باختصار النجاح هو مافعله ليبي مع ايطاليا وسيكرره بإذن الله في الأولمبياد
والفشل وباختصار (( دونادوني )) وتوليه لقيادة المنتخب
هزيمة وتأريخية وخروج من منتخب كان طموحه يتعادل مع ايطاليا
إلا إذا هزيمة فرنسا هي الطموح ..
فالأكيد إن فرنسا ماتختلف كثير عن حال ايطاليا في هالبطولة
رومانيا لولا رحمة الله هزمتنا ..
هولندا ذلتنا ..
اسبانيا وبركلات الترجيح أخرجتنا
ولولا الله ثم بوفون وكلليني كان ماأظننا تأهلنا عن المجموعة
دلبييرو احتياط لتوني
البيبو برا المجموعة
اميورزيني أساسي على حساب دي روسي
والله إن دونادوني عبث بتأريخ ايطاليا
تقول يكرم لوكا توني وامبورزيني باستدعائهم لليورو
تمام مثل مايفعل في المباريات الودية
شوف من أختار بديل لكنفارو ماشمها لحد مانتهت البطولة
أخوي خالد وش الجميل الوحيد اللي فعله دونادوني
أبي أبرر لك أمنيتك بقاء دونادوني مالقيت
لاتنتظر إن بوفون بيدخل فيه أكثر من ثلاثية هولندا عشان تقتنع
بالتوفيق لك
وأنا أراهنك اللحين كيف راح تشوف جنة كرة القدم تنضح بالمواهب
و تستغرب ،، كيف كنت أيد بقاء دونادوني ... ؟؟
كل هذا وأكثر قريبا على أولمبياد ايطاليا بقيادة الليغند ليبي
بالتوفيق لايطاليا ..
وتذكر أسهل شيء وصف النجاح
لكن الصعوبة غاية الصعوبة
في الوصول إليه
..