هذه الدنيا بأقل خسائر ممكنة لكن بدون أن أمشي بجانب الجدار..
عرفت أنني ولدت في باريس . وباريس مازال لها مكانة خاصة لدى عبدالرحمن بن مساعد . في السنة الأولى من الولادة (بعد شهرين تقريبا) .. انتقلت مع العائلة إلى بيروت . وفي هذا المكان اختزنت الكثير من الذكريات . أذكر جيدا أننا سكنا أنا و أبي و أمي و أخوتي في شقة متوسطة المستوى والحجم . هذا المكان يشحن الذاكرة بالكثير من البدايات وأطياف الطفولة .


بدأت المرحلة الدراسية * انتظمت في مدرسة تعتمد في تعليمها الأساسي على الجانب الإسلامي * والدي كان ومازال يهمه هذا الجانب * يهمه أن ينمي فينا الجانب الديني * ويعتبره عمود العلم .


ولم يكتف والدي أطال الله في عمره بالاعتماد على المدرسة * بل أخذ يدرسنا الدين الإسلامي بكثافة * من خلال حلقات دورية ولم يكن وجودنا في الخارج فقط هو الذي دفعه إلى هذا الحرص * بل لإن منهج حياته قائم على هذا الجانب.


كان والدي يدرسنا بحزم * ولكن بلا قسوة * ويعلمنا بشدة لكن بلا ضرب * كان مثلا لا يقبل الخطأ اللغوي * وأي خطأ في التشكيل يعتبره جريمة كبرى تستحق العقاب * خاصة وأنه فصيح اللسان * ويمكن أن يلقي خطبة كاملة مدتها نصف ساعة دون أن يلحن .


حفظت القران صغيرا * وأفادني ذلك كثير * في ثقافتي وفي تربيتي * ولغتي وكذلك أخوتي .


بعد ثلاث سنوات تقريبا من دراستي في بيروت * قرر الوالد العودة بنا إلى الرياض * وكان الرحيل لأفارق ما يسمونها (مرابع الطفولة) .. وأعود إلى الوطن .


وأكبر تحوّل حدث في حياتي بعد الانتقال هو اكتشافي أنني (أمير) * لم يخطر في بالي يوما من قبل أن أكون في مثل هذه المكانة الاجتماعية * فالحياة التي عشتها سابقا تخلو من المميزات . ولكن طريقة الاستقبال * ثم المعاملة بعد ذلك أوحت إلي أنني أتمتع بمكانة خاصة * ثم علمت تدريجيا ماذا تعني كلمة (أمير) .. ما هي تبعاتها الاجتماعية ومسؤولياتها ؟ .. وعرفت بعد ذلك أن لي جدا عظيما تتحدث عنه أقاصي الدنيا هو الملك (عبدالعزيز) - طيب الله ثراه- الذي سمعت ودرست سيرته العظيمة * وسكنت تتردد في عقلي .. ولم أستطع ترجمتها حتى أتيحت لي فرصة كتابة أوبريت الجنادرية * فوضعت الكثير من أفكاري في (كتاب مجد بلادنا) .


ولكن اكتشافي أنني أمير لم يخلّ باتزاني * ولم يدفعني لاستخدام صلاحيات لم تكن متوفرة لدي * فأنا أساسا عشت حياة بسيطة لم أحب أن أفرط بها * ولم أضغط على نفسي لأتعامل مع الآخرين برسمية أو تكلف * تمسكت بحياتي السابقة* وتعلمت الاندماج بالآخرين أفضل من الابتعاد عنهم بحجة الوجاهة أو الاحتفاظ بالمنصب* أو القيمة الاجتماعية .. فالقيمة وجدتها ترتفع وتزداد كلما اقتربت من الناس* وفي الرياض كان الاحترام واضحا لمكانة الإنسان الاجتماعية.


علاقتي بأخوتي .. عميقة إلى درجة تستعصي علي التعبير* وفي الوقت نفسه هي وطيدة إلى درجة لا تحتاج إلى تعبير* فكل منا يعرف مشاعر الآخر تجاهه دون أن يقول* إذا رجع أخي عبدالله من السفر .. لا أسلم عليه بالأحضان والقبل .. فقط (يمسيك بالخير يا عبدالله) ويعرف هو من دون أن أعبر له أنني افتقدته في الأيام الماضية واشتقت لوجوده بيننا* فالعلاقة ثابتة ولا تحتاج إلى تصنع .


بانتقالي إلى الرياض وجدت وتيرة الحياة تسير بشكل أفضل وأعطتني الإحساس بالاستقرار والثبات* رغم أنني افتقدت وتيرة حياة عشتها* لكنني لم أتحسر عليها* الرياض أعطتني الإحساس بالأمان والقوة* وبيروت أعطتني الإحساس بالاختلاف* وحفزت مشاعري* وضختني بالمشاغبة. كنت في المدرسة متفوقا * ولكنني أهوى المقالب.


أتذكر أنني لا أحب حصة الرسم* لأنني لا أجيد هذا الفن * وفي إحدى الحصص فشلت في رسم ما طلبته منا المدرسة فقمت بسكب المحبرة على ورقتي * لكي أخفي رسمي السيئ . ثم أخبرت المدرسة أن زميلتي (أمل) التي تجلس بجانبي سكبت المحبرة على ورقتي* فنالت (أمل) العقاب .. ونفذت أنا !!


كنت متفوقا في دراستي* واستمر التفوق عندما كبرت ولكن بتقدير أقل* فالتفوق لم يصبح هدفا بقدر هدف الاستمتاع بالحياة.


في بداية دراستي في الرياض واجهت صعوبة في التأقلم وتغيّرت أجواء الدراسة لديّ خاصة وأنني كنت في بيروت ادرس في مكان مختلط .. أما فقدت فيها ذلك الاختلاط بين الطرفين.


ولكنني تأقلمت بسرعة* لأنني كما أعتقد إنسان اجتماعي بطبيعتي.


لذلك أقول أقول أنني عشت طفولة طبيعية جدا* استمتعت بكل ما فيها على قدر ما سمحت به الظروف* وتفوقت وكوّنت علاقات جيدة* وكان أخي عبدالله يمثل قدوة لي* في قراءته* وشخصيته* كذلك أمي التي لعبت دورا مهما في تكوين شخصيتي .. فقد كانت تعاملنا بلطف وحزم في الوقت ذاته* تدللنا ولكنها لا تتساهل معنا* سواء في الدراسة أو التصرفات اليومية.


في طفولتي أحببت القراءة* قرأت ديوان المتنبي* وأبي كان حريصا على تنمية هذا الجانب* درسنا القرآن وحفظته* كذلك تفسير ابن كثير والتاج والأحاديث .. هذه مسلمات في القراءة لابد منها* ويكون التنويع في المجالات الأخرى. وفي رمضان خاصة تزداد قراءة القران بتشجيع من الوالد.


وبعد القرآن* بدأ اهتمامي الشديد بالشعر* بدءا بالمتنبي الذي حفظت الكثير من أشعاره فأصبحت أقرأ كل ما يقع تحت يدي.


وعندما بلغ عمري السابعة عشر* بدأت القصائد الشعبية تشدني.


عرفتها من خلال الأغاني* كانت ثقافتي عربية أكثر منها خليجية* في الأغنية لا أسمع إلا أم كلثوم وعبدالوهاب وفيروز .. ولكن قصائد بدر بن عبدالمحسن شدتني* فبدأت أتابع له بكثافة* لم يكن له ديوان ولكنني أقرأ كل ما ينشره.


بدر بن عبدالمحسن بالنسبة لي شيء عظيم* وهو الذي دفعني للكتابة* رغم أنني كنت أكتب بالفصحى* وأول قصيدة كتبتها بالفصحى عرضتها على مدرس العربي* فقال لي : إن معانيها جيدة* لكنها غير موزونة.


كان الوزن عائقا أمامي* لكنني تجاوزته* لأنني أملك أذنا موسيقية تكشف الخلل* فالموسيقى موجودة في حياتي بشكل أو بآخر* فأي وزن أحفظه أتمكن منه* وإن كان عندي قناعة أن الشعر هو فكر أكثر من وزن* لذلك لم يعد الوزن هو همي في الكتابة.


أتذكر أن التحول من كتابة الفصيح إلى العامي بدأ عندما أحببت لأول مرة* أحسست أن التي أحبها لن تفهم الفصيح ..


لكن هناك شيئا غريبا .. هو أنني لا أذكر متى خفق قلبي لأول مرة* ولمن ؟ لا أعرف من هي أول حبيبة في حياتي .. تخيلوا ؟!


ربما لأنني كنت أحب الحالة نفسها* وليس المرأة* ربما كنت أرغب أن أكون معذبا* فكانت البداية من هذا المنطق* وشعرت أنني يوما سأكون شاعرا جيدا.


استمريت في كتابة القصائد العامية .. حتى عرفني الجمهور من خلاله ..)) انتهى كلام سمو الأمير


الأمير الإنسان *

والمعروف أن كثيراً من الناس يتشرفون بأن يطلق عليهم لقب الإنسانية، لكن هناك من الناس من تتشرف الإنسانية بالانتساب إليهم وهم من يعطونها بإخلاص وبلا مقابل ولا مَنٍّ أو امتنان، والأمير عبد الرحمن بن مساعد بن عبد العزيز أحد الذين يتصفون بالصفة الأخيرة، وأحد الذين تجسدت فيهم القيم الإنسانية في أبهى صورها بل صارت سلوكاً دائماً لديهم، وهو صاحب مبادرات إنسانية ذاتية نابعة من أصالة في نفسه وإرادة في داخله وميول يدفعه بقوة لفعل الخير أينما كانت صورته ومكانه وزمانه. ولا يستغرب مثل هذا السلوك، وسيادة هذه القيم - بالطبع - في شخص نشأ وترعرع في كنف إنسان هو مرتع الكرم والخير والقيم الإنسانية الأصيلة المستمدة من روح الإسلام ومبادئ الشريعة الإسلامية، فالأمير عبد الرحمن، تربى في كنف والده الأمير مساعد بن عبد العزيز الذي تشرب تلك الخصال الجميلة من المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود - رحمه الله - الذي انطلق في حركاته وأفكاره من هدي الشريعة الغراء، وهكذا سار من بعده أبناؤه الأبرار حفظهم الله ورحم من توفي منهم برحمته الواسعة.


وكذلك الثقافة التي تشبع بها الأمير عبد الرحمن بن مساعد، تعزز لديه المبادرات الخيرية وتفتح الآفاق أمام تلك القيم التي يتمتع بها، فمجالات العمل الإنساني التي شارك فيها سموه من الرحابة بحيث يصعب حصرها في هذه العجالة، لكن أبرزها وأكثرها حظاً - في تقديري - هي جمعية الأطفال المعوقين، لأن حالتهم تعتبر الأكثر إلحاحاً للعطاء والبذل، فكثيراً ما أعطاها من جهده وماله ووقته وفكره ما تستحق، وكثيراً ما قام بمبادرات شجعت الكثيرين لانتهاج هذا الطريق لدعم الجمعية بشتى الوسائل، ولا ننسى أنه أقام مؤخراً أمسية شعرية عاد ريعها لصالح الجمعية، ولم ينشغل عنها أبداً بل ظلت محور اهتمامه على الرغم من مسؤوليات سموه الكثيرة، ومهامه العديدة. الحديث عن هذا الجانب يحتاج إلى عدة مباحث ودراسات ومدونات لأنه ليس بالقليل الذي يمكن حصره أو سرد تفاصيله، فهناك العديد من المساهمات التي تقدم بها سموه للعديد من الجمعيات والمراكز التي تعنى بالعمل الخيري، والكثير من الفقراء الذين بدت الابتسامة على وجوههم بعد لمسة من لمسات أياديه البيضاء، من تقديم الإيواء أو العلاج أو دفع الديون لمن تعسرت حالته أو تفريج كرب البعض منهم أو غير ذلك مما لا يتسع له المجال. الأمير الشاعر المبدع عبد الرحمن بن مساعد ليس مجرد شاعر ينظم الكلمات ويبوح بنبض الدواخل ويمتع السمار في الليالي الجميلة، فهو أيضاً إنسان يحس بمعاناة الآخرين، ويشارك في تخفيف آلام المكلومين، ويسهم في تجفيف دموع المتألمين، هو إنسان شفاف ورقيق القلب ولين الفؤاد، يكاد يذوب حينما يشاهد شخصاً يحتاج إلى مساعدته وعونه، وهذا منبع الاهتمام لديه بأعمال البر والإحسان، والحرص على مواصلة الجهد الإنساني أينما كان. يجب ألا ننسى - ونحن نتناول جانباً مهماً من شخصية الأمير عبد الرحمن بن مساعد - أنه شاعر والشعراء مفرطو الإحساس غالباً، والإنسان الشفاف لا يستطيع أن يكتم مشاعره، وليس من الضرورة أن يصرح بها، لكن التعبير عنها يكون - عند الحكماء - على شكل تفاعل إيجابي، وترجمة حقيقية لتلك المشاعر، من هنا كانت أكثر مبادرات سموه نابعة من الإحساس بتلك المواقف، إما عن طريق تفقدها والإلمام بتفاصيلها، وإما من خلال عرضها على سموه والشعور بالواجب الإنساني تجاهها والقيام بتلك الخطوات التي تعبر عن عمق شعوره وإنسانيته.الأمر المهم الذي يجب ألا يغفل في هذا الصدد هو أن الأمير الإنسان تعلم القرآن الكريم وهو صغير، وتأدب بأدبه وتشرب قيمه، وهذا ترك أثراً واضحاً في سلوكه ومنهجه وتعامله مع الآخرين، وكذلك في توجهه للأعمال الخيرية والإنسانية المتعددة الأوجه، فضلاً عن الارتباط الشديد بوالده الأمير مساعد بن عبد العزيز، وهذا أيضاً كان له الأثر في تعدد هذه القيم والخصال الطيبة، التي تنعكس على شكل سلوك إنساني يلاحظه كل من يعرف سمو الأمير عبد الرحمن بن مساعد الإنسان.


ومن اجمل قصائد سمو الأمير اخترت لكم هذه القصيدة التي تنم عن فكر كبير وخيال واسع وأفق عريض فلله درك من شاعر .......

(((فقير وعندي المال الكثير ..


فقير وملبسي غالي حرير ..


وياصاحبي الحافي الفقير ..


ابنشدك ابسئلك وشهو الحصير ..


وابسئلك وشلون انا آمر وانهي ..


واذا حكيت قبل انتهي من كلمتي ..


يقاللي سم ويصير ..


ولاشكيت من غفلتي طوَل زمنها ..


يقاللي لاتشتكي ماخلقت الشكوى لأمير ..


وابسئلك وشلون أنا مع كل ذا ..


!!!

أقول عن نفسي فقير؟؟؟ ..

ياصاحبي لاصار لضحكه ثمن ..


وصاروا أصحابي كثير بس بثمن ..


والوفاء ما به وفاء إلا بثمن ..


أبسئلك ماني فقير ؟؟؟ ..


ولاصارت أقوالي حِكم ..


ولاقالها غيري غدت .. حكي قديم ..


ابسئلك ماني فقير؟؟ ..


ولاصرت انا مانيب انا ..


ولاغلطتقالو صحيح وكل شي اعمله يصبح عظيم ..


ابسئلك ياصاحبي ماني فقير؟ ..


وياصاحبي ابنشدك لمن جفتني دنيتي ..


وابتدا الدرب الطويل الى ابدماينتهي ..


وانتهي العز القديم وماكنت اظنه ينتهي ..


والموت بددفرحتي .. وحطوني في قبر صغير ..


وحزنو علي وبكو هلي وناس من ربعي قليل ..


وارتاح من وجهي كثير ..


وبقيت وحدي في حيرتي مابه احد ..


لاطال عمرك ولاتحت امرك ..


ماغير انا وخوف ولحد وحساب قدامي عسير ..


وقتها ذكرت اني من زمان ..


يوم انه امهلني الزمان ..


هذا ظلمت هذا جرحت ياما كذبت ..


وذنوبي ماتحصي كثير ..


وقتها الا ندمت ونفسي كرهت ..


عرفت ان الله كبير وان الهلاك اصبحاكيد ..


واني انا مالي رجاء..ولاهروب من الدجاء ..


من الجحيم الابأمل عندي وحيد ..


ان الله غفار ورحيم ..


ابسئلك ياصاحبي عني فيوقتها ..


ماني فقير؟؟ )))),,,,,,, انتهت القصيدة


رح ياشيخ على هالأفق الواسع .... سهل الله دروبك ومتع ناظريك بالجنة ...

تعظيم سلام على القصيدة الرائعة ...


وأتمنى أن أكون قد جلبت لو بالشيء القليل المفيد عن سيرته أطال الله بعمره على الطاعة ..وجعله ذخرا للإسلام والهلال والمساكين ... فمنهم هو والله ذلك الأمير الانسان .........


أخوكم / وليد الشمال
دمتم بود

اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27/07/2008, 03:52 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 26/08/2006
مشاركات: 245
ما قصرت اخوي شكرا على الموضوع الرائع مشكور
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27/07/2008, 03:53 PM
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 14/01/2006
المكان: (نـــــجـــــد)
مشاركات: 1,267
جزااك الله ألف خير.

........
..
..
.
على الجهد الكبييير
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 27/07/2008, 04:00 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 06/02/2008
مشاركات: 218
شكرا لمروركم المبكر .. وحرارة تفاعلكم ... وامثالكم قدوة لجمهور الزعيم ...
اكرر شكري
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 27/07/2008, 04:04 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 18/05/2007
المكان: الـــــرٍ يـــــــــاضِ
مشاركات: 3,108
ما قصرت اخوي شكرا على الموضوع الرائع مشكور
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 28/07/2008, 02:51 AM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 06/02/2008
مشاركات: 218
بصراحة تستحق القراءة ... كون الأمير يملك الكثير والذي يفوقه عن أقرانه ...ليصبح متميزا في حياته بل الأميز .. من حيث المنطق والفكر والفصاحة والدين والأخلاق الرفيعة ... والنجاح في الحياة ...وفقه الله لخدمة الهلال الفترة القادمة ... والله أنا متفاءل فيه كثير ...
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 28/07/2008, 02:56 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ تويجري هلالي
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 13/05/2008
المكان: جزر الواق واق
مشاركات: 2,462
كبير يـا بو نورة ..

موضوع جميل ومتعوب عليه .. شـاكر لك ..
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 29/07/2008, 08:50 AM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 06/02/2008
مشاركات: 218
شاكر لك تويجري هلالي على استطلاعك ومرورك ...
بس صدمت من قلة زوار الموضوع مع اهميته وفائدته لكل هلالي ...
على العموم شكرا على اهتمامك ...
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:45 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube