]بسم الله الرحمن الرحيم[


إخواني وأحبائي

عندما تضيق الدنيا على الإنسان فانه يلتفت يميننا وشمالا يبحث عن اقرب الناس له ليشاركوه مصيبته ويقفون معه بالدعاء الصادق.

إخوتي لم أجد أحدا أكثر منكم قربا ولا اصدق منكم قلبا لمشاركتي الدعاء في أن يساعد الله شقيقي الأصغر إبراهيم الذي يرقد الآن في إحدى مستشفيات ألمانيا يصارع المنطق الطبي من اجل البقاء. توكلي على الله وأملي بالله راسخ لا ينقطع بان يساعده ويأخذ بيده. أتمنى من الله أن يشفيه ويعينه على تجاوز هذه المحنة وأتمنى أن يعينكم ويعينني على الدعاء له لعل دعوة واحدة من قلب طاهر تساعده وتكتب له الشفاء.



أخوكم تركي بن صالح العواد