ART الفاشلة......تشارك منتخبنا الفشل ......
 

يبدو ان فشل منتخبنا في تقديم مستوى جيد امام لبنان لم يوازيه الا فشل ART الناقل الحصري و المحتكر لمباريات منتخبنا في تغطية المباراة !!



اولاً: الاستديو التحليلي ضعيف مع احترامي للمذيع الزهراني و المدرب حمود السلوة،،، كنا نريد افضل من هذا.

ثانياً: اسناد التعليق لغازي صدقه (الذي حضر مريضا و متحاملا على مرضه) و اعطاء اجازة للاخرين ،،، اين الحربين، الحربي، نقشبندي؟؟؟ كان المفروض اثنين يعلقون اليوم و ليس واحد.

ثالثاً: يبدو ان المراسلين الميدانيين استحلوا طريقة (التفتين) و الاستفزاز ،،،، يحسبون انهم في الدوري السعودي!! هنا اجد انه من العيب ان يقوم المراسل الميداني السعودي (عبدالله العضيبي) بتوجيه اسئلة بشكل استفزازي لمهاجم لبنان بعد المباراة. بدأ اللقاء بأن وجه العضيبي سؤال استفزازي بقوله (الاربعة تعكس مستوى منتخب لبنان) و كذلك قال (الآن مهمة لبنان هي اكمال التصفيات) و كذلك قال (لماذا غضبت على عدم احتساب هدفك التسلل؟) و قد جاوب اللبناني بلباقه و امتدح المنتخب السعودي (الذي في نظري لم يقدم مايستحق المدح).

يا مراسلي ART قد تعودتم على زرع الفتنة في الدوري السعودي (قلنا كلنا سعوديين و معليش نتهاوش و نتصالح) لكن قليلاً من التواضع مع الضيوف لكيلا نبدو متعالين او متعجرفين.


مـــــــلاحظة/ أتفق مع زملائي الجمهور الهلالي لمقاطعة قنوات اي ار تي
لتحاملها على الهلال لصالح اندية اخرى

ياجماعة الخيرررررررررر المنتخب ماقصر ونتيجة 4/1 اشوفها طيبه

واللاعبين ماقصروا والمستوى رايح يتطور من مباراة لمباراة إن شاء الله

اهم شي مبروك الفوز

وثاني شي لا تنسون المقاطعه لها القنوات

شكرا لك ، وأتمنى يا شباب المقاطعة لقنوات التعصب والحقد على الهلال.

ولله وساخة هذي القناة تعدى الحدود ....................

ان شاء الله
مع اني ما توقع
علي المستوى اللي اليوم مفروض
7 / 0

يارجال ترى هذولي مهمتهم زرع الفتن ماهمهم في السعودية او برى لو art تمسك الدوري الانجليزي من جديد وارسلو نفس المراسلين بتحصل جون تيري يسب كريستيانو وفيرديناند يسب دروجبا إلين ماتوصل للرئيسين الناديين ( قناة زرع التعصب ومنها التعصب يصبصب )

والمصيبه انا قناتنا الرياضيه تنقل اللقاء ارضي؟؟؟؟؟ لاعتب عليهم مشكور على الموضوع

بالتوفيق للمنتخب في القادم

وعندي أحساس وان شاء الله يخيب ان المنتخب ماراح يتأهل لكأس العالم

لكن بيتجاوز المرحله الاولى