30/04/2008, 05:57 AM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 28/04/2002 المكان: الرياض
مشاركات: 156
| |
هذا ما كتبه احد كتابهم....(الرياضي)...؟ تحية طيبة لجمهور الزعيم
احد كتاب صحيفة الرياضي واسمه محمد أبوهداية......الله يهدية ويصلحه ان شاءالله كتب كلام عن قولة انه كاتب وصحفي وانا اشك انه كاتب او صحفي من وجهة نظري لأنه مايفهم وش المقصودبــ ((( اللهم أعز الأسلام بنجوم الزعيم ))) دخل الكورة والبطولات وكل مايحدث في الساحة الرياضية الآن وعرف بنواياه السيئة اللي ما كان يقصدها الدكتور عثمان بن صالح العامر في مقالته وهذا جزء مما كتبة أبوهداية....الله يهدية ويصلحه أن شاءالله دكتور أكاديمي يدعو الله أن يعز (الإسلام) بنجوم (الزعيم)!!
بقلم: محمد أبوهداية
سأدخل في صلب الموضوع .. في البداية أقول:
استند الدكتور (العامر) في طرحه على استفتاء (زغبي!!) ونشر في إحدى الملاحق الرياضية حول جماهيرية نادي الزعيم (المزعومة) وبطولاته المشكوك في عدد كبير منها!! وعقود الدعاية والإعلان التي أبرمها نجومه السابقون واللاحقون مع شركات المنتجات الإستهلاكية المُختلفة والعديد من قنوات التحليل والتنظير الفضائي الرياضية..
يا عيني على هيك كاتب عموماً حبيت أنوه انه كاتب للأسف لايعلم وليس لديه دراية عما يكتب
وهذا جزء من مقالة الدكتور عثمان بن صالح العامر وما كان يقصده واضح وصريح ولكن الأقلام الفاسدة تفسد كل شيئ واليكم المقال:
(اللهم أعزّ الإسلام بنجوم الزعيم)
ويقول فيها الأستاذ الدكتور: عثمان بن صالح العامر
(الاعتراف بالضعف أمام التحديات الداخلية والخارجية الجارفة شجاعة وانتصار.. ومعرفة أين نحن في السياق العالمي ثقافياً وحضارياً ودعوياً أمر مهم .. والتطلع إلى تكاتف الجهود لاستثمار طاقات الجماهير فيما يخدم هذا الدين، ويكون سبباً لتحقق الرفعة للإسلام وأهله حق مشروع للجميع.. وسؤال الله عز وجل العزة والعون على يد من يتوخى أن يكون بتوفيق من الله سبباً من أسباب نيلها والوصول إليها نهج نبوي معروف.. وإذا كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ طلب الله عز وجل أن يعز الإسلام بأحب العمرين إليه لما يتمتعان به من حضور اجتماعي متميز ولما يتسمان به من شعبية عريضة في مجتمعهم المحلي آنذاك والذي كان يصفق للشجاع ويرهبه ويبحث عن وده ويطمع في رضاه فهو من يحمل كاريزما التأثير على الجماهير وهي السمة الأبرز للاحتواء وتصدير الأفكار والأخذ بالألباب.
وفي الختام اعان الله القراء على مثل هؤلاء الكتاب الغير واعين
والسلام خير ختام |