14/05/2008, 08:26 AM
|
 | زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 08/03/2008
مشاركات: 42
| |
مالئ الدنيا وشاغل الناس
• بنهاية مباراة اليوم وفوز الهلال على الحزم وإحرازه المركز الثالث في كأس الملك للأبطال (أي أبطال !! بس يالله نمشيها) انتهى الموسم بالنسبة للهلال فعليا" .
• أنا كم مره أبي أتحدث عن الزعيم والظروف المحيطة به ، والحروب التي شنت عليه من قبل أطراف كثيرة ممثله بالإتحاد السعودي لكرة القدم بكافة لجانه اللي كل قراراتها ضد نادي واحد ألا وهو الهلال لكن أأجلها لنهاية الموسم .
• ماذا فعل الهلال بهم حتى يستقصدوه ؟
هل هو الحسد والحقد ؟
أم لأنه الهلال ؟
أم لإرضاء أطراف أخرى ؟
أم من باب العدل والإنصاف استقصاد الهلال لإكتساحه البطولات ؟
أم لأنه أكثر الأندية دعما" للمنتخب باللاعبين ؟
تساؤلات كثيرة تدور بخاطري ليه الهلال وبس هو اللي تعرقل مسيرته ...
• الهلال مثير سواءا" لعب أم لم يلعب ...
• الهلال بحد ذاته قضية إن فاز شككوا في فوزه ، وإن خسر تشمتوا فيه .
• كيف لايكون مالئ الدنيا وشاغل الناس وهو المثير في كل شيء ... في رئاسته في صفقاته وفي لاعبيه في فوزه وخسارته .
• كيف لايكون مالئ الدنيا وشاغل الناس وهو أكبر اهتماماتهم .
• كيف لايكون مالئ الدنيا وشاغل الناس والصحف لاتنجح ولاتبرز إلا بإثارة الإشاعات عن الهلال .
• كيف لايكون مالئ الدنيا وشاغل الناس وقد أصبحوا وأضحوا وأمسوا وهم يستنقصون من قدره وجدارته وهو لايعيرهم أي اهتمام (الكلاب تنبح والهلال في طريق المجد يسير)
• إنه الهلال ياسادة وهو في أحلك وأصعب الظروف شغلهم الشاغل وملهيهم عن أنديتهم ومصالحهم الخاصة .
• كيف لايكون مالئ الدنيا وشاغل الناس وهو هاجس مخيف لكل من عادى النقاء والصفاء والمجد والضوء .
• كيف لايكون مالئ الدنيا وشاغل الناس وهم كالخفافيش لايخرجون إلا في الظلام الدامس كظلمة قلوبهم لأنهم لايملكون إلا محاولة عرقلته .. إنه الهلال ياسادة .
• كيف لايكون مالئ الدنيا وشاغل الناس وهم لايجرؤن على مقابلته بالحقائق والأرقام بل بالتشكيك والكذب والتدليس وهذا هو ديدنهم .. إنه الهلال ياسادة .
• كيف لايكون مالئ الدنيا وشاغل الناس وهم يسهرون الليالي لأنهم كالخفافيش لعرقلة مسيرته وكبح جماحه (يعني بسك بطولات) .. إنه الهلال ياسادة .
• العاقل قبل أن يتكلم عن الهلال يعرف حجمه .. يعرف من هو الهلال فيقف له احتراما" وتقديرا" لهذا الكيان المهيب .. الذي زعزع وقلقل وجنن كل حاسد وحاقد ومبغض للنجاح وأهله .. إنه الهلال ياسادة .
• أيها الزعيم لكي تتقي حقد بعض الناس كن قاسيا" على نفسك كريما" معهم .. تنازل عن كبريائك وأعطهم قليلا" من الضوء والظهور على حسابك ، لأنك الكبير والقدوة .
• أيها المشككون والنائلون من هذا الكبير فهو كشعاع الشمس لايخفى ، وكنور الحق لايطفأ .. إنه الهلال ياسادة .
• للبحر مد وجز ، وللقمر نقص وكمال ، وللزمن صيف وشتاء ، أما الهلال كالحق فلا يحول ولايزول ولايتغير .. إنه الهلال ياسادة .
• يازعيم علي رضي الله عنه يقول :
عذب حسادك بالإحسان إليهم .
وأنت ليس بقلبك رحمه منذ متى وأنت تعذبهم بالإحسان إليهم .
• كيف لايكون مالئ الدنيا وشاغل الناس والقرارات لاتسن ولاتطبق إلا على الهلال (اشتغلت عندهم الذمة والخوف من الله) أما غيره فيحق له العفو بداعي أنه نادي الوطن .. إنه الهلال ياسادة .
• كيف لايكون مالئ الدنيا وشاغل الناس وهو يحرم من أفضل لاعبيه ويفوز ويتفوق ولايشتكي لأنه فعلا" نادي الوطن .. إنه الهلال ياسادة .
• لو تحدثت عن الإيقافات بحق لاعبي الهلال لن أتوقف لكثرها .
من ... إلى ..
• تنقل مبارياتك وتغيضهم بالفوز والانتصار على قراراتهم العوجاء .
• الحكام آه يالحكام ... عد وأغلط ... بلنتي النية ونهائي ه ووووووووووو .. إلى يد الصقري في مباراة الهلال والإتحاد الأخيرة ... إنه الهلال ياسادة .
• ياهلال كن سعيدا" كلما كثر حسادك ، فهم الشهادة لك على نجاحك .
• ياهلال أنت كالسحاب في علوك وصفائك ونقائك وطيب مافيك فيا أيها الزعيم لايضر السحاب نبح الكلاب .
• ياهلال إنهم لاينظرون لأخطائهم بل يرون أنك سبب المشاكل وأخطائهم !!
فلا تعجب يازعيم فالجمل لايرى سنامه .
• هل بقي إنسان له عقل ويؤمن بالمنطق ويسأل كيف يكون الهلال مالئ الدنيا وشاغل الناس ..
• الهلال ضحى بكأس فيصل إكراما" وتقديرا" لجاره المحروم من البطولات لعشر سنوات ودعما" له لعله يعود وإرضاءا" لإتحاد كرتنا الموقر .. إنه الهلال ياسادة .
• أحداث الموسم الذي انتهى الكل يعرفها ويعرف كيف كانت الحملة موجهه ضد الهلال .. إنه الهلال ياسادة .
• لا أشك أن هناك من هو أجدر بلقب " مالئ الدنيا وشاغل الناس " من الهلال ياسادة .
• المتنبي ملئ الدنيا وشغل الناس في عصره والهلال ملئ الدنيا وشغل الناس .. لافرق بينهما إلا أن هذا هو المتنبي الشاعر وذاك الهلال الكيان والنادي .
• إنه مالئ الدنيا وشاغل الناس .. إنه الهلال ياسادة .
وتقبلوا مني خالص التحايا والتقدير
محبكم ومحب الهلال/ * خــKHALIDـالـد * |
الوضع العادي
