بسم الله الرحمن الرحيم


كلنا يعلم الحركه السيئه التى قام بها منصور البلوي او من اصيب

بجنون العظمه عن طريق زمرته

عندما قام بتهريب المحترف السرليوني محمد كالون من الفندق الذي

ينزل به في الرياض بطائره خاصه

الى جده عندما اتى به الهلال لتوقيع معه وغرضه افساد الصفقه على

الهلال وكان له ذالك ولكن القياده الرياضيه

الحكيمه كانت له با المرصاد لانه لم يحسبها صح

حيث ظهرللقياده الرياضيه وبان ما قام به البلو ي مما ادى الى

قشعه
من كرسي الرئاسه الاتحاديه

واراحه الرياضه منه لانه اصبح لايحسب لاحد حساب وهذا حال

من اصيبوا بجنون العظمه

وتدور الايام والشهور

وهاهو محترفهم الحسن كيتا وبعد ان دفع الاتحاد الشرط الجزائي لام

صلال القطري ويوقعون معه

لمدة عامين بمبلغ وقدره((نعم يا بلوي كما تدين تدان))فلم يمضي


على توقيع العقد الا اسبوع وزياده

ويعمل محترفهم القذاره التي عملها في النهائي مع الشباب

فيسارعون لكي يتداركوا الوضع ويوقفو التعاقد معه من اجل

ان ينتهي الامر ولا يصدر قرار بهذا الشأن

ويكتفى بما عملوا ثم بعد فتره اشهر او موسم يتم احضاره مره

اخرى ويعتذر وينتهي الامر

لكن القياده الرياضيه الحكيمه لم يطوف عليها مثل هذه الا لاعيب

وتصدر قرارتها ومن ضمنها

منع الانديه السعوديه من التعاقد معه مستقبلا قاطعين عليهم كل

الطرق والسبل في ارجاعه مره اخرى ولو بعد زمن

اعلمت يا بلوي ان الجزاء من جنس العمل

افسدت صفقه كلون فلم يوفقكم الله في صفقه التجديد مع كيتا صاحب

الحركات القذره

وخسرتم امولا بدفعكم الشرط الجزائي

وخسرتم خمس بطولات هذا الموسم

فا الجزاء من جنس العمل يا منصور يا بلوي