واتت الأمور كما ارادوا ..فهنئا لهم ...
وحين يكون نادي عملاق وكبير كالهلال دونما أحد يستطيع مقاومة الظلم ودحر المؤامرات التي تحاك عليه فلا غرابة ان يقف مثل هؤلاء الاشخاص في طريقه فالوضع الآن لايمكن معه سوى مقابلة الصوت بالصوت لكي تستطيع تحصيل حقوقك ... بقي للهلال صوت واحد يحاول قدر المستطاع الا وهو سمو الامير بندر بن محمد اما البقية فلا شيء سوى الظل
لذلك تجراء الغادي والبادي والمتأخر والمتأني ومن هم على شاكلتهم ليرسموا الطرق التي تريدون فليس هناك من يستطيع وقفهم
وطالما الامر هكذا فليس لنا سوى الانتظار لحين ان يبعث الله من يصد ويرد وينتصر لحق الهلال....


حتى ذلك الحين..................... لك الله يازعيم