المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 12/06/2008, 11:19 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ yazeed14
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 21/04/2008
مشاركات: 87
Thumbs up رواية رعب من تاليفي.,

بسم الله الرحمن الرحيم

في اول بداياتي لكتابة قصص الرعب وهي قصه خياليه ممزوجه بالرعب

وايضا ممزوجة بعبق الاختبارت الخايس

بس نصيحه لاقوياء القلوب فقط.. اوكي

يلا نبدا:

احداث القصه كات في فصل الشتاء

كان هناك شاب اسمه خالد يبلغ من العمر 19 عاما هادئا عاقل

وكان من الطلاب المتميزين وتوفي والديه وهو صغير فقرر العيش لوحده

تعود ان يزوروه اقاربه كل اربعاء, وكن كل اربعاء يمر عادياً, الا هذا الاربعاء الذي لم ولن يمر على خير

فعندما زاره اقاربه ودخل الملحق الذي كان يقعدون فيه الاقرباء فوجد انهم قد نسيوا الحاسب المحمول

فاخذه ووضعه في الكيس وبينما كان يضعه في الكيس شاهد كتابا في المخزن الخارجي يبدو انه قديما

فاثره الفضول , ولكن قال ساذهب لاعطي محمد الجهاز وآتي كي ارى هذا الكتاب

فذهب وطرق الباب على بيت محمد فل يجيب احد فقال في نفسه : ربما انهم نائمون لاذهب للبيت وفي الغد

اذهب له كي اعطيه جهازه.

ورجع للبيت ولقي رجلان يقفان عند الباب يبدو انهما غريبين عن البلد!!

فسالهم : من انتم؟

قالوا : نحن اقاربك جئنا لنسال عن حالك .

شك خالد في الامر وقال في نفسه لا اعرف احداً من هؤلاء

فادخلهم في المنزل واحظر القوه والشاي وعندما ذهب ليحضر الشاي كان يحس باحد يراقبه

فلم يابه خالد لهذا الامر, وسكب القوه للرجلان فاستاذناه في الخروج وودعهم

وعندما كان ينظف الملحق, لقي خاتما يبدو انه قديم جدا جدا وكان له فص اخضر كبير وعليه كتابة غريبه!!

فاخذه ووضعه في جيبه واكمل ترتيب المكان واحس خالد باحد يمشي خلفه فالتفت ولم ير شيئا فقال : ربما

انا اتخيل وخرج ليرى السور لانه اعتاد على المرور بالسور قبل الصعود لغرفته الدافئه فراى شيئا لم يره من قبل!!



انه كيس القمامه لا لا انتظر ليس كيس القمامه يبدو اني اتوهم انها .. انها .. انها امراه نعم انها امراه

تجلس في الزاويه فاسرعت لاذهب لغرفتي واتصل بمحمد وانا اركض وهي تجري ورائي وانا التفت بين لحظة

واخرى انتظروا .. ليس لها اقدام نعم ليس لها اقدام !! قلتها وانا اركض متجها لغرفتي

وعندما كدت اص لغرفتي تعثرت بحذاء كان مرميا على الارض.. فوقعت وهي آتيه يا الهي كادت ان تمسك بي لالا

لا تمسكي بي وانا اقوم وضعت ركبتي على الارض, ويدها قريبة من ملابسي ووضعت رجلي اليسرى على الارض

وهي تضع يدها علي .. وقفزت قفزة لم اقفزها من قبل!! ولم ولن اصدق اني قفزت قفزة كتلك القفزه

واقفت باب الغرفه ونمت وانا غير مطمئن واقوم , وانا اعاني من الارق فيجب ان اقوم لاشرب الماء بين كل فترة واخرى

ولم اجد الماء في الغرفه فجلست مسيقظا في غرفتي وينتابني الكثير من الخوف كانت الساعه حينها الواحده والنصف

تقريبا وقلبي يدق كالاجراس وراسي يكاد ينفجر من الخوف وعند الساعه الثانيه سمعت صوت احد يطرق الباب باب

غرفتي فقمت وانا خائفا مرعوبا فقلت في نفسي هل افتح الباب ؟ ام اتركه مغلقا؟ واخيرا قررت ان اجيب من دون

فتح الباب فقلت : من يطرق الباب , فسمعت ذلك الصوت الخشن المريع الذي اقشعر جسمي حين سمعته

قائلا: افتح الباب لانك في عداد الاموات !! فصرخت وقفزت للسريرواخذت جوالي فاتصلت على محمد وانقطع الخط

اتصلت على سالم .. انقطع الخط, يالالهي ماذا افعل كلما اتلت على رقم ينقطع الخط قلها بصوت مرتفع

وبعدها سمعت تلك الضحكة الشيطانيه تنبعث من الدولاب وكانها تنبعث من الجحيم وفجاةً انطفات الكهرباء

وحظرت الكشاف من الدرج واشعلته ورايت جسما غريبا في غرفتي لم ار في غرفتي تحفة كهذه ولم اشتر مثلها

من قبل فتقدمت اليها ورايت ذلك الجسم بشكل اوضح انها قطة سوداء ذات عيون حمراء تشع نوراً ورعبا

ففتحت باب غرفتي مسرعا وعندما كنت افتح الباب انطفا الكشاف وانا اخاف من الظلام خوفا رهيبا!

فقمت بالصراخ وفتحت الباب ونزلت لابيت في السور وبينما انا نازل من الدرج رايت .. راي..ت

تلك النار الرهيبه التي تشتعل في المنزل فهدات ولم اعد افكر الا في تلك النار وكيف اطفئها

واحظرت الماء من المطبخ وسكبته عليها فانطفات وعندما خرجت في السور وقف امامي ذلك الشئ

ذو الوجه المريع الذي لو وصفته لكم لن تناموا الليل كله .. وعندما رايته اقشعر جسمي واحسست بان قلبي يريد

الهرب من مكانه لشدة خوفه فقمت بالصراخ وركضت هاربا وهو يضحك ونمت في الخارج كانت الساعه في ذلك الوقت

الثانيه والنصف..



وقمت في الصباح ولازال الخوف ينبث في جسمي فاتصلت على محمد واخبرته ان ياتي

فاتي الى البيت وقمت احكي له ما حصل لي البارحه .. فضحك واخذ يسخر مني فغضبت عليه وقلت: اتسخر مني؟

فقال : نعم اسخر منك انا لا اصدق تلك الخرافات التي تحكيها , وعندها ذهبنا انا وهو للفطور

وعندما وضعت يدي في جيبي لاحاسب المطعم وجدت الخاتم نعم نعم ذلك الخاتم الاخضر

ودفعت الحساب وخجنا انا ومحمد للدوران والترويح عن النفس واخذت الخاتم من جيبي واخذت اتامل فيه برهة

من الزمن فقال محمد : ماذا تحمل يا خالد

فقلت له: انه خاتم تركه رجلان اتيا عندي البارحه

فوجدت عليه كتابة لم استطيع قرائتها وحاولت قرائتها حتى عرفت تلك الكتابه مكتوب

اا..رووو..اح!! ارواح ارواح عرفت السبب الذي كان يجعل الجن والشياطين تطاردني

فقمت انا ومحمد بحرق ذلك الاخاتم

ورجعت للبيت في الليل لحظة واحده تلك المراة جات مرة اخرى وهربت لغرفتي لاني اعرف انها ستلحقني لكن

مهلا مهلا انها لا تلحقني !! واخذت انتظرها ولم تلحق بي !! فقلت في نفسي: يبدو اني انتصرت على العفاريت

وقلت بصوت مرتفع : انتصررررت انتصرررت انتصرررت



احس بشي ورائي والتفت هذه الاتفاته مرة علي كانها نصف ساعة من وقتي وعندما التفت وجدت ذلك الجسم

العريض والظخم والقوي وذهبت مع الباب الآخر للهروب الى الغرفه والاتصال محمدوعندما عدت لغرفتي حصل مثل

ما حصل امس انطفات الكهرباء وايضا اتت تلك القطه وطرق الباب واتصلت بمحمد مقطوع وانا متغطي باربع بطانيات

واخذتافكر في الحل فتذكرت نعم.. تذكرت .. اتذكرون معي ذلك الكتاب؟؟ الذي وجدته في المخزن

فقلت في نفسي ساتخذ الشجاعه عنواني واذهب اليه لاحرقه وانهي هذا الهراء

فركضت وانا خائفا نحو الكتاب فاخذت الجن والعفاريت والشياطين تمسك بثيابي وتمنعني من الوصول اليه

واخذت اتعثر في اشيء لم تكن موجدوده من قبل وكان الخوف يكاد يصيني بالموت !!

كنت خائفا لدرجة انني احس واسمع قلبي وخفقانه وعندما وصلت للباب الذي يخرجني للسور حاولت فتحه لكنني

تذكرت انني اقفلته وذهبت لغرفتي وانا باقصى سرعة لدي اركض والهث وجلست على سريري واغلقت الباب ورائي

وقلت لنفسي: لالا لا لن اذهب مرة اخرى اذا ذهبت مرة اخرى ساموت من الخوف..

فاخذت اللحاف وقلت : ساذهب للنوم في الخارج ولكن لن امر من الدرج بل .. ساقفز من النافذه ورميت الوسادة

واللحاف من النافذه, وجتاء دوري الان لاقفز فتمسكت بالحديد واخذت انزل والجن تدفعني بقوة لاقع واموت

ونزلت وبكل قوتي ادافع عن نفسي ونمت في الخارج..

وفي الصباح اتصل بي محمد وقال : اتريد الذاهب لنتناول الافطار سويا

فاجبته قائلا : نعم

فذهبت انا وهو للافطار واخبرته عما حصل لي امس

فقال: انت تكذب بلا شك

فاقسمت له وقلت له هيا لنذهب للبيت واريك ذلك الكتاب الي حدثتك عنه

فوافق وذهبت انا وهو للبيت ودخلنا للمخزن فلم نجد الكتاب !!

قال محمد((مستهزاً بي)): اين الكتاب يا صاحب القصص الخرافيه؟

فاقسمت له انه كان موجودا هنا

فلم يصدقني

وكعادتي عدت للبيت في الليل ولم التفت لا يمينا ولا يسارا وصعدت لغرفتي مباشرة فاخذت

حذري من اي شئ واخذت السلاح الذي اؤمن به اتعرفون ما هو ؟؟ ماذا !! الا تعرفون ؟ انه القرآن الكريم

اخذته ونزلت وانا اقرا منه بعض الايات فلم يمسني جان واحد ولا عفريت ولا شيطان ولم ار اي شي

فذهبت وكانت المفاتيح معي وفتحت الباب واخذت الكتاب كان ثقيلا جدا جدا

فاخذته للشيخ وقال لي هذا كتاب مخصص للجن والعفاريت اين وجدته قلت في بيتي

قال: الم يحصل لك شيء قلت:بلى , وقمت بسرد قصتي عليه

وقال يجب علينا احراق هذا الكتاب قبل الصباح فقمنا باخذه وحرقه

ومن بعدها وصاني الشيخ بامور:

1- المحافظه على الصلوات الخمس

2- الاذكار

3- قراءة القرآن الكريم

واتبعت نصائحه ومنذ تلك الفترة وانا مرتاح نفسيا وعلميا..



=====================================================

((هذي القصه كتبتها بيدي وتعب عليها يا اخوان كلمة شكر تكفي))

بتقولون ما منها فيده الا شف النقاط الي فوق وتعرف الفوئد





اضافة رد مع اقتباس
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:55 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube