مدخل : التعصب والتعقل لا يجتمعان,قول الحق والمكابرة لايجتمعان
ولا يكون هناك رجل قانون ومتعصب 
احسنت اللجنة المنظمة لاعتزال ماجد عندما تجاهلت وهمشت محمد الدويش وهوالذي تخصص في الاساءة للهلال طوال ربع قرن وكان يدعي محبة النصر من خلال الاساءة الى الهلال! الا يمكن ان يحب الشخص النصر الا اذا اساء وسب الهلال؟؟
فقبل سنوات طويلة ظهر الدويش وكان يوصف بأنه من افضل كتاب الكديش فهو يوصف بالخبير القانوني ومحامي النصر وعميد الكتاب وانخدع به الكثير من الناس الذين ظنوا انه صادق ويقول الحق ولو على نفسه! واعلن اعتزاله الكتابة في الصحافة الرياضية ثم بدأ يكتب في امور لا علاقة لها بالرياضة(وليته استمر) ولكنه عاد ليكتب في صحيفة الرئيس المخلوع 
وعودته كشفت حقيقة محمد الدويش الرجل القانوني المتعصب فهو لا ينتقد الا
الهلال وكل مايتعلق بالهلال(ويزعم انه ضد الملحق الرياضي بالجزيرة)وكأن
صحيفة الجزيرة مملوكة للهلال!!
ولكنه لا ينتقد الاتحاد وادارة الاتحاد ورئيسه السابق(الرئيس المخلوع)مهما فعل
قاتل الله المجاملات وشراء الذمم فالمال هو الذي جعله بوقا لمنصور البلوي و
صحيفته التعيسة التي جمعت النطيحة والمتردية ومايجمعهم ويربطهم هو كره
الهلال !! وكما افلست خزامى ونبذها الجميع ستسقط الرياضي(التي أسسها
الشيخ فيصل الشهيل عضو شرف الهلال ورئيسه الاسبق الذي طلب من رمز
نادي الكديش ان يكتب في الصفحه الاخيرة اسبوعيا ليثبت للجميع ان رجال الهلال
ليسوا متعصبين حتى وان أسسوا الصحف وصرفوا عليها المال)
الرياضي التي اغرت عبدالعزيز شرقي(رئيس تحرير الرياضية سابقا) بالمال
كي يسيء للهلال ! وهل محبة الاتحاد تأتي عبر طريق الاساءة للهلال؟؟
اعود لصاحبنا الذي ظل لربع قرن ينتقد كل شي ولايعجبه اي شي ولا يرضى بالعجب ولا الصيام في رجب ! كان كثيرا ما ينتقد اللوائح والانظمة وينتقد لوائح العقوبات ولوائح الاحتراف ولكنه لم يكلف نفسه بأن ارسل الى اتحاد كرة القدم ملاحظاته او ان ساهم بصياغة لائحة للاحتراف او العقوبات(ويضع فيها التعديلات التي يراها) لم ولن يفعل فلو تم تعديل اللوائح فلن يجد مايكتبه لانه يقتات على الاخطاء ولن يبقى له شي يتحدث عنه الا الجزيرة والهلال 
رغم انه احد كتاب الجزيرة السابقين( رجعوني اكتب والا بخرب) حتى النصراويين لم يسلموا من اساءاته ولعل اشهرها(الزلايب في حضرة التايب)
(سعد الذابح الناطح) كيف يصف رجلا بأنه ناطح؟من اجل كرة قدم تشبه رجلا بالحيوانات؟؟ ولم يجرؤ على انتقاد الاتحاد رغم كثرة السلبيات الموجودة ورغم سياسة الهدر المالي الذي مارسه الرئيس المخلوع بتدليل العواجيز حتى شاهدنا سقوط الاتحاد في النهائي وبتصرفات مخجلة !!!!!
لم ولن ينتقد الحسن كيتا ( لان من احضره هو الرئيس المخلوع) وهذه نماذج من مقالات الرجل القانوني المتعصب الذي يقول الحق لكنه يكابر :
يقلل من الدعيع في المنتخب(محمد الدعيع حارس إعجازي ولكن فقط في الطائي ثم الهلال وليس في المنتخب) ويبدوا انه يجهل او يتجاهل ان الاهداف ليست مسؤولية
الحارس فقط بل مسؤولية الفريق ككل والدفاع مسؤول ايضا ولكنه لن ينتقد دفاع
المنتخب لانهم اتحاديين فمن الخليوي وجميل مرورا ب المنتشري وتكر وغيرهم!
وهنا يدعي زورا وبهتانا ان الهلاليين لا يختلفون ابدا(ولم أجد هلالياً واحداً يقول: لا..يحمل فكراً مختلفاً..يقول رأياً آخر. كلهم قديمهم وجديدهم على اختلاف مناطقهم ومؤهلاتهم ومواقعهم.. المذيع والصحفي والكاتب فضلاً عن الإداري كلهم كانوا نسخة طبق الأصل وكأنهم شخص واحد كلهم )
منذ عام 1400هـ حتى الان تولى رئاسة الهلال 11رئيس من جميع فئات المجتمع
بينما الاخوة في النادي الاخر بقي كرسي الرئاسة لمدة 40 سنة في بيت واحد!!
ونحن كأعضاء في المنتدى نختلف وهدفنا محبه الهلال وانا اختلف كثيرا مع الاعضاء والمشرفين وهناك نقاش وحوار وهذه عادة الهلال وابناء الهلال اما في
عند الاخوة الكديش فهناك حروب اعلامية لم ولن تتوقف ابدا!
وهنا يصف فضيحة تصويت الكوكيز((النصر حصل على الأول في العالم من حيث الشعبية لكنني لم أقبل بهذه النتيجة،)) لم يقبل بس وده يقبل! يبدوا انه لايستخدم الانترنت وربما لا يعرف ماهو الانترنت ولا يعرف معنى التصويت ثم حذف الكوكيز ثم التصويت مرة اخرى! وقال الحقيقة دون ان يقصد(( من قال إنني أرفض أن يكون الهلال الأول في الشعبية؟ قد يكون الأول ولكن أن يكون بينه وبين الثاني 27 درجة فهذا ما أرفضه ولن أقبل به))
ماجبت شي جديد يارجل القانون المتعصب فهو الاكثر جماهيرية! والكل يعرف ان استفتاء زغبي كان ل 2000 شخص ولو كان الاستفتاء حسب عدد المشتركين في جوالات الاندية او في توزيع الصحف والعقود الاستثمارية فسترى ما لا يعجبك يا رجل القانون المتعصب!
وهنا يمدح بعض الكديش ( بعد محمد أبوهداية وثامر الشمري قدمت (الرياضي) سالم الشهري وهكذا تستمر مدرسة الابداع في اكتشاف المبدعين.) ابو هداية مبدع قاتل الله المجاملة لاجل المال!! ولن اتحدث عن سرقته لقب(السحابة 9) فهو يدعي انه من اطلق هذا اللقب على ماجد رغم ان الصحف السنغافورية قالت ذلك قبل ان يقوله رجل القانون المتعصب وليس غريبا على الصحافة الصفراء ان تخرج لنا امثال الدويش فهي اخرجت علي حمدان (الذي زور عدد مبارايات ماجد الدولية حتى حصل على لقب العمادة ظلما) وانجبت خالد الشعلان سارق المقالات وخبيرانظمة الاحتراف(يا عيني على اللقب) ونقول للدويش وامثاله ( قافلة الهلال تسير وال..........تنبح)
الوضع العادي
