12/05/2008, 07:02 PM
|
| زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 13/04/2006
مشاركات: 872
| |
|
شاهد الدليل...المتناقض..%فضيحة صحيفة الرياضي%
%فضيحة صحيفة الرياضي%
اقرأ هذه المقالين المتناقضين واحكم بنفسك على خبث هذه الصحيفة النتنة
المقال الاول كان بتاريخ 30/4/2008
وكان بعد ايقاف التائب
إلى متى يا سمو الرئيس العام؟
محمد البكيري ـ جدة
طالب ولا يزال يطالب ويشجع على النقد الهادف البناء البعيد عن التجريح والتشكيك من أجل الصالح العام.. بل وجعل نفسه أول المرحبين بالنقد له كمسؤول. ذلكم هو مبدأ ورسالة سمو الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير سلطان بن فهد.. وكان آخر تذكير له بذلك في مناسبة تدشين قرعة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال، لكن ذلك المبدأ وتلك الرسالة المليئة بالشفافية لم يقرأها البعض أو حاول تجاهلها عمداً.. وهم يفتحون ومنذ موافقة سموه على توصيات لجنة الاحتراف بإيقاف محترف الهلال الليبي طارق التاريب ونقل مباراة للفريق لخارج ملعبه.. موجة من الإساءات للجنة والتشكيك في آلية اتخاذ القرار.. بل وصل الأمر إلى مقام الرئاسة العامة لرعاية الشباب التي يرأسها سموه.
فذاك يتساءل بخباثة رغم صدور الخبر رسمياً وهو يؤكد أنه بموافقة الرئيس العام.. ويقول: أنصار النادي يتساءلون عمن يقف خلف هذه القرارات التي تصدر دون علم اللجان (!!؟).
وكاتب محتقن ومدعٍ للحيادية يقول ساخراً: (لجنة الانضباط تجتمع هاتفياً لتمرر قرارها) ليوحي بأن القرار الموافق عليه من السلطة الرياضية مبني على مؤامرة (!!؟) وثالث تمادى في (غيه) وتعصبه إلى حد تجريد الرئيس العام من صلاحيات اتخاذ القرارات والموافقات المصيرية.. وكل ذلك من أجل إرضاء بكائيته وزملائه الذين يشاركونه الميول على قرار طال ناديهم المفضل كما طال أندية الوطن.
ويبدو يا سمو الأمير سلطان بن فهد أنهم يستغلون حلمك وتعاملك المثالي وحسن ظنك في الجميع وهذه مشكلتهم التي تحتاج من سموكم إلى موقف حازم رادع لكل متجاوز.
المقال الثاني كان بتاريخ 6/5/2008وكان بعد ايقاف المولد
طلبات (المدلل) أوامر في جميع (اللجان)
الرياضي ـ جدة
يقال أن هناك (ولداً) مدللاً دون إخوته.. كلما بكى على شيء تحول بكاؤه إلى أمر ينفذ فوراً.. وكلما طلب شيئاً حتى لو كان ليس له أخذه، وذات يوم بكى كل أخوته وطلبوا مرات ومرات ما يحتاجونه وما لا يحتاجونه أسوة بأخيهم المدلل.. فلم يجد والداهم غير البكاء على ضعفهما وقلة حيلتهما في تلبية ما يبغونه.. فذهبا للقاضي يشكوان له الأمر ويطلبان الحل.. فبكى القاضي.. فسألوه لماذا تبكي.. فقال: على حالكم، ثم ذهب القاضي يشكو حالهما وحاله إلى قاضي القضاة فبكى معهم فقالوا: مالك تبكي؟ فقال: على حالكم وحالي، ثم ذهب قاضي القضاة يشكو حال الوالدين والقاضي وحاله إلى الوالي فأطرق الوالي رأسه برهة..ثم خّر ضاحكاً.. فتعجبوا من صنيعه فقالوا له أتسخر منا؟! فقال لهم وهو يرفث برجليه من شدة الضحك (دعوا الولد يفعل ما يشاء.. ترى ما عندك أحد).
جاءت هذه القصة مطابقة لحالة تعامل اللجان العاملة في اتحاد الكرة من أولها لآخرها مع (النادي المدلل).. فكلما بكى على اللي يسوى واللي ما يسوى.. وإذا طلب اللي له وما ليس له. سارعوا (مرتجفين) إلى تحويل كل ذلك إلى (أوامر) تنفذ فوراً.. خشية إزعاجه لهم من شدة بكائه وكثرة طلباته.. أما عندما تمارس بقية الأندية نفس دوره حتى ولو على (حق) يصبح موقفهم مثل موقف الوالي (ما عندك أحد).
|
الوضع العادي
