تقرير اسطوري عنوانها ( محمد الدعيع ) صور خاصة جدا..!! مااقدر اوفيك حقكـ ياالدعيع
.
.
مساء الورود لمن امسى على هذا الموضوع ..
و
صباح الخير لمن صبح على هذا الموضوع
.
.
.قبل كل شيء قدموا الشكر لله ثم للغالي وزيـ الهلال ـر على تقديمها لكل الصور ( هنا )..
وزيـ الهلال ـر ( روعة الصور ) جعلت من الكلمات عطرا آخر..
شكرا لك ِمن القلب...
.
.
و لمحمد الدعيع ( حبيب الشعب الأزرق ) هذا الكلمات البسيطه والعشق الكبير..
فالكلمات توجد لكن عندما يحضر المبدعين تنطفيء الشموع لتحضر لغة القلوب هنــا..
.
.
هل تعلمون بأن كل الحروف تبكي لأجله,,
.
.
( محمد الدعيع ) :
خرج من رحم ( الحراسة العظيمة السعودية ),,
خرج من إنتاج خاص في ( العملقة ) على مستوى الحراسة..
إنطلق شابا مع العالمية بسرعة,,
ابهر لدرجة الجنون..
صد الكثير لدرجة الإستحالة..
نافح عن الوطن والزعيم لدرجة الإستماته,,
وظل هو هو شامخ بأخلاقه,,
كبير بتعاملة,,
هاديء بطباعــة,,
أصبح لــ ( أبو عبدالعزيز ) وضعه الخاص بيننا,,
إن تكلمنا عن المنجزات ظهر وبان,,
وإن ذهبنا للأخلاق سطع وظهر بكل قوة,,
عالمي برتبة متواضع,,
من الخلف يحمي العرين,,
ويقول :
إطمئنوا الحراسة بخيــر..
يجب أن يتعلم الكل من مدرستة,,
فهي لا تتبنى سوى الموهوبين,,
المميزين,,
الاستثنائيين,,
شامخ بين خشبات الوطن حتى تزعم القارة,,
لم يكفيه ذلك فتزعم عماده لاعبين العالم,,
بكل جدارة يستحق ( الوسام ),,
ولكنه ليس ككل الأوسمة,,
يجب أن يقلد الأفضلية طوال العمر,,
يجب أن يعطى المساحـــة فهو ( واجهه لبلدنــا ),,
هل تذكرون الأمم الآسيوية بكل سنواتها هو حامي العرين,,
وهل تذكرون الخليجية بكل طقوسها هو ( المتربع ) على عرش المرمى,,
وهل تذكرون المحلية فهو مع الزعامة حقق الأغلى
( وهو كأس المؤسس ) وله صولة في تلك المباراة,,
وهل تذكرون المحافل العالمية,, وما فعله باسم الوطن,,
الكل يتذكر كيف تعملق في المرمى وكان من الأدوات المفرحة لنــا..
لم ننساك يا أخطبوط فأنت الأسد في عرين الوطن والهلال,,
وأنت ملح الحراس في التواجد..
سأعلنها بكل قوة رغم الألم,,
استريحوا ياحراس فلا منافس للدعيع الا نفسه حتى لو بعد مئات السنين,,
لن تظهر الأرحام مجددا عملاق آخر كمحمد فلننتظر سنوات وستتعدى القرون,,
ومحمد هو الحضارة الآسيوية في الحراسة,,
لا أجيد الرسم ولكنني أعشق الرسومات,,
فكيف لو قلت أنك أنت الرسمة لكن ليست كل الرسومات بحجمك..
.
.
نجم من طراز يجعلني أحتار..
تواضعك أذهلني وابتسامتك أشعر ببراءة العشق في ملامحها..
وصدق الحب في ( ثغر ) لايبتسم الا بـ ( صدة ) خرافيه لا يتقنها الإ ( الدعيع )..
ماوعدت زمني أن أبوح به دون ( محظور ) هو :
.
.
بدايتك 94 كانت تشبه نجوم الصيف عندما نستشعرها في مساء صيف..
وللنجوم في الصيف رواية خصوصا مع الهدوء..
فهي تجعلك تهيم في المجرات والكواكب..
تجعلك تشاهد السماء بقمرها ونجومها المضيئة وهي :
تلمع لمعان (دعيعي)..
وترد الروح برد (دعيعي)..
.
.
ومع الشتاء برهبة المطر والصقيع البارد :
وسماع أصوات الأشجار وهي تلفظ ( البرودة ) بألم..!!
وتساقط أوراق الأشجار على الطرق ( خريفيا )..
ومنظر الماء في أرض رويانه والربيع من حولهــا..
.
.
وكنت أقول لمن حولي :
هذا الابداع من فئة ( لاتتكرر ) نعم انه استثناء..
فيه من زمن قصص العشاق روايات..
وكأنه بطل رواية عشق لجنون الحب في من يكتبها..
يكتبها الهلال النادي على الزمن..
وينطقها الدعيع.. على الملعب..
والطبع محفوظ ليس لدور ( نشر )..
بل للعيان ظاهر,,
وللقلوب ساكن,,
وللعيون فائق الجـــودة..
..
للوطن ثروات مرة ( بترول ) ومرة غاز ومرة ذهب ( ومرة سامي ),,
وللأمانة :
في هناك ثروة تغني عن كل الآثار والتنقيب,,
( ثروة وطن باسم محمد بن عبدالعزيز الدعيع)..
.
.
من هو الدعيع ( في سطور ) :
أسد أتى لغابه ليكون ( زعيمها )..
وكعادة الأبطال لايشتد الا في صعوبات..
فقط عشق في الغابة ( عشقا ) حارب من أجله..
حتى الكل أصبح ضده..
إلا قومه وجماعته الهلاليين...
.
.
بدأ مستعينا بالله ..
ووجد القوم والجماعة في نعيم لاينقطع وكله بفضل الله..
قال :
سأحميكم..!!
نعم سأحميكم ..!!
سأحمي أمجادكم وشاهدوا أفعالي..!!
قلنا نعرفك يا حامي ( العرين )..
يا حامي الامجاد والإنجازات..
ياساحر العيان..!!
قال :
سأحمي لكم ( الزعامه )..
وسأحرث العطاء بشيء لايوصف..
مرت الأيام وكل يوم له فريسة,,
كل يوم يشعرك بأنه ( مع الهلال حريقة )..!!
مرة حاول أحد الضعفاء الإقتراب من عرينه فـ ( صاده ),,
وأطلق عليهم رحمة من فعل الأبطال..
قال لا لا ( انتظروني ) ..
لدي شيء غير,,
سترونه في حقيقة الغير ( عذاب )..!!
انتظرنا وشاهدنا الهول,,
.
.
كل العالم مجتمعين ينظرون في هذا القادم من لغة الغير والعطاء الغير..
والموهبة الغيــر..
قال تريدون دوليا :
لم يبقي للنظر عين من روعة بداية له في المحفل العالمي,,
قال تريدون داخليا :
فجمع كل شيء مره يصد بـ ( القدم ) وأخرى بـ ( الرأس ) وثالثه بــ ( اليد )..!
حتى تجاوز المعقول وأصبح يستخدم ( الكعب )..!!
قال تريدون آسيويا :
فذات يوم صنع في أبو ظبي ( الذهب )..
أصبح على اعتاب الأربعين ومازال يقول لنا ماذا تريدون لاتخجلوا :
لنقول أحرجتنا بالنطق يا ( دعيع ) ..
واذهلتنا بالعطاء يا دعيع..
الدعيع :
مرسوم بمقاس هلالي..
وبتفصيل هلالي..
وبعطاء هلالي..
الدعيع :
يكتب للزمن إسطوره..
وللحياه مرحلة كانت و ( ستكون ) هي أروع مراحل الرياضة لدينــا..
.
.
ياقلم سر وأكتب :
على الطرقات حارس بجنون الاحلام يحقق مايريده..
وعلى الأحلام ردد في كل الطرقات تحقق المراام..
الدعيع بيننا بطل..
وبين الفن طير حوام..
ينصرف ويمشي مشية الكبار :
إلى حيث نحن في العريجاء النادي ويقول ..
أحبكم يازعماء وسجل عندك في الكارنيه :
محمد بن عبدالعزيز الدعيع..
من مواليد عشق الهلال..
و ( قائد )الكتيبة الزرقاء ..
ومؤهلاتي :
طالب في مدرسة زرقاء..
أحب غيري..
أعشق النجاح..
طموحاتي :
حققتها ( جميعا ) بتوفيق الله..
والا اسألوا ( شله المرتزقة الذين حملّوني سقطة 2002 من جميع ألوان الأندية )..
قبل أن انسى :
كل هذا وأكثر لم يكتبه راوي ولا خيال كاتب..
بل كتبه زمن صادق نعيشه على أن الزمن للدعيع بعطاءه ..
فالدعيع هو الزمن والزمن هو الدعيع..
أبارك لك ياعميد الحراس العالميين البطولة,,
فأنت كنتُ العلامه ( البارزة ) فيها ..
وهذا ليس بــ ( غريب ) بكل تأكيد ..!!
فيا حقيقة لا ولن ولن تستطيعي إظهار دعيع آخر,,
فالموهبة من الله,,
والدعيع محمد أحد المواهب في جبين الوطن باكمله,,
فقط سؤال بريء :
هل لايستحق التكريم,,
صورة لكل الأطراف من الاعلى للأسفل,,
وحسب ترتيب حروف الأسماء..
الاهم أن نفرح بالهلال و مع محمد بالإنجازات قبل أن يرحل,,
فمحمد بن عبدالعزيز الدعيع ( إسطورة حراسة ) ومن النوع الخاص,,
فأين الشركات والقطاع الخاص عن الدعم..
وأين رجال هلالنا ( رغم معرفتي ) بوقوفهم الا اننا نطمح للمزيد,,
وأين الإتحاد السعودي لكرة القدم..!!
صورة مع التحيــــــة لمنجزات وإعجازات مواطنين لاتقدر بثروة,,
وتمر مرور الكرام..
فمن يعطي الوطن يجحف بحقه ...!!
بعد كل هذا هناك معادلة رياضية في بلدنـــا :
1+1 لاتساوي اثنين بل تساوي ( غرابة في كل شيء
),,!!!
فالوطن يقول بكل صوته بطل يا محمد ولا لنا غير الصوت عل ( القلوب ) تتحرك,,!!
في الختام :
لـ ( وزيـ الهلال ـر ) الشكر مرة أخرى ..
ولـ ( وزيـ الهلال ـر ) كامل التقدير والإحترام ..
على روعة ( الصور )..
الــهـ .. سالم .. ـلالي
.
الوضع العادي
