![]() |
اقروها ياشباب ولاتنسوا الردود الحمد لله حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه والصلاة والسلام علي صاحب الوجه الأنور والجبين الأزهر صلي الله عليك يانور الهدي ماذكرك الذاكرون وغفل عن ذكرك الغافلون وعلي أهل بيتك الأطهار وصحابتك المجاهدين الأبرار سافر أحمد بن حنبل إلى بلد، فقصد مسجداً وتهيأ للنوم فيه لكن حارس المسجد منعه من ذلك ، فقال الإمام – رحمه الله تعالى إذاً أنام موضع قدمي بجوار المسجد فقام الحارس يجرّه ليبعده عن المكان وهنا رآه خبّاز على هذه الحال فعرض عليه النوم في بيته ، ولما دخل أحمد بن حنبل البيت لاحظ أن الرجل يعجن العجين ويكثر من الاستغفار ؟ فسأله الإمام أحمد وقال هل وجدت ثمرات الاستغفار ؟ فقال الخبّاز: ما دعوت دعوه إلا أجيبت ! ، إلا دعوة واحده لم تستجب قال الإمام أحمد : وما هي ؟ قال الخبّاز : أن أرى أحمد بن حنبل قال أحمد : ها أنا أتيت أجر إليك جراً . هل نريد راحة البال. وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن ؟ علينا بالاستغفار: قال الله تعالى اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً هل نريد قوة الجسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والاوصاب ؟ علينا بالاستغفار: قال الله تعالى اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ هل نريد دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟ علينا بالاستغفار: قال الله تعالى وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ هل نريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟ علينا بالاستغفار: قال الله تعالى اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً هل نريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟ علينا بالاستغفار: قال الله تعالى {وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ} البقرة: 58 الاستغفار هو الدواء الناجح والعلاج الناجح من الذنوب والخطايا، لذلك أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالاستغفار دائماً وأبداً بقوله: (يا أيها الناس استغفروا الله وتوبوا إليه فإني استغفر الله وأتوب إليه في اليوم مائة مرة( والله يرضى عن المستغفر الصادق لأنه يعترف بذنبه ويستقبل ربه فكأنه يقول: يارب أخطأت وأسأت وأذنبت وقصرت في حقك، وتعديت حقوقك، وظلمت نفسي وغلبني شيطاني، وقهرني هواي وغرتني نفسي الأمارة بالسوء، واعتمت على سعت حلمك وكريم عفوك، وعظيم جودك وكبير رحمتك. فالأن جئت تائباً نادماً مستغفراً، فاصفح عني، وأعف عني، وسامحني، وأقل عثرتي، وأقل زلتي، وأمح خطيئتي، فليس لي رب غيرك، ولا إله سواك. يـارب إن عظمت ذنوبي كثرة ***** فلقد عـلمت بأن عفوك أعظم إن كـان لا يرجوك إلا مـحسن ***** فبمن يـلوذ ويستجير المجرم مــالي إليك وسيلــة إلا الرضا ***** وجميل عــفوك ثم أني مسلم في الحديث : (من لــزم الاستغفار جــعل الله لـه من كل هم فـرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب ) ومن اللطائف كان بعض المعاصرين عقيماً لا يولد له وقد عجز الأطباء عن علاجه وبارت الأدوية فيه فسأل أحد العلماء فقال: عليكم بكثرة الاستغفار صباح مساء فإن الله قال عن المستغفرين قال الله تعالى وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ فأكثر هذا الرجل من الاستغفار وداوم عليهن فرزقه الله الذرية الصالحة. فيا من مزقه القلق، وأضناه الهم، وعذبه الحزن، عليك بالاستغفار فإنه يقشع سحب الهموم ويزيل غيوم المغموم، وهو البلسم الشافي، والدواء الكافي. قال الله تعالى والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم وقال الله تعالى فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان تواباً وقال الله تعالى والمستغفرين بالأسحار وكان صلى الله عليه وآله وسلم يكثر أن يقول سبحانك الله وبحمدك اللهم اغفر لى إنك أنت التواب الرحيم وقال صلى الله عليه وآله وسلم من أكثر من الاستغفار جعل الله عز وجل له من كل هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب وقال صلى الله عليه وآله وسلم إنى لأستغفر الله تعالى وأتوب إليه فى اليوم سبعين مرة هذا مع أنه صلى الله عليه وآله وسلم غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وقال صلى الله عليه وآله وسلم ومن قال حين يأوى إلى فراشه أسغفر الله العظيم الذى لا إله إلا هو الحى القيوم وأتوب إليه ثلاث مرات غفر الله له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر- أو عدد رمل عالج أو عدد ورق الشجر أو عدد أيام الدنيا وكان صلى الله عليه وآله وسلم يقول فى الإستغفار اللهم اغفر لى خطيئتى وإسرافى فى أمرى وما أنت أعلم به منى اللهم اغفر لى هزلى وجدى وخطئى وعمدى وكل ذلك عندى اللهم اغفر لى ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أنت أعلم به منى، أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شئ قدير وروى أبو هريرة عن النبى صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال إن المؤمن إذا أذنب ذنباً كانت نكتة سوداء فى قلبه، فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه منها، فإن زاد زادت حتى تغلف قلبه فذلك الران الذى ذكره الله عز وجل فى كتابه (كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون) وروى أبو هريرة عن النبى صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال إن الله سبحانه ليرفع الدرجة للعبد فى الجنة فيقول يا رب أنّىَ لى هذه، فيقول عز وجل بإستغفار ولدك لك وقال صلى الله عليه وآله وسلم إذا أذنب العبد ذنباً فقال اللهم اغفر لى فيقول الله عز وجل أذنب عبدى ذنباً فعلم أن له رباً يأخذ بالذنب ويغفر الذنب، عبدى اعمل ما شئت فقد غفرت لك وقال صلى الله عليه وآله وسلم ما أصر من استغفر وإن عاد فى اليوم سبعين مرة وقال صلى الله عليه وآله وسلم من أذنب ذنباً فعلم أن الله قد اطلع عليه غفر له وإن لم يستغفر وقال صلى الله عليه وآله وسلم يقول الله تعالى: يا عبادى كلكم مذنب إلا من عافيته فاستغفرونى أغفر لكم، ومن علم أنى ذو قدرة على أن أغفر له غفرت له ولا أبالى وقال صلى الله عليه وآله وسلم من قال سبحانك ظلمت نفسى وعملت سوءاً فاغفر لى فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت غفرت له ذنوبه ولو كانت كمدب النمل وروى أن أفضل الاستغفار اللهم أنت ربى وأنا عبدك خلقتنى وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علىّ وأبوء بذنبى فقد ظلمت نفسى واعترفت بذنبى فاغفر لى ذنوبى ما قدمت منها وما أخرت فإنه لا يغفر الذنوب جميعها إلا أنت روت عائشة رضى الله عنها أنه صلى الله عليه وآله وسلم قال اللهم اجلعنى من الذين إذا احسنوا إستبشروا وإذا أساءوا إستغفروا قال خالد بن معاذ يقول الله عز وجل: إن أحب عبادى إلىّ المتحابون بحبى والمتعلقة قلوبهم بالمساجد والمستغفرون بالأسحار، أولئك الذين إذا أردت أهل الأرض بعقوبة ذكرتهم فتركتهم وصرفت العقوبة عنهم وقال قتادة رحمه الله القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم.. أما دائكم فالذنوب، وأما دوائكم فالاستغفار وقال على كرم الله وجهه العجب لمن يهلك ومعه النجاة.. قيل وما هى؟ قال: الإستغفار وكان يقول كرم الله وجهه ما ألهم الله سبحانه عبداً الإستغفار وهو يريد أن يعذبه وقال بعض العلماء العبد بين ذنب ونعمة لا يصلحهما إلا الحمد والإستغفار وقال الفضيل رحمه الله الإستغفار بلا إقلاع توبة الكذابين وقال بعض الحكماء من قدم الإستغفار على الندم كان مستهزئاً بالله عز وجل وهو لا يعلم وسمع إعرابى وهو متعلق بأستار الكعبة يقول اللهم إن إستغفارى مع إصرارى للؤوم، وإن تركى إستغفارك مع علمى بسعة عفوك لعجز، فكم تتحبب إلىَ بالنعم مع غناك عنى، وكم أتبغض إليك بالمعاصى مع فقرى إليك، يا من إذا وعد وفّىَ وإذا أوعد عفى، أدخل عظيم عفوك يا أرحم الراحمين وقال أبو عبد الله الوراق لو كان عليك مثل عدد القطر وزبد البحر ذنوباً لمحيت عنك إذا دعوت ربك بهذا الدعاء مخلصاً إن شاء الله تعالى: اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت إليك منه ثم عدت فيه، وأستغفرك من كل ما وعدتك به من نفسى ولم أوف لك به، وأستغفرك من كل عمل أردت به وجهك فخالطه غيرك، وأستغفرك من كل نعمة أنعمت بها علىّ فاستعنت بها على معصيتك، وأستغفرك يا عالم الغيب والشهادة من كل ذنب آتيته فى ضياء النهار وسواد الليل فى ملأ أو خلاء وسر وعلانية يا حليم ويقال أنه استغفار آدم عليه السلام، وقيل الخضر عليه السلام :smilie47::smilie47::smilie47::smilie47::smilie47::smilie47::smilie47::smilie47::smilie47::smilie47: :smilie47: |
جزاك الله خير اخوي ع القصه والادعيه الموجوده والله يغفر لنــا ذنوبنا |
جزاك الله خيرا وبارك فيك على القصه الرائعه .............. |
مشكور اخوي علىالقصه وجعلها الله في ميزان حسناتكـ لا هــــنت |
جزاك الله خير أخوي على الموضوع وكم والله نحن بحاجة إلى الإستغفار آناء الليل وأطراف النهار استغفر الله استغفر الله استغفر الله |
جزاك الله خير .. ووفقك الله بما يحبه الله ويرضاه وجعله الله في ميزان حسناتك ......... |
الله يجزاك خيــــــــــــــــرا والله يجعلنا من المستغفرين استغرالله العظيم واتوب اليه وقال صلى الله عليه وآله وسلم ومن قال حين يأوى إلى فراشه أسغفر الله العظيم الذى لا إله إلا هو الحى القيوم وأتوب إليه ثلاث مرات غفر الله له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر- أو عدد رمل عالج أو عدد ورق الشجر أو عدد أيام الدنيا وكان صلى الله عليه وآله وسلم يقول فى الإستغفار اللهم اغفر لى خطيئتى وإسرافى فى أمرى وما أنت أعلم به منى اللهم اغفر لى هزلى وجدى وخطئى وعمدى وكل ذلك عندى اللهم اغفر لى ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أنت أعلم به منى، أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شئ قدير |
جزاك الله خيرا وبارك فيك وجعل ذلك في موازين حسناتك قال تعالى : "وقلت استغفروا ربكم انه كان غفار يرسل السماء عليكم مدارا ويمددكم باموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل انهارا " وكذا راحه القلب بالاستغفار والحمد الله على نعمه الاسلام مشكور اخي الكريم الله يعطيك العافيه امين |
جزاك الله كل الخير عنا اجمعين وجعلها في موازين حسناتك .................................................................. |
جــــــــزاك الله خيــــــر وبيض الله وجهك ونسأل الله ان يغفر لنا ذنوبنا ويرحمنا بواسع رحمته |
( وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ) " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون * وما لهم أن لا يعذبهم الله " . قوله تعالى : " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم " ، اختلفوا في معنى هذه الآية ، فقال محمد بن إسحاق : هذا حكاية عن المشركين أنهم قالوها وهي متصلة بالآية الأولى، وذلك أنهم كانوا يقولون إن الله لا يعذبنا ونحن نستغفره ، ولا يعذب أمة ونبيها معها ، فقال الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم يذكر جهالتهم وغرتهم واستفتاحهم على أنفسهم : " وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك " الآية ، وقالوا " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " ثم قال رداً عليهم " وما لهم أن لا يعذبهم الله "؟ وإن كنت بين أظهرهم وإن كانوا يستغفرون " وهم يصدون عن المسجد الحرام " . وقال الآخرون : هذا كلام مستأنف يقول الله عز وجل إخباراً عن نفسه : " وما كان الله ليعذبهم " واختلفوا في تأويلها، فقال الضحاك وجماعة : تأويلها وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم مقيم بين أظهرهم ، قالوا: أنزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مقيم في مكة ، ثم خرج من بين أظهرهم وبقيت بها بقية من المسلمين يستغفرون ،فأنزل الله تعالى : " وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " ، ثم خرج أولئك من بينهم فعذبوا، وأذن الله في فتح مكة ، فهو العذاب الذي وعدهم . قال ابن عباس رضي الله تعال عنهما : لم يعذب الله قرية حتى يخرج النبي منها والذين آمنوا ويلحق بحيث أمر . فقال : " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " يعني المسلمين فلما خرجوا قال الله تعالى : " وما لهم أن لا يعذبهم الله " فعذبهم الله يوم بدر . وقال أبو موسى الأشعري : كان فيكم أمانان " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم " ، " وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " فأما النبي صلى الله عليه وسلم فقد مضى والاستغفار كائن فيكم إلى يوم القيامة . وقال بعضهم : هذا الاستغفار راجع إلى المشركين وذلك أنهم كانوا يقولون بعد الطواف : غفرانك غفرانك . وقال يزيد بن رومان : قالت قريش إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارةً من السماء ، فلما أمسوا ندموا على ما قالوا ، فقالوا غفرانك اللهم ، فقال الله عز وجل " وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " . وقال قتادة و السدي :معناه : وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ، أي : لو استغفروا، ولكنهم لم يكونوا يستغفرون ، ولو أنهم أقروا بالذنب ، واستغفروا ، لكانوا مؤمنين . وقيل : هذا دعاء إلى الإسلام والاستغفار بهذه الكلمة ، كالرجل يقول لغيره لا أعاقبك وأنت تطيعني ، أي أطعني حتى لا أعاقبك . وقال مجاهد و عكرمة : وهم يستغفرون أي يسلمون ،يقول : لو أسلموا لم عذبوا . وروى الوالبي عن ابن عباس : أي وفيهم من سبق له من الله أن يسلم ويؤمن ويستغفر ، وذلك مثل : أبي سفيان ،وصفوان بن أمية ،وعكرمة بن أبي جهل ، وسهيل بن عمرو ، وحكيم بن حزام وغيرهم . وروى عبد الوهاب عن مجاهد : وهم يستغفرون أي وفي أصلابهم من يستغفر . تفسير البغوي أحبها هالآيه ومرتبطه بالموضوع عشان كذا حرصت أورد تفسيرها يعطيك العافيه أخوي ع الموضوع وجزاك الله ألف خير والله يجعلنا من الذاكرين الله كثيرا والذاكرات |
الله يجزاك الف خير .. صراحة مواضيعك دائما تكون رائعة ومفيدة .. أسأل الله أن لايحرمك أجرها .. وأن يجزيك الجنة .. اللهم آميــــــــــــــــــــن .. |
الحمدلله والصلاة والسلام على اشرف الخلق صلى الله عليه وسلم احمدالله على ردودكم وتعليقاتكم الراقية والرائعة والف الف شكر وجزاكم الله كل خير وما هذا الا واجب اقدمه لكم لحبي لكم |
إقتباس:
اشكرك جزيل الشكر وجزاك الله الف خير :):):):):):):):):) |
إقتباس:
وان شاء الله تعم الفائدة للجميع وان شاء الله سأحاول دائما بتقديم المفيد لنا والف شكر على ردك والذي اعطاني دافع حتى ابذل المزيد وجزاك الله كل خير ودمت بود :smilie47::smilie47: |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:12 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd