05/05/2008, 10:16 PM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 05/04/2008
مشاركات: 39
| |
آفـــة المرء اثنتان الف كاس وحب كيس ... والنفوس اذا بغيت تعرفها ارم الفلوس ~·*بسم الله الرحمن الرحيم*·~
--------------------------------------------------------------------------------
لغة الاســـتباحة أصبحت تتوازع أدوارها كل حين
ومعها يتحالف مجموعة أبواق مقروءة ومرئية
من قابع فوق عرش ظلمه ومتآمر معه حتى حين
هنا لغات وتعاون بين من قبلوا ان يكون مطايا لركوب الآخرين
فأنتجوا تلك الحملة المدروسة وفق خطط علمية محكمة القوانين
قرارات غير قابلة للاستئناف أو حتى حق الاعتراض
المسألة لا تتعلق بقبول الواقع المرسوم
بل أصبحت تقدم صورة مشوهة ومظللة ويراد لها ان تعيش
في دائرة القبول
فما بين عشية وضحاها القي بالمدعو هلال الى خارج القانون
لأن الهلال أصبح في نظرهم ثورة
وأصبح الهلال بالنسبة لهم كله عورة حتى أسمه
المسلمات الطبيعية لاتثير أحداً ولا تستفز المتلقي
ما يثير الانتباه والغرابة هو أن يكون ما تسمعه وتشاهده خارجاً عن المألوف
فـ بامكانك أن تقرأ أي قرار يصدر ضد الهلال وانت مغمض عينيك
لانه باختصار هناك من يكيل بمكيالين
فبعيداً عن كل التعريفات الرياضية
وبعيداً عن كل السبل والوقائع القانونية
ورغم أن الهلاليين دائما حذرين حد اللطف
في تعاملهم مع لجان الاتحاد السعودي
فلم يكن ذلك طريقا سالكاً لاتقاء شرهم
وأننا كهلاليين لم تكن تخفانا أقنعة المثالية الزائفة
التي يظهرها السادة موظفي الرئاسة العامة
والصورة الزائفة التي يحاولون تجميلها
رغم أنها بانت سوءتها رغم ورقة توتها العفنة
والتي لم تستطع كل مساحيق التجميل التي تراكمت عليها
ان تخفي وجهها القذر
فكل شيء يأتي دائما معاكساً لألف باء الحقيقة
ولا يتناغم مع الواقع المشرف الذي يقدمه الهلال
فالعكس يحدث تماما مع الآخرين
ولو سألت أصغر رياضي لكشف لك الاختلافات المليون
بين التعامل مع هذا الهلال ومع بقية الاندية
وفي نصف دقيقة فقط
الرياضة تعني الانضباط
الرياضة تعني العدالة والمساواة
لكن لا يجب أن لا يكون أحداً فوق النظام والآخر تحته
هذا النظام المبني على قواعد وأسس
طبعاً ليس من بينها نظام جبر الخواطر
والذي وضع موضع النفيذ بمعزل عن الايدولوجيا الكروية
فليس ذنب الهلال أن البعض يفتقد الابداع
فالابداع لايمكن صناعته
ما أقساني ولكن ما اصح ماقلته هنا تصريحا لا تلميحاً
وليس يضيرني ان اعترضوا على كلامي
ولكنهم لن يستطيعوا ان يرجعوني عن ما اقتنعت به وصدقته
فلا يمكن لأي مسئول أن يتجاهل هذه الحقيقة بكل تفاصيلها
وقبل أن يحاول أي مسئول اقناعنا بعدم صحة استنتاجاتنا
عليه أن يقنع نفسه أولا
والسؤال الأهم
هل أضحت اللعبة واضحة الى هذا الحد
وأن التورط الفعلي ضد الهلا مازال قائما
في ضل معطيات عديدة تنذر بها مواقف قادمة
وأن الوضع ينذر بما هو أكثر من ذلك وأكبر ?.
هذه هي نتائج خططكم العلمية
وهؤلاء هم صفوة المجتمع الرياض
والذين لم تجدوا غيرهم ليديروا رئاستكم
فهل لديكم جواب على هذياني
والا ..................................
تبقى آفة المرء اثنتان الف كاس وحب كيس
..............والنفوس اذا بغيت تعرفها ارم الفلوس |