30/03/2002, 02:41 PM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 10/06/2001
مشاركات: 760
| |
اللي ما ياكل بيده ما يشبع يا عبدالرحمن بن سعود يقول المثل اليوناني اللي ما ياكل بيده ما يشبع
وهناك مثل قالته جدتي غفر الله لها وبشبش الطوبة اللي تحت راسها كما يقول أخوانا المصريين فقد قالت ذات يوم ( من اتكل على جاره طال جوعه )
أذن
لماذا تجعلون مصيركم بيد غيركم ولماذا تركزون تفكيركم فيما ينبغي ان يفعله الآخرون لكم بدلا من ان تركزوا فيما يجب ان تفعلوه انتم لانفسكم لقد تلقيتم خسائر عديدة وتأهلتم للمربع بالكاد بمؤامرات مع رفيقكم في اللون والمظهر بعد اغتيال فريق الرياض
لتأتون وتطلبون تأجيل مباراة الوحدة والأنصار حتى تتحقق أمانيكم ويدخل الأنصار مباراته مع الهلال بكل قوة على أمل عرقلة الهلال بعدها يلعب مع الوحدة وليذهب إلى الجحيم ما دام حقق الهدف وهو عرقلة الهلال حتى يفسح لكم الطريق او لفريق الاتحاد للصدارة فالجدول التي تم وضعه من قبل اللجنة الفنية تطالبون بتغييره من أجل مصالح شخصية لكم فماذا لو كان الهلال هو المستفيد وتم تعديل الجدول حتما ستعود نظرية المؤامرة وتعود حكاية السويسة والسوسة
ثم هل تضنون إنكم احرص على الأنصار من أدارته ولاعبيه وهل تضنون ان الأنصار الذي عجز عن الفوز على الوحدة الهابط إلى الأولى قادر على الفوز على الزعيم ثم ان الهلال ( وش عليه من الأنصار يلعب بدافع ولا عمره لا لعب )
كلا يا سمو الأمير
أن الذين يحققون النجاح هم اولئك الذين يملكون القدرة على تحقيقة لأن فاقد الشيء لا يعطيه والانجاز والاعجاز بحاجة الى عمالقة لتحقيقه
والهلال ان سارت الأمور طبيعية فالصدارة له وان حدثت مؤامرة جديدة مثل البارحة عندما قدمتم الفوز للاتحاد فحسبنا الله ونعم الوكيل فالتعادل كان الأقرب لمباراة الأمس ولكن ومع اقتراب نهاية المباراة وبعد ان عجز النصر عن الفوز وبما التعادل سيقرب الهلال الى الصدارة اكثر تم عمل السيناريو الجاهز ووضع اللمسات الأخيرة عليه فجاء فليما هنديا جديدا بعد فيلم الرياض اتي 0
ضربة حرة /
ما زالت القلوب تنبض والعقول تفكر ولكن كره الهلال هو المسيطر فحتى وهم في قمة فرحهم بالفوز على الزعيم لم ينسوا الإساءة له وحتى والزعيم خارج حدود الوطن وهو في دوريهم المحلي انطلقت تلك التبريرات الوهمية الخاطئة بلا حدود بلا قيود والتي دائما لا تتفق مع الواقع ولا يمكن تبريرها او إثباتها رغم انها شائعة في الهذاء بعد أن اصبحت جزءا لا يتجزأ من تكوينهم الفكري
ضربة جزاء :- من عاتب الدهر طالت معاتبته |