نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/)
-   منتدى المجلس العام (http://vb.alhilal.com/f1/)
-   -   دعاءكم يا أحبة .. دعاءكم (http://vb.alhilal.com/t569281.html)

القاضي 01/05/2008 12:54 PM



شكر الله لك تواجدكم و صادق دعاءكم.

نبهني أحد الأحبة إلى أمرٍ غاب عني وهو لفت النظر إلى أنني لا أعرف الأخت الكريمة هديل شفاها الله إلا من خلال أبيها و مدونتها لاغير. فلا هي قريبتي و لا أنا قريبها ، هو فقط محبةُ لقلمٍ صادقٍ نحسبه و الله حسيبه ، نختلف معه و نتفق لكنه نجمع أنه صادق.


هديل … بنت محمد الحضيف
عبدالله ناصر العتيبي الحياة - 30/04/08//

تقول القاصة هديل بنت محمد الحضيف في أول تدوينة لها في مدونتها «عتبات الجنة»: «حكت الحمامة.. فكنتُ أنا!
أستطيع أن أسرد تاريخاً طويلاً، كنتُ فيه أنا البطل - البطل ليس سعيداً دائماً بالمناسبة!- كما يمكنني أن أفتش في الأعوام العديدة التي كنتها، ولا أجدني، لا أجد صوتاً، ولا رائحة، ولا أثراً، وفي كلتا الحالتين لكم أن لا تصدقوني!
حسناً، لأكن أكثر دقة، من أجلكم اسمي: هديل، ولدتُ في ليلة من شهر أبريل 1983، كانت صرختي إيذاناً لرجل أن يكون أباً للمرة الأولى، ولأم أن تنجب من بعدي سبعة إخوة… تنازعت طفولتي مدن كثيرة، أكثر من أن أذكرها، وأكثر من أن تكون الصور الفوتوغرافية - الكثيرة هي الأخرى- أمينة بتوثيقها جميعاً، إلى أن عادت بي الدروب إلى الرياض، فلم أغادرها أبداً بعد 1992.
هنا تنتهي حقبة، لتبدأ أخرى كانت قاحلة تماماً من الذاكرة، من الصور، من كل ما يستحق أن يُذكر، ربما يبرر ذلك أني لا أحب فترة مراهقتي، أو ربما كان الأخير مبرراً للأول! الآن أتساءل: هل حقاً هناك من يأبه بكل تلك الحياة التي تسردينها؟ ربما سيكون هناك من يأبه بأني بدأتُ عمري الافتراضي من عام 2001، وتسكعت في أماكن كثيرة، بعضها غائر في النسيان، وأخرى ما عادت أوطاناً تستحق البقاء.
أول بريد ملكته كان في صناديق نسيج، وسيكون من الغريب أن أعترف بأن أول منتدى سجلتُ به كان منتدى الزعيم الهلالي! قبل أن تلم شتاتي جسد الثقافة لوقت طويل، ويكون لها الفضل في أن ألتقي بأصدقاء جميلين جداً، وروح وارفة جداً، وعمر مليء بالانتصارات والخيبات أيضاً، إلى أن غدا المكان غريباً، وكان لا بد لي من هجرة، لأمتهن رحيلاً مستمراً…!
الآن وأنا أكتب من هذه النافذة الخاصة بي، النافذة الأولى التي أملكها تماماً في هذا الفضاء أشعر بأن أوان السفر آن له أن ينتهي، وآن لي أن أستريح بعد أن وصلتُ شيخوخة عمري الافتراضي! هنا عتباتي للسماء»!
وتقول في آخر تدوينة في الثامن عشر من نيسان (أبريل) الجاري: «منذ شهر وأنا أعد نفسي بالغد، رتبت لاحتفال كبير، وخططت لكل شيء فيه، التفاصيل الصغيرة اعتنيت بها جيداً، وحرصت أن تخرج الحفلة كما يليق بالعام الخامس والعشرين من حياتي… فكرت بأني يجب أن أحتفل جيداً هذا العام، وأحتفل وحيدة، لا أريد مباركات الأصدقاء، ولا مجاملات المعارف، فوصولي لمنتصف العمر شيء يخصني وحدي، ولا أظن أن أحداً سيذكره لو لم يذكر ذلك في صفحة (فيس بوك)، أو منبه الميلاد الذي راسلني الجميع بشأنه، طالبين مني إدراج تاريخ ميلادي، لئلا ينسوه! خصوص فكرة منتصف العمر، فقد كانت نابعة من أمنيتي القديمة والمستمرة بأن أموت عند سن الستين، لذا فالسنوات منذ غد وحتى بعد خمس سنوات، هي سنوات منتصف العمر الذي حددته لنفسي، وسيكون من المهم أن لا أقصر مع نفسي بشيء خلالها، وأدللها قبل أن يبدأ الزمن بالعد لي تنازلياً… غداً ميلادي، وأعرف أن ذلك لا يهم أحداً حقيقة، حتى والديّ لا يعنيهما كثيراً يوم ميلادي، على رغم أني ابنتهما البكر، لكن ٧ أتوا من بعدي يشفع لهما نسيانهما، أو تناسيهما… كل عام وأنا بخير جداً، كل عام وأنا أجد في نفسي ما يستحق الاحتفال، كل عام وأنا أعثر على مبرر جديد لأحبني»!
***
هديل، هذه البنت التي أوكلت مهمة تعريفها إلى صوت الحمامة، ترقد منذ عشرة أيام في أحد المستشفيات الخاصة، ترقد بسلام الله وطمأنينته تحت ظلال سحابة غيبوبة سوداء، ما كان للريح أن تدفعها، ولا كان لها أن تذوب فتمطر، ففي فجر يوم الاثنين ما قبل الماضي، فوجئ والدها الدكتور محمد الحضيف بأن ابنته البكر ترقد في غيبوبة كاملة، وهي التي كانت مساء الأحد في كامل نشاطها وعافيتها، هي التي لم تكن تعاني من أي مرض، وليس لها أي تاريخ مرضي!
يقول والدها واصفاً فجيعة عائلته: «السلام عليكم، وجدنا ابنتي هديل هذا الصباح في فراشها في غيبوبة، وحينما وصلت إلى المستشفى كان القلب والتنفس قد توقفا… هي الآن في العناية المركزة، في عناية الله، ثم دعائكم، أرجوكم، أرجوكم ، ثم أرجوكم، ادعوا لها، وحدثوا الصالحين ممن تعرفون بالدعاء لها، وأسأل الله ألاَ يفجعكم بحبيب».
***
المستشفى الخاص الذي ترقد فيه هديل الآن غير قادر على الإحاطة بحالتها، وأطباؤه يقفون مكتوفي الأيدي أمام تعقيد حالتها، وفي المقابل لم يتمكن أهلها -حتى الآن أيضاً - من نقلها إلى مستشفى حكومي يتولى رعايتها بعد عناية الله، بحجة عدم وجود سرير يحتوي جسدها الصغير الذي بالكاد أتم الخامسة والعشرين!
***
السعودية هديل ابنة السعودي محمد الحضيف ما زالت حتى الآن عالقة في مستشفى خاص، بينما مستشفيات السعوديين المجانية والمتطورة جداً ترفض استقبالها!

* إعلامي سعودي.
[email protected]

أبو راس 01/05/2008 06:26 PM

>>اضااااااااااااااااااااااافة<<


تم -على ذمة موقع العربية- نقل هذيل الى مدينة الملك فهد الطبية بعد ان كانت في مستشفى التأمينات

نسال الله لها ولمرضى المسلمين الشفااااااااااء العاجل

ومشكوووووووووووور ابو عبدالله على تغطيتك واهتمامك

f*y*d 01/05/2008 06:32 PM


لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم اشفها وأسعد أهلها بعودة بسمتها يا الله يا ارحم الراحمين
اللهم يا مجيب الدعوات استجب دعواتنا لهذه الحمامة الطاهرة بالشفاء العاجل
اللهم اشفها وارزقها الصحة والعافية ..

حقيقة جميلة كلماتها في المدونة كل الشكر لك القاضي على نقل المقال

أفهم من كلامها أنها كانت عضوة بيننا في سابق الأيام
أختاً ساهمت في بناء هذا الصرح حتى غادرت لمكان آخر

اللهم اشفها فأنت الشافي
اللهم اشفها شفاءً لا يُغادر سقماً
واشف جميع مرضى المسلمين والمسلمين المؤمنين المؤمنات

أسيرة الزعيم 02/05/2008 02:27 AM

أتابع ما يكتب عن وضعها منذ أن قرأت الخبر في إحدى المدونات ،،
وخيراً فعلت حين كتبت هنا من أجل أن يدعو لها كل قارئ !


هذا ما كتبه د. محمد ، بعد نقل ابنته هديل لمدينة الملك فهد الطبية :


يقول د. محمد :

ليلة عاشرة .. والصمت ســيد المكـــان ..!

كان ( ماراثوناً ) طويلا .. صامتا، حزينا، ودامعا .. ذلك الذي مشيناه أنا وأنتِ ياهديلي .. بين السرير رقم ( 14) ، في وحدة العناية المركزة، في (مستشفى رعاية الرياض)، والسرير رقم (21)، في وحدة العناية المركزة، في (مدينة الملك فهد الطبية).

في رحلتنا الماراثونية .. سرتُ وإياك ياهديل، فيما يشبه ( سرداب موت ). مررنا على كثير من مشاهد ( القبح ) .. وسمعنا اللغة المخاتلة الذرائعية، التي تلبس معطفا ابيضا، وقناعا (ملائكيا) .. وتتسلح بالمهنية ..!

هديلي .. سأحكي لكِ يوما عن التنفيذيين، و( وحوش ) الطب، وكم وردة مثلك .. سحقوها، وهم يركضون، ليدفعوا عربات (خدم القصور)، إلى الأجنحة الخاصة، ويحشدوا في خدمتهم، طوابير الممرضات ..!




- دكتور محمد .. وصلت موافقة مدينة الملك فهد الطبية ..

هززت رأسي . وقعت فواتيرهم .. وبدأوا بنزع الأجهزة .. والأنابيب ..! التوتر وصل لدي أقصاه .. الممرضة تفصل أنبوب أكسجين السريرعن هديل، ولا تعرف كيف تفتح أنبوبة الأكسجين، المرفقة بالعربة المعدة لنقلها إلى سيارة الإسعاف. شعرت بوجع هائل يخترقني. أحسست بصدر هديل يضيق.. وأنا أختنق. قلت بصوت واهٍ :أرجوك أسرعي ..! حتى القدرة على الصراخ والانفعال .. فقدتها .

تحسست صدرها .. كان ينبض . لم تعد عيناها المغمضتان، قادرتان على أن تصلني بالحياة. غفت .. فغاب البريق، الذي طالما استلهمت منه الضوء،لأتعرف على معالم الطريق. نَفَسُهُــأ صار يهديني ..!

سرنا في الممرات الطويلة . نمر على الناس .. وينظرون . ثمة اثنان على السرير : جسدها الغافي .. وروحي الثكلى . حين أرفع بصري .. أبصر غمامة بيضاء تبتسم .. روحها . تنادي .. وهي تحوم فوقنا، مطرزة بزرقة السماء، التي تقرعها أكف ألاف الضارعين : ” لاتحزن إن الله معنا ” .

وصلنا سيارة الإسعاف . رفعت العربة، وتكرر مشهد الأكسجين .. والممرضة. صرخت هذه المرة . كنت أشد قلقا، وأكثر وجعاً .. لاحظوا ذلك . قالت : “don`t worry sir ! every thing is OK”. لا أقلق ..؟! ما أسهل الطلب ..! ينزعون روحك .. ويقولون : لا تقلق ..!
ركبتُ .. وطلبتُ أن يكون اتجاه شاشة المؤشر، الذي يعرض الأرقام، إلى غير ناحيتي .. ما بي طاقة لاحتمال الوجع، من ذلك الذي يصنعه تبدل الأرقام .

حين سارت السيارة، كان كل شيء مظلما وحاراً. هل كان نور السيارة الباهت .. أم هما عيناي، اللتان خبا ضوؤهما .. إذ تغفو هديل ..؟ أكان الجو الحار الخانق، داخل السيارة، أم هي الدنيا التي ضاقت .. فغدت مثل خرم ابرة، إذ تسرق الغيبوبة الهواء من صدر هديل ..؟ كنت في مؤخرة السيارة، رأس هديل إلى الداخل، وقدماها من جهتي . صرت أتحسس قدميها، أتلمس نبض الحياة فيهما .

بدا لي أن قدميها باردتان، أكثر من المعتاد، رغم الحر الخانق داخل السيارة. سألت الممرضة بوجل : هل كل شيء على ما يرام ..؟! أجابت بنعم . ناديتها .. هديل، كانت ماتزال نائمة ..! تذكرت حديثا قديما . قلت : هديل .. أعلم أنك نائمة ، وهذه ليست المرة الأولى، التي تتأخرين فيها بالكلام ..!

هديل .. تذكرين أنك لم تتكلمي، إلا حين بلغت الثالثة . كنا في رحلة بين ( لانسنق /ميشيجان) و( أورلاندو/ فلوريدا) .. وكانت أيام عطلة أعياد الفصح، في ابريل .. حين نطقت أول كلمة لكِ .. في السيارة . كنت وأمك قلقين من تأخرك في الكلام، وحين تفجر ينبوعك ، بتلك الكلمة (الفصيحة). كان (عيدنا) الحقيقي، وقررنا أن نحتفل.. فتوقفنا عند أول ( rest area ) .. وشربنا قهوة، واشترينا لك ( دونت) وعصير ..! تأخرت ياهديل في الكلام، وحين تكلمت.. نطقت عطرا، وجمالا .. وروعة بيان .

كنا في ابريل .. وكانت أول مرة أكذب فيها ( كذبة ابريل) .. وأجد دليلا دامغاً يدعمني. تكلمتِ .. بعد صمت . وأنا الآن .. لا أصدقهم . لا أصدق الذين يراهنون على صمتك . أنا مؤمن بالفجر يبزغ من عينيك . مؤمن بصوتك، الذين سأظل انتظره .. يقول : ” إنما أمره إذا أراد شيئا ، أن يقول له .. كن فيكون ” .

مؤمن بك .. وأشرعت قلبي ويديَ لخالقك : ” سبحانك .. لا إلــه إلا أنت ” .




اللهم استجب دعائنا وانت الذي لا ترد من دعاك !
سبحانك أمرك بين الكاف والنون !
اللهم انها من عبيدك فاشملها برحمتك يا ارحم الراحمين !


يارب صبر اهلها ،،
يارب ثبتهم !


جزاك الله خير قاضينا ،،

مَاهِينُورْ 02/05/2008 08:48 AM



..

لا حول ولا قوة إلا بالله ..
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها و يشفي جميع مرضى المسلمين ..

...

جزاكم الله خيراً ..

..


BLUE-STAR 03/05/2008 09:20 AM


اللهم ياحي ياقيووم أذهب مابها من بأس وعله ..

وأشفها انت الشافي .. وارحم ضعفها وارزقها الصبر ياحي ياقيووم..

القاضي..

جزاك الله خير..

الماسه الزرقاء 04/05/2008 09:06 PM

لاحول ولا قوة الا بالله

اسأل الله العظيم رب العرش الكريم

أن يشفي أختنا هديل

اللهم رب البأس إذهب البأس ,, إشفها أنت الشافي شفاء لا يغادر سقماً ,,

اسأل الله ان يعجل في شفائها , وان يجعل ما اصابها تكفير للخطايا ورفع للدرجات ,,

جزاك الله خير يا قاضينا و كذلك انتِ يا أسيرة ,

أتمنى أن تمدونا بكل جديد عن حالتها ونأمل بأنها للأفضل وأن يقر الله عيني والديها بها ..

أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفي أختنا هديل .




رعبوبة الزعيم 06/05/2008 02:09 AM

لا حول ولا قوة الا بالله ..

اللهـم انت الشافي أشف أختـنا هديل والبسها لباس الصحه والعافيه ..
وفرح بشـفائها اهلها وذويهــا ,,
برحمتكـ ياارحم الراحمــين

القاضي ..
جزاكـ الله خيرا ..

الهــ القناص20ــلالي 06/05/2008 08:50 AM

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيها

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيها

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيها

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيها
<!-- / message -->

القاضي 06/05/2008 08:51 AM

جزاكم الله خيراً و تقبل الله دعاءكم و أسعدنا بعودة أختنا هديل إلى بيتها و أحباءها وهي في أتم صحةٍ و عافية.

أضم صوتي لصوت الأخ الحبيب اللبيب أبن اليمن السعيد في حث الأخوة و الأخوات من الأعضاء من سكان الرياض في احتساب الأجر في زيارةٍ لأختنا في مدينة الملك فهد الطبية.

البارحةُ كتب أحد أفراد أسرتها في مدونتها "باب الجنة" التالي :

سأسمح لنفسي ربما لاني من العائله.. وفي ظل عدم ردّ الدكتور او احد من اسرتها

ان اقول لكل من يسأل عن حال هديل شفاها الله : ان حالها كما هي لم تتغير..!!

لم يطرأ أي تحسن

فقط هي تحت رحمة الله..

لعله يستجيب لدعاءنا ويلطف بنا.. يارب ياكريم!



لا تنسوها يا أحبة من صالح دعاءكم في الخلوات .



أخوكم.

aldb-aldashr 06/05/2008 04:56 PM

الله يشفيها ويرجعها لاهلها



ويشفي كل مرضى المسلمين

القاضي 06/05/2008 05:17 PM

هاهنا طلبٌ من الدكتور محمد كتبه هذا الصباح في مدونة ابنته هديل شافها الله و عافها :

ها أنذا أقف على عتبات اسبوع الصمت الثالث ..

أقول لكم : يقولون .. “لانستطيع أن نصنع لها شيئا” .. فأزداد تشبثا بالسماء ..!

لغة الخطاب قاتلة، تزرع أنصال ألا ف الاسئلة، في قلب مثخن .. ولا ثمَة لديهم ، إلا لغة اليأس.

قلت لهم : سأظل واقفا عندها، على قدم واحدة .. وأدعو ..! مادام قلبها ينبض، فسأبقى منصتا له .. ” وأفوض أمري إلى الله” .

” ربنا مسنا وأهلنا الضر .. وأنت أرحم الراحمين ” .

: ” وكم لـلــه من أمـر خفي ## يَدِق خفـاه.. عن فهم الذكي

وكم من أمـر تُسَاءُ صباحاً به ## وتأتيك المسرة في العشي

وكم يسر أتى من بعد عسر ## يفرج كربة القلب الشجي

إذا حارت بك الأقدار يوما ## فثق بالواحد الفرد العلي

يسألني كثير من الأحبة عن التفاصيل ..! ما فائدة التفاصيل .. إذا كانت تؤدي إلى نفس النتيجة ..؟!

فليعذرني الأحبة الذين يتصلون ، ولا أرد عليهم .. لا أستطيع أن أرد، ما بي طاقة للحديث، ولا لوجع الاسئلة ..!

أريد أن أطلب منكم طلبا . من يعرف أحداً يستحق الصدقة، فليرسل رقم حسابه لي، وتعريفا به.

على بريدي [email protected]
أو على جوالي : 0505209428

هذا ما احتاجه منكم ..

وما تحتاجه هديل : الدعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء ..

دمتم .. بكل الجمال الذي غمرتونا به

Tuesday, 6 May 2008 @ 10:10am



حسناً فعلت أبا المنذر ، فالبلاء يُدفع بالصدقة و المرض من البلاء.



أخوكم.

الـساقي 06/05/2008 05:32 PM


يوماً عن يوم أدعوا الله عزوجل أن يشفي أختنا المدونة هديل شفاء عاجلاً غير آجل , و أن يلبسها ثواب الصحةِ

والعافية , ولجميــع مرضى المسلـمين . اللهم آمين .

أبو المنذر يكتب كل دقيقة لما يجري لحالة هديل , والله أننا نسأل الله أن يخفف عنهم البلاء .

جزاه الله كل الخير , ولك أبا عبدالله على المتابعة .

دعواتنا للجميع بـ الشفاء العاجل .

القاضي 16/05/2008 04:49 PM

توفيت هديل الحضيف و صليّ عليها عصر اليوم .

إنا لله و إنا إليه راجعون.

دانكن دونات 16/05/2008 06:25 PM

الله يرحمها ويغفر لها :(


دعواتكم شباب للبنت


جزاك الله خير اخوي القاضي :( ورده


,,


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:41 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd