أوقفت الرياضي و سبق أن أوقفت فما لجديد!!!
فصاحب الفساااااااد لا زال حرطليق؟؟؟
سبق وأن طالب جميع من تهمهم مصلحة الكورة السعودية سرعةإصدار العقوبات على من يستحقها دون تردد فقد يؤدي التأجيل إلا نتائج لاتحمد عقباها لاسمح الله ولكن (لاحياة لمن تنادي)
عندما قرأت خبر إيقاف جريدة الرياضي تذكرت المثل القائل (لافات الفوت ماينفع الصوت)
فأين هذه القرارات عندما قام المحسوب على رياضتنا بشراء تذاكر أحد مباريات منتخبنا والسماح للدخول الجماهير بالمجان مدعيآ ب(الوطنية) وهو نفسه من قام بتخصيص طائرة خاصة لنقل اللاعب عبدالله الجمعان للدبي على الرغم أن اللاعب مقبل على مشاركة خارجية مع نادية في البطولة الأسيوية تسجل بإسم (الوطن) أنظروا الى التناقض الغريب في الوطنية!
وأين هم من هذا المفسد عندما قال أنا موجود على الساحة الرياضية للتدمير الأهلي!
وأين هم منه عندما تلاعب وزور في عقد اللاعب محمد نور!
وأين هم من هذا الشخص الدنيء عندما قام بإتفاق مع أحد الأندية القطرية يقوم بموجبة النادي القطري بشراء الاعب طلال المشعل وتمريرة بعد ذلك لنادي الإتحااااااااااااااااد(إتفاق من خارج حدود الوطن)إنها الوطنية كما يزعم
أين هم من هذا المفسد عندما طالب بالعفو عن أسامة المولد والسماح له بالمشاركة في كأس العالم للأندية بسبب خضوع اللاعب حمد المنتشري لعملية في الرباط الصليبي وعندما صدر العفو من قبل حكومتنا الرشيدة نشاهد المنتشري أول المشاركين في كأس العالم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والسؤال المحير لماذا عندما إرتكب الجرم في حادثة كالون الشهيرة أوضح مسؤلي الرياضة أنه إستقال ولم يقال وكأنهم يريدوا أن يبينوا أن المفسد للأسف لم يخطيء
وووووووووووووووووووووووووو الخ من الفساد والجرم والكذب نحن في حاجة لكتب و مجلدات لحصرها
الأشخاص و الكتاب مهما كان مقدار أو حجم عقولهم في الرياضي لا يستطيع أحد منا أن يلومهم على سخف كتابتهم أو سقطاتهم المتكررة سواء عن الإتحاد السعودي أو عن أندية الوطن وأخص نادي الشعب الهلال
لأنهم بإختصاااااااار لم يروا ولم يشاهدوا كبيرهم الذي علمهم السحر يعاقب على أفعالة البذيئة لذلك عملوا
بمبدأ(من أمن العقوبة اساااااااااااء الأدب).
ختامآ: مملكتنا وجدت لتبقى وبقيت لنخلص لها جميعآ