نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - سامي اليوم كعودٍ زاده الإحراق طيباً

منذ البداية أتى هدافاً ومع البداية للاحتراف كان الهداف سامي

ثم أصبح الذئب ,فجابر عثرات الهلال ثم الصقر المبرقع ثم بعد ذلك أصبح سام 6 ثم فارس النهائيات ثم أفضل لاعب في القارة الاسيويه ثم هدافاً للعرب وافضل لاعب ثم هدافاً للخليج ثم أبحر في ركب الكره العالميه ليصبح أول لاعب عربي يسجل في كأسي عالم متتاليين ثم ليعود لعرش الافضليه الاسيويه ويستمر الابداع ويستمر سامي في عطائه المتدفق حتى حاز كل الألقاب ليأته لقب أفضل لاعب عربي لعام 2001لينضم الى باقي الالقاب طمعاً في قرب سامي اتاه راكضاً وسامي لم ينظر اليه ليس كرهاً فيه ولكن لأن لدى الذئب ما يشغله عن الألقاب فهو القائد لمنتخب بلده المتأهب لخوض كأس العالم ولديه مع حبيبه الزعيم مهمة الحفاظ على منجزات الازرق .
كل ذلك وبعد كل هذه الابداعات والانجازات بقي من يهاجم الذئب ويتعالى عليه ويتهمه بكل شئ وهو الذي أدخل البهجة كثيراً لنفوس اولئك غصباً عنهم فكم أفرحهم سامي بهدف للمنتخب وكم أسر نفوسهم بلعبه عالميه مع الاخضر أخذو يفاخرون بها خفية لخصوم الاخضر وهم يتخفون من انصار سامي , حتى لا يقولون سامي فعل وفعل .
اولئك بحق تجب عليهم الشفقه والاسى لحالهم المحزنه , فهم في شغل بهذا السامي وهو عنهم لاهٍ ولا يعيرهم ادنى اهتمام بل اذا احتاجوا الفرح الاخضر أهداهم اياه وكم فرح اولئك المتسعودون بتأهل الاخضر الاخير وان لم يظهروا ذلك فكلهم تمنى تأهل الاخضر وتمنى بعد سامي .
هكذا هم العضماء الكبار , يتطاول عليهم الاقزام فيرمون لهم بحفنة مما يحبون .
هكذا كان ولا زال سامي , يقابل اساءتهم في صحفهم ومن خلف مكاتبهم بإهداء الفرح لهم عل قلوبهم المظلمه ان تهتدى بهذا الفرح , وهم دائماً يبرهنون على انهم أسفه من السفهاء فإذا اكرمهم سامي بالفرح سكتوا لا مدحاً ولا ذماً واذا مضت لفرحتهم زمناً قاموا كما يقوم المجنون يرعدون ويزبدون وقال سامي وفعل سامي واكل سامي وشرب سامي .....................
وهذا السامي كمن نصب لهم السيرك ليستمتع بهم وازاح عنهم ستار المسرح ليضحك عليهم وكأنه الزعيم الذي ينظر اليهم في قمة عضمته غير آبه بما يفعلون .
هكذا سامي يقدم لنا نحن معشر العقلاء دروساً في فن التعامل مع مثل اولئك السفهاء .
كم قالوا عن سامي في الصحف وخلف الكاميرات وفي المجالس ومع ذلك بدأ سامي هدافاً والآن أفضل من يركل الكره في العالم العربي .
أصبح سامي اليوم لغة العرب وأسيا عند بلاط الكره العالميه , وأصبح اليوم العربي الوحيد الذي تبحث عنه متاجر العالم مع زيدان ورفاقه لزيادة ارباحها .
سامي اليوم يختلف عن اي وقت مضى
سامي الذي أحرقناه منذ الصبا هانحن اليوم نشم أزكى اطيابه فسامي اليوم كعودٍ زاده الإحراق طيبا 0