[c]
هيروين بقيمة مليون جنيه بحوزة طفلة! [/c]
تواجه مراهقة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً فقط تهمة تهريب ما قيمته مليون جنيه استرليني (وما يعادل , 55مليون ريال) من الهيروين عبر أحد المطارات والقي القبض على الفتاة الغضة في مطار مانشستر بانجلترا بعد نزولها من رحلة قادمة من اسلام اباد.واستخرج ضباط الجمارك من أمتعتها 13كيلوغراماً من الهيروين تساوي بالسعر السائد , 910000جنيه.ولم تعلن السلطات عن اسم الفتاة التي نقلت الى دار للرعاية الاجتماعية في برادفورد، حيث ستمثل امام المحكمة في مانشستر لاحقاً.ومن جانبه قال المتحدث باسم الجمارك والمنافذ ماثيو كينغ بأن الفتاة تبدو مسافرة لوحدها. واضاف ان بامكانه التأكيد على انها بريطانية الجنسية.
[gl]وشلون اذا صارت كبيرة نسأل الله العافية.[/gl]
[c]
طفل في الثامنة يقود سيارة مسروقة لمدرسته [/c]
قالت الشرطة يوم الجمعة ان طفلا في الثامنة من عمره قاد بنفسه سيارة مسروقة الى مدرسته بعد ان فشل في اللحاق بحافلة المدرسة.وانكشف امر الصبي عندما اخبر زملاؤه مدرسا بانهم رأوه يوقف السيارة في ساحة الانتظار بمدرسة ريفرهيلز للتعليم الاساسي بمدينة تيمبل تيراس الواقعة جنوب شرق مدينة تامبا. وتمكن الطفل الذي يمكنه بالكاد ان يرى ابعد من عجلة القيادة من عبور تقاطع مزدحم واحد على الاقل في طريقه الذي يمتد بطول , 24كيلومتر من المنزل الى المدرسة.واوقف الطفل عن الدراسة لمدة عشرة ايام عقابا له على تعريض حياته وحياة الآخرين للخطر ولكن لم يتم القاء القبض عليه لان الشرطة لم تره وهو يقود السيارة.وقالت الشرطة ان الطفل اقر انه تلقى دروسا في القيادة على يد عمه قبل اسبوع على سيارة من طراز فورد فوكس 2002التي ابلغ عن سرقتها. ومازال حادث سرقة السيارة يخضع للتحقيق.واضافت الشرطة ان الطفل او امه لم يعلما بان السيارة مسروقة ولم يتم القاء القبض على الام لانه لم يثبت ادانتها باهمال طفلها.وقال مسؤول بشرطة المدينة اعتقد ان الطفل اراد ان يتباهى بما فعل امام اصدقائه. وتمكن من الوصول (الى المدرسة) في الوقت المناسب لكن امره انكشف عندما تفاخر بمسلكه.والقت الشرطة القبض على عم الطفل بتهمة سرقة سيارة اخرى.
[gl]وشلون لو يشفون اللي عندنا هنا من قيادة الاطفال للسيارات.[/gl]
[c]
خفض أعلى راتب في هونغ كونغ بمليوني دولار [/c]
ذكرت أنباء امس (السبت) أنه تم خفض أكبر راتب يحصل عليه موظف في هونغ كونغ بنحو مليوني دولار أمريكي العام الماضي، ليحصل الموظف على , 134مليون دولار "فقط". ويحصل على هذا الراتب السخي كانينغ فوك، كبير مساعدي أغنى أغنياء هونغ كونغ لي كا - شينج والمدير الاداري لشركة هاتشيسون وامبوا وهي أكبر شركة ضمن مجموعة شركات لي. وكان فوك ( 50عاما) قد تقاضى مبالغ قدرها , 154مليون دولار تقريبا عام 2000غير أن دخله انخفض إلى , 134مليون دولار في عام 2001، طبقا للتقرير السنوي للشركة.ولم يذكر اسم فوك في التقرير غير أنه من المعروف على نطاق واسع أنه يحصل على أعلى راتب في الشركة، طبقا لما ذكرته صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست والتي قالت إنه حصل خلال الاعوام الثلاثة الماضية على إجمالي 55مليون دولار. يشار إلى أن الشخص الذي حصل على أعلى دخل في عام واحد من بين العاملين في قطاع الشركات في هونغ كونغ، هو نائب رئيس شركة باسيفيك سينشري سايبروركس والذي حصل على ما يزيد على 36مليون دولار خلال عام 2000، وغالبيتها من عمولات التعامل في الاوراق المالية.
[gl]والله الراتب .[/gl]
[c]
جديد الأرقام القياسية أكبر حذاء في العالم.. من وحي مركز التجارة العالمي [/c]
[c]
[/c]
يطمع أحد صانعي الأحذية في الهند الى ايجاد مكان له في موسوعة غينيس للأرقام القياسية، بعد أن قام بصناعة أكبر حذاء في العالم على حد زعمه.وقد استطاع جيمس سيميونغ ان يصنع حذاء من الجلد يبلغ طوله , 371مترا وعرضه , 113متراً.وقال إن ما شاهده على شاشات التلفاز من انهيار مركز التجارة العالمي، كان دافعاً له لصناعة هذا الحذاء العملاق بمساعدة خمسة من زملائه. وأضاف انه يود بعمله هذا إعادة البسمة الى الشفاه، ويأمل بتذكير العالم بالخطوات الكبيرة - كحذائه - اللازمة لاجتثاث الشر من جذوره.وقال جيمس لصحيفة "جاغريتي" من السهل تجاهل كل ما يجري حولك عندما يتركز ذهنك على جمع المال. وقد كانت مأساة نيويورك سبباً لتغيير نظرتي للحياة. واعتقد انه بوسعي استغلال مهنتي للتعبير عن حزني وغضبي اللامحدود من العنف الجنوني الذي اصبح في كل مكان في العالم".ويجري عرض هذا الحذاء العملاق الذي يزن 100كيلوغرام ( 220رطلا) في المصنع الذي يملكه جيمس في بلدة كوالاباتي بولاية شيلونغ.وكان الرقم القياسي السابق قد سجله حذاء يبلغ طوله , 312امتار قام بصناعته زاهيت اوكورلا من جمهورية تركمنستان (احدى جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق).كما استطاع جوزيف كوفاكس (مجري الجنسية) ان يصنع حذاء وزنه 65كيلوغراما (43ا رطلاً) ومقاسة من الداخل 145سنتيمتراً اي بزيادة 15سم عن حامل الرقم القياسي الحالي.ويأمل جيمس بحذائه ان يقتحم سجل غينيس للأرقام القياسية. وقام مسؤولون محليون بالتأكد من مقاييس الحذاء قبل عرضه على الادارة العامة لموسوعة غينيس في لندن الأسبوع الماضي.
[gl]تكرمون والله يعزكم.[/gl]
[c]
ابتسم للكمبيوتر من فضلك [/c]
[c]
[/c]
أن تشاهد وجهك على شاشة عرض عملاقة في معرض تجاري، أمر يثير الأعصاب بحد ذاته.ولكن أن يتعرف الكمبيوتر على صورتك ويحيطها بدائرة صفراء ثم يقارنها بأرشيف لصور أشخاص مشبوهين خلال ثوان معدودة فإن الأمر يصبح مخيفاً حقاً.حصل ذلك في معرض "سي بيت 2002" السنوي في مدينة هانوفر الألمانية بكاميرا من صنع شركة "فيشيننيكس كوربويشن" التي تعمل بتقنية المسح الإلكتروني للتعرف على الوجوه، إلى جانب أجهزة أمنية أخرى. ويستخدم الجهاز الجديد حالياً في مطار عاصمة آيسلاندا، ريكيافيك.وقالت فرانسيس زيلزني، مندوبة شركة فيشيننيكس، لبي بي سي أونلاين إن الجهاز يستطيع التعرف على الوجوه أثناء حركتها، وهي بعيدة أو حتى وهي وسط حشد من الوجوه الأخرى.وأضافت أن النظام المستخدم في هذه التكنولوجيا يقوم بمسح التركيب العظمي للوجه ليتجنب مشكلة التعرف على الوجوه عندما تكون بلحى أو بنظارات.وقالت "توجد نحو ثمانين نقطة مرتبطة بالتركيب العظمي في الوجه، ونحتاج إلى ما بين 14و 22نقطة فقط للعثور على شبيه".ويكلف النظام الأساسي بين 35ألف دولار و 50ألف دولار، ويمكن توسيعه ليتسنى استخدامه في المناطق المزدحمة ومع عدد أكبر من الوجوه.ويشتغل الجهاز على الشكل التالي: رجال الأمن يغذون النظام بصور الأشخاص الذين يعتبرونهم مصدر تهديد أمني، ويمكن استخدام الصور غير الواضحة والقديمة المأخوذة من وثائق أو كاميرات مراقبة.وعندما يرى الجهاز، الذي يمكن نصبه في المطارات أو على معابر حدودية، أي وجه يقوم بعرض قائمة من عشر صور أكثرها تطابقاً مع الوجه المستهدف.وحتى لو كان واحد فقط مشتبهاً فيه من بين الوجوه العشرة المطلوبة، فإنه يستطيع التعرف عليه وينبه رجال الأمن لإجراء تدقيق أمني كامل.أما شركة سيمنز الألمانية للإلكترونيات فقد أنتجت جهازاً للمواقف الأقل خطورة. والجهاز عبارة عن فأرة كمبيوتر يدعى "آي دي ماوس" يعمل بنظام التعرف على هوية الشخص عبر بصمات الأصابع.وبدلاً من إدخال كلمة سر أو رقم شخصي يستطيع مستخدمو الكمبيوتر وضع اليد على رقعة في وسط مقبض الفأرة للدخول للكمبيوتر أو لنظام ما أو لملفات تعمل بكلمة سر.وتطمح شركة سيمنز إلى دخول الأسواق الأمريكية حيث يفرض القانون حماية صارمة لأجهزة الكمبيوتر التي تحوي لبيانات مهمة تحميها براءات اختراع مثل تلك التي تزود بها المستشفيات والعيادات.وقال مندوب شركة سيمنز بورج داهمن إن مستخدمي الإنترنت لن يحتاجوا لكلمات سر للدخول إلى جهازهم بعد الآن، حيث يكفي لمس الفأرة الجيدة التي يبلغ سعرها حالياً نحو 75دولاراً.وأضاف أن النظام المستخدم في الفأرة الجديدة "ذكي إلى درجة تجعله يفرق بين اصبع حي وآخر ميت، وحتى إصبع شخص قضى فترة طويلة في بانيو الحمام.
[gl]والله المصيبة وان طلعت انت الشخص المطلوب وتشبه له 100 بالمائة والله رحت فيها.[/gl] 
الوضع المتطور
