عاجل .. حزب اللات يهدد المملكة .. أقول : ما ضر السحاب نبح الكلاب [ صورة المُهدد ]</STRONG>
الحمدُ للهِ والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ ...

حزب اللات بعد فعلته القبيحة التي كشف فيها عن ولائه التام لإيران وسوريا قبل صلح الدوحة ، وقبل ذلك جرائمه في لبنان ضد أهل السنة والعمليات الإرهابية في الخليج على يد الممثلين له من الشيعة خرج من يسمى بمسؤول العلاقات الدولية نواف الموسوي علينا بخطاب كخطاب زعيمهم الأكبر حسن نصر اللات ليهدد المملكة - زعم - بأن يفعل ويفعل ، وبدلا من تغطية الحزب لسوءة خيانته قام ينبح على بلادنا ، وأقول : " ما ضر السحاب ... " وتكلمة المثل معروف



الموسوي : لن تجدوا طريقاً للهروب من العاصمة في المرة المقبلة




هاجم مسؤول العلاقات الدولية في حزب الله نواف الموسوي مفتي الجمهورية الشيخ محمد رشيد قباني من دون ان يسميه متهماً إياه بتنفيذ أوامر دولة خليجية وقال الموسوي خلال احتفال تأبيني في الدوير من يطلق على المقاومة تسمية الإرهاب يضع نفسه في الموقع الإسرائيلي الأميركي.

كما اتهم الموسوي المملكة العربية السعودية بتمويل الفتنة المذهبية وقال ليضع هؤلاء في حسبانهم إن أيّ ظاهرة متطرفة إذا بدات في طور العمل الذي يهددوننا به فإن لكل فعل ردة فعل وأضاف إذا وجدتم في السابق طريقاً للهروب من العاصمة فلن تجدوا في المرة المقبلة طريقاً في ما لو اعتمدتم تشجيع ما اسماها الظواهر المتطرفة.

ولفت الموسوي الى إن حزب الله لا يعتبر مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والغجر محررة إلا حين تعود الى السيادة اللبنانية.








http://www.future-news.tv/news/arabi...c-23eb05146655





هل قرر " حزب الله " أخيرا تجاوز " الأدب الديبلوماسي " مع السعودية !؟

نواف الموسوي يتوعد بقبر السفير السعودي في العاصمة اللبنانية قبل التمكن من الهرب في المرة القادمة

لن يكون هناك على رأس أي جهاز أمني أو عسكري من هو متآمر أو غير مطمئن لـ " المقاومة "







إيلي نعمة ، بيروت ، الحقيقة ( خاص) : أخيرا ، وبعد صمت ، " بق " حزب الله البحصة وأخرج الماء من فمه وتحدث بشكل واضح عن قضيتين كانتا حتى الأمس القريب موضوعا لتعاطي " ديبلوماسي " معهما من قبله وبلغة مواربة أو بلغة التسريبات والمصادر .

نواف الموسوي ، مسؤول العلاقات الدولية في حزب الله ، أكد بلهجة قاطعة وحاسمة أنه " لن يكون هناك على رأس اي جهاز أمني في لبنان او اي موقع عسكري من لا تطمئن المقاومة الى صدق ولائه للوطن وهذا وعد، ولن يستطيع احد ان يعين في اي موقع من هو مشبوه في ولائه الوطني او من هو متآمر على المقاومة". وهذه أول إشارة ، غير مباشرة ، إلى ما بات يعرف بقضية " فيتو " المعارضة على توزير الياس المر في الداخلية أو الدفاع على خلفية الاتهامات الموجهة له حول اتصالاته بإسرائيل والولايات المتحدة ، والتي جاءت أول ما جاءت من عمه والد زوجته الرئيس السابق إميل لحود في اتصاله مع الرئيس السوري بشار الاسد .

وقال الموسوي في احتفال تأبيني في النادي الحسيني في الدوير امس : "لن يتمكن أحد من بناء قدرات أمنية او عسكرية في لبنان ليضعها في مواجهة المقاومة، ولقد تصرفنا من قبل على اسـاس أستباقي ووقائي، ونتحدث منذ الآن دون أن نخدع أحدا، وبكل صراحة، فاننا لن نسمح ببناء جسم أمني او عسكري في لبنان سيطعننا في الظهر".

واضاف : " الآن هناك اتفاق الدوحة وهو اتفاق الحد الادنى بالنسبة الينا، ولو اننا كنا بصدد استخدام السلاح من اجل تغيير موازين القوى لتحقيق اهداف سياسية، ماكان الامر يطول اكثر من يوم، وما نشعر به اليوم ان هناك عملا على خطين، خط تنفيذ التسوية السياسية لكن على قاعدة اضعاف المعارضة وهــذا لن ينجحوا به لانهم خلال عام ونصف لم يستطيعوا دفع المعارضة الى، الوراء وهذه المرة لن يدفعوها الى الوراء بل ستتقدم الى الامام. وهناك خط آخر هو خط التحريض المذهبي الذي يظنون اذا استخدموه لايذائنـا فسنخاف وسنتراجع ونستسلم على اعتبار اننا نخاف الفتنة، ولكن نقول ان كل هذا التحريض الذي يستخدمونه لن نتراجع امامه وليحرضوا ما شــاؤوا وليصدروا الفتاوى ايضا وليصعد من يصعد الى اي منبر شاء وليشتم وليتحدث باي لغة كانت".

وفيما يتعلق بالسعودية ، وعلى خلفية ما بات مكشوفا الآن لجهة ما تقوم بها مخابراتها من إرسال المسلحين الأصوليين إلى لبنان لافتعال مواجهة مع حزب الله على خلفية مذهبية ، قال الموسوي دون أن يسميها " ان المشكلة هي معركة سياسية تخوضها هذه الدولة الخليجية التي يجب ان تعرف انها لا تستطيع ان تحول لبنان امارة ملحقة بالامارات التي تسيطر عليها (...) وليضع هؤلاء في حسبانهم ان اي ظاهرة متطرفة اذا بدأت طور العمل الذي يهددوننا به، فان لكل فعل ردة فعل ونعدكم بانها ستكون اعظم من الفعل بحيث انكم اذا وجدتم مرة طريقة للتسلل هرباً من العاصمة، فلن تجدوا في المرة المقبلة طريقاً، فيما لو اعتمدتم تشجيع هذه الظاهرة المتطرفة " ، في إشارة إلى السفير السعودي الذي غادر بيروت إلى قبرص خلال الأحداث الأخيرة هاربا عبر يخت خاص .








http://syriatruth.org/Al-Hakikah/ind...k=view&id=3855








هاجم «دولة خليجية» وهدد بتغيير موازين القوى ...

«حزب الله» : لن يُعيِّن في أي موقع عسكري مَن لا تطمئن المقاومة الى صدق ولائه







شن مسؤول العلاقات الدولية في «حزب الله» نواف الموسوي هجوماً مضاداً على الحملة التي يتعرض لها «حزب الله» في مسألة الاعتداء على بيروت، راسماً خطاً أحمر في ما يتعلق بالتعيينات الأمنية، قائلاً: «لن يكون هناك على رأس أي جهاز أمني في لبنان أو أي موقع عسكري من لا تطمئن المقاومة الى صدق ولائه للوطن».

وقال في كلمة ألقاها في احتفال في الدوير الجنوبية ان «من يفكر في وضع المقاومة في مواجهة الجيش اللبناني هو الخائن للوطن والجيش». ورد على الاتهامات التي توجه الى «حزب الله» في شأن الاعتداء على بيروت قائلاً: «لن ندافع عن أنفسنا حيال ما جرى في بيروت مطلع أيار (مايو) الماضي، أعتدي علينا حينها ورددنا هذا الاعتداء بأعلى مناقبية يمكن ان تعرف في تاريخ لبنان، ويعرفها هذا الذي تحدث بالأمس، هو يعرف كيف تصرف من دخل الى داره مطمئناً إياه ولسنا في حاجة الى ان ندافع عن أنفسنا عما جرى في بيروت، ولكن نقول للطرف الآخر أين هي الأخلاقية الإسلامية وهذا التدين والالتزام، وأين هو هذا الانتماء الى القرآن الكريم وقد قتلتم 11 شخصاً في حلبا، ضرباً حتى الموت وهم يلفظون الشهادتين».

وقال: «من الذي يتحدث عن الإرهاب، أليس الذي قام بتهجير مئات العائلات من طرابلس، ولكن اكرر القول إن مشكلتنا ليست مع هذه الأسماء مهما علا شأنها، وأينما وضعوا مرجعاً هنا أو شخصية هناك لأن هؤلاء مصممون على إيقاع دولة خليجية ينفذون أوامرها، ولنقل مباشرة المعركة مع من، وهذه الدولة على رغم أننا قبلنا باتفاق تسوية في الدوحة، اتفاق لا يلغي حضور أحد بمن فيهم هؤلاء حيث يضمن لهم حق الأكثرية وعلى رغم ذلك يواصل هؤلاء حربهم التحريضية على المستوى المذهبي وحربهم على المستوى غير الإعلامي، ونقول انه على مستوى التحريض المذهبي فهل احتاج الى القول إن الذي سمى المقاومة إرهاباً هو العدو الإسرائيلي والإرهاب الأميركي ومن يطلق على المقاومة هذه التسمية يضع نفسه في الموقع الإسرائيلي - الأميركي».

ورأى ان «المشكلة كانت ولا تزال ليست في ما يسمى الاختلاف المذهبي، إذ انه منذ 14 قرناً من الزمن والاختلاف المذهبي موجود، بل ان هذا الاختلاف الذي يثار الآن هو اختلاف سياسي، والفتنة المذهبية التي يعمل لها الآن هي فتنة بقرار سياسي وبتمويل سياسي تقف وراءه دولة خليجية، وهذه الدولة تستطيع بإشارة واحدة الى كل طاقمها في لبنان وخارجه من مصدري الفتوى ومن المفتين، بإشارة واحدة تجعلهم يديرون الأسطوانة في شكل مختلف بحيث يدعون الى الحوار والاعتراف بالآخر وقبول التنوع (...). وزاد: «هذا لبنان التنوع والتوازن ولبنان التعايش، ولا تستطيعون ان تغيروا وجهه ولا ان تغيروا التركيبة فيه أبداً».

وأضاف الموسوي: «الآن هناك اتفاق - أي اتفاق الدوحة - وهو اتفاق الحد الأدنى بالنسبة الينا، ولو أننا كنا بصدد استخدام السلاح من اجل تغيير موازين القوى لتحقيق أهداف سياسية، ما كان الأمر يطول اكثر من يوم، وما نشعر به اليوم ان هناك عملاً على خطين، خط تنفيذ التسوية السياسية لكن على قاعدة إضعاف المعارضة وهذا لن ينجحوا به لأنهم خلال عام ونصف لم يستطيعوا دفع المعارضة الى الوراء، وهذه المرة لن يدفعوها الى الوراء بل ستتقدم الى الأمام. وهناك خط آخر هو خط التحريض المذهبي الذي يظنون إذا استخدموه لإيذائنا فسنخاف وسنتراجع ونستسلم على اعتبار أننا نخاف الفتنة، ولكن نقول ان كل هذا التحريض الذي يستخدمونه لن نتراجع أمامه وليحرضوا ما شاؤوا وليصدروا الفتاوى أيضاً وليصعّد من يصعد الى أي منبر شاء وليشتم وليتحدث بأي لغة، وإذا قال كلمة سنقول عشر كلمات رداً عليه، وإذا فتح موضوعاً فسنفتح عشرة ضده، وإذا فتح ملفاً سنفتح عشرين ملفاً عنه، ولا تراجع عندنا أبداً. وإذا كانوا يظنون انه فقط لديهم أناس قادرون للحديث فنحن أيضاً لدينا قدرات كثيرة وكثيرة جداً، وربما سكتنا بالماضي، وقد غرهم بنا صمتنا، ولكن هذه المرة نقول ان سرتم بهذا التحريض فلا مشكلة عندنا لأنه يخدمنا، وإذا أنت أردت تعبئة قاعدتك مذهبياً وطائفياً فلا مشكلة، ولكن تعبئ قاعدة في المقابل مع الفارق ان قاعدتنا معنا وقاعدتكم حين تحرضونها على هذا النحو فإنكم تنشئون البيئة الحاضنة لظواهر متطرفة، اذا ظننتم أننا سنكون أهدافها فأنتم واهمون لأنكم انتم وحلفاءكم الدوليين وأسيادكم العرب ستكونون أول أهداف هذه الظواهر المتطرفة وليضع هؤلاء في حسبانهم ان أي ظاهرة متطرفة اذا بدأت في طور العمل الذي يهددوننا به، فان لكل فعل رد فعل ونعدكم أنها ستكون اعظم من الفعل بحيث انكم إذا وجدتم مرة طريقة للتسلل هرباً من العاصمة، فلن تجدوا في المرة المقبلة طريقاً، فيما لو اعتمدتم تشجيع هذه الظاهرة المتطرفة».

واستغرب الموسوي «كلام وزير خارجية إحدى الدول عن ان ما جرى في بيروت سيؤدي الى فتنة وتشجيع قوى التطرف»، وسأل: «هل يهددنا بالفتنة المذهبية؟ اننا حاضرون لمواجهة هذه الفتنة، بمعنى انهم لن يستطيعوا ان يزيفوا هذه الحقيقة لأن العالم العربي يعرف أننا نحن مقاومون لإسرائيل ويعرف اننا إذا قبلنا ان نكون كأسيادهم وحكامهم لفتحت لنا أبواب البيت الأبيض ولعلقت الأوسمة على صدورنا ولسنا من يعلق لجون بولتون وساماً، وأريد التذكير بعد انتصار عام 2000 أرسل لنا الأميركيون على نحو غير مباشر، لأن هناك قراراً لدينا بعدم التعاطي المباشر مع الأميركيين، وقالوا لنا حينها ان التحرير تم وأصبحتم أبطالاً، واليابان مستعدة لتخصيص مبالغ بالبلايين لرفع مستوى التنمية في الجنوب، ونضمن لكم حصة أساسية في الحكومة وفي الإدارات العامة في الدولة، وما الى هناك من تعهدات في مقابل ان تتركوا الشعب الفلسطيني. ونحن نقول إننا منذ التحرير عام 2000 ندفع ثمن التزامنا قضية العرب والمسلمين، ولو كنا حزباً طائفياً يسعى الى تعزيز حضوره في المعادلة السياسية لوجدتم ان كل هذه الآلة الإعلامية والديبلوماسية تقف في حرمنا خاضعة، ساجدة وممجدة».

وأصرّ الموسوي على «ان تنجز عملية تبادل الأسرى مع العدو الإسرائيلي مع خروج أسرى فلسطينيين، وهذا اقله أننا ملتزمون القضية الفلسطينية». وشدد على ان «الفتنة المذهبية لن تحصل في لبنان، ونحن واقفون عند مطالبنا وعند المقاومة، واليوم تعملون على نموذج في بلدة الغجر وشبعا كي تبطلوا كما تدعون ذريعة إدراج المقاومة في البيان الوزاري على ما تقولون وهذا سهل لديكم، ولكن نقول انه لن تعتبر الأراضي في مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والغجر محررة الا حين تعود الى السيادة اللبنانية. أما تقنيع الاحتلال الإسرائيلي لهذه المناطق فلن يغيّر طبيعة المعادلة بافتراض ان هذه المقاومة ستتحمل مسؤوليتها في الاستمرار في الدفاع عن لبنان لأننا لن نترك أهلنا ولا أرضنا في الجنوب وفي البقاع الغربي على ما كان عليه الأمر من الأربعينات الى الثمانينات هدفاً ونهباً وعرضة للاحتلال والعدوان الإسرائيلي».

وعن موضوع الاستراتيجية الدفاعية، قال: «نعم من الضرورة التوافق على استراتيجية دفاعية، لكن ذلك لا يعني اننا لا نبني قدراتنا الدفاعية حتى نتفق على الاستراتيجية الدفاعية، وليكن معلوماً أننا لم نتوقف منذ 14 آب من 2006 الى الآن والى ما بعد الآن عن بناء قدراتنا الدفاعية، وإذا اتفقنا أو لم نتفق على استراتيجية دفاعية فإن هذا لن يغيّر حقيقة ان المقاومة مستمرة في بناء قدراتها الدفاعية، وأي محاولة لتركيب وضع في لبنان لطعن المقاومة في ظهرها، أقول إنكم جربتم هذا الإجراء وسرعان ما جرى انهياركم وأي وضع في المستقبل لن تتمكنوا من بنائه، ولن يكون هناك على رأس أي جهاز أمني في لبنان أو أي موقع عسكري من لا تطمئن المقاومة الى صدق ولائه للوطن. هذا وعد، لن يستطيع أحد ان يعيّن في اي موقع مَن هو مشبوه في ولائه الوطني أو من هو متآمر على المقاومة، قامت الدنيا أم قعدت ، جاءت رايس او أدلمن، أو جاء جورج بوش، لن يتمكن أحد من بناء قدرات أمنية أو عسكرية في لبنان ليضعها في مواجهة المقاومة، وتصرفنا من قبل على أساس استباقي وقائي، نتحدث الآن من دون أن نخدع أحداً وبكل صراحة، أننا لن نسمح ببناء جسم أمني أو عسكري في لبنان سيطعننا في الظهر».

وتابع: «إذا فهم البعض أننا نغمز من الجيش اللبناني، نقول إنكم انتم الذين تتطاولون عليه، فمن يفكر على نحو وضع المقاومة في مواجهة الجيش هو الخائن للوطن والجيش، لأن العقيدة العسكرية الوطنية للجيش التي ثبتت في اتفاق الطائف الذي تتحدثون عنه كثيراً، نصت على ان مهمة القوات المسلحة هي واحدة أي مواجهة العدوان الإسرائيلي، واي محاولة لتحويل هذه الوجهة في شكل آخر فضلاً عن المقاومة هي خيانة للوطن وللبنان وجيشه». واختتم قائلاً: «ما زلنا نريد الشراكة ولكن الشراكة على مستوى الندية ووجهاً لوجه».








http://www.alhayat.com/arab_news/lev...cf5/story.html






روابط ذات صلة

النائب دندشي : مفردات «حزب الله» تدل على خطط معدة لافتعال اعتداءات تعرقل ولادة العهد الجديد







http://syriatruth.org/Al-Hakikah/ind...k=view&id=3855






أنصحُ بمتابعة مجلة " الراصد " فهي تستحق المتابعة
http://www.alrased.net


منقول من الاخ عبدلله زقيل من الساحات

---------------------------------------------------------------------
وردي لهذا الرويفضي المتربي بحسينيات الفرقة والفتن
ونحن لها يا ابن المتعـــه

فلا تحسب يا ابن المتعه إننا منكم نخاف ونرعد
وارجع للتاريخ وستجد كيف اذا ظهر لكم رأسا
جائكم من يقطعه

واعيد...نحن لكم بإذن الله
فنحن أهل الجهاد ولستم انتم يا ابناء تفخيذ الرضيعه مع تحياتي لك يارافضي جابر الكويت