أتوقع ان كيتا كان يقصد بحركته اللطيفه جدا .. فيصل عبدالهادي ومن خلفة

طيب ليش يا كيتا مع ان فصولي ومن خلفه ما قصروا معاكم

أولا اضاعوا عليهم الدرع لأنهم ما قصروا معاهم في بداية الدوري من ناحية

تقديم المباريات و ضغط جدول الهلال في الأخير.... ولكنهم أي فصولي ومن خلفه

سمحوا لياسر بلعب النهائي فطار الدرع بأمر الله... ما عليش سامحهم كيتا و رفاقه

على أمل تسهيلات أفضل في كأس الملك وكان لهم ما أرادوا وأكثر .. من التسهيلات

و مهزلة مباراة الهلال في مكة.... وتأهل العميد للنهائي بفضل الله ثم بفضل تسهيلات

فصولي ومن خلفه..... وفي النهائي حكم الماني يمشي الأنبراشات و الضرب من دون كرة

فلم يطرد شيكو ولا اسامة ولا المنتشري ولا كريري ولا حتى نور مع انه رفع لاعب الشباب

بركبة ولا أحلى .. ركبة لا تقارن ببصق التايب ولكن... اللجان لها نظرتها الخاصة.

نرجع لكيتا .... فالتسهيلات في نظره لم تكن كافية لجلب الكاس فالشباب كان في يومه

فلما أدرك كيتا ان الكاس على وشك الطيران هرب من المباراة بالكارت الأحمر

وعلى خط الملعب تذكر فصولي ومن خلفه ... وانهم خانوا العميد في ذالك اليوم حيث لم يقدموا

التسهيلات الكا فيه والمعتادة للعميد..... فقرر كيتا ان يقول لهم شكرا... بطريقته الخاصة.