بسم الله الرحمن الرحيم
يارب لا تواخذوني على العنوان لأن أصعب شي و الله العنوان
صدقوني.
المهم نبدأ بالمحرج.
في يوم كنت طالع من المسجد لصلاة المغرب و في واحد كان يمشي وراي و ينادي بإسمي (يافلان , يافلان) و أنا و الله
من الدلاخة أناظر ورى و بعدين مد إيده قال :- انا أعني صديقي اللي هناك
والله ووجهي ينقلب أخضر غامق
و الله وامشي للبيت و أنا وجهي بالأرض بس الرجال جزاه الله خير ما تركن راح يسلم علي و يقول انا آسف
.
المضحك
أنا معروف في البلايستيشين أو السوني في نحاسه في الدقيقة الأخيرة من المباريات
دائما ياتجي إنفراده للي
ضدي أو بلنتي أو قووول , ما أدري ليش مرة أنا كنت العب مباراة و كانت نهائي بيني و بين واحد من أقاربي ويوم جت
الدقيقة الأخير كنت أنا 2-1 و كنت رايح للفوز بس يوم جت الدقيقة الأخيرة و تجيله هجمه و يضيعها
و أنا فرحان
كني بآخذ كأس العالم
. و الله و ما أدري إلا حارسي في ضربة المرمى يعطي الفريق الخصم
و الله
ويجيب التعادل و يضيع علي الفوز , بس أبشركم فزت عليه في الأشواط الإضافية.
موقف كنت ودي أقتل نفسي عليه :- يوم مرة حطت المدرسة مسابقة أنا كنت مرشح أفوز
و أنا جبت
المركز الثاني المهم كان توزيع الهدايا بعد الصلاة و كان في المدير و الوكيل و الباقين جايين مادري ليش (يمكن لي
)
و يوم قال إسمي على المركز الثاني إلا و جمبي على اليمين 3 من اصدقائي معي بالفصل, المهم كانوا نجسين
و أنا خفت يسوولي شي , و خوفي كان في محله
يوم مشيت قدامهم واثنين منهم يحطون رجلينهم
قدامي ودهم يعركفولي ولا شفتهم و أطيح فيها خخخخ
, و قومت روحي قبل مايحس أحد و يوم وصلت
عند المدير عطان الهدية و أنا مرتاح محد عرف إني طحت, وهو يمد إيده ليعطين الهدية قالي (سلامات على الصفطة)
أنا ولع راسي صار أبيض
و الله وهج للفصل و انا تافل عيشتي و الهدية و المسابقة كلها.
و تقبلوا مني أرقى و أحلى تحية بااااااي
الوضع العادي
