كانت العرب قديما تشعل نارا على قمة جبل اذاولد لهم شاعر وعام 1964م استبشرت الرياض خيرا بقدوم ابنها يوسف الثنيان فأشعلت بعدها جماهير الهلال النار تنبؤا بموهبة هذا الاعب0
الثنيان لاعب لاعب بمعنى الكلمه , يلعب الكرة من اجل امتاع الجماهير فتراة يلجأ كثيرا للمراوغة وفريقة خاسر وعندما تقترب المباراة من النهاية يتدخل بكل قوة ويخرج بفريقة فائزا0
اكثر قائد هلالي حمل الكؤوس والدروع وتوشح بالميداليات حتى كؤوس الحواري جمعها الثنيان في مكتبتة 0
يلعب موسم ويغيب الذي بعده يعود من جديد متألقا وكأنة ابن العشرين , يسدد بقوة ويطيح بالخصوم ارضا , ولولا الحياء لصعد الى الجماهير وراوغهم بالكرة0
لة هواية غريبة في الملعب وهي جمع ثلاثة لاعبين اواكثر والهروب منهم بكل خفة وعندما يقترب من المرمى يسكن الكرة بكل هدؤ هدفا0
وصل الى سن 38 عاما ومازال مصرا على عدم الاعتزال ويقول بأنة قادر على ان يلعب حتى سن الاربعين0
يوسف الثنيان لاعب سبق عصرة وسيلحق بالعصر الذي يلية0
سماة النقاد بالفيلسوف بعدما اوجد للكرة فلسفة خاصة 0
سئل ذات مرة عام 1990م متى الاعتزال يايوسف فرد بأنة لايفكر في الاعتزال لان الكرة على حد قولة اركبتة المرسيدس بدلا من الوانيت0
خالد
