17/04/2008, 02:58 PM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 10/06/2001
مشاركات: 760
| |
الهلال ...... المنطق مطلوب .. معطوب ...... مصلوب ( لا أدري ) يبدو أن لياقتي الكيبوردية قد أصابها الوهن والاعياء لكن سأحاول هنا أن أبعثر افكاري وأرجو قبولها أو رميها جانباً سيان
الشي الثاني اطبع قبلة اعتذار على جبين كل هلالي وكل من لازال يذكر محمد المصربي على هذا الغياب المتعمد
وسادلف الى حيث أنتهى الزملاء حول قرارات الاتحاد السعودي الأخيرة ممثلا بلجنة الانضباط فالحقيقة محتاجةٌ إلى من ينكرها ويردها ، كحاجتها إلى من يقرُّ بها ويقبلها ، فهي بأحدهما تثبت وجودها ، وبالآخر تثبت قدرتها على الوجود والاستمرار منذ سنين،
يترنح رقاص الساعة،
يضرب هامته بيسار، يضرب هامته بيمين،
والمسكين، لا أحد يسكن أوجاعه،
أن أي محاولة للكتابة عن لجنة الانضباط
هي كمن يصدر التمور الى منطقة الاحســــاء
فما كدنا نخرج من فشل اللجنة السابقة
الا وسقطنا في فشل جديد ومن لجنة جديدة
فحالة الفوضى التي تشل قدرات هذا اللجنة
جعلت هذه اللجنة وكأنها لم تعرف نظاما قط.
وليس من دواعي هذا المقال الحديث عن حلول
فالحل واضح وضوح الشمس في رابعة النهار
هذا لو أراده القائمون على الاتحاد السعودي
فكل ما هناك سفينة يقودها اشخاص في الاتجاه الخطأ
والمكان الخطأ ....... ويجب الخروج ... من هذا الخطأ
فما يواجه به الهلال من ارهاصات وآخرها ايقاف اخصائي العلاج
وكل ذنبه انه تلقى لكمات الملاكم كيتا
ولا أعلم ماهو الخطأ الذي اوقف لاجله
ومن الذي كتب تقريره عن المدرب
الا ان كانت المسألة ارضاء خواطر
على حساب الهلال
هذاالفريق الذي أصبح مسرحا لتجارب القرارات
وأصـــــــبحت الأعـــــــذار التي يواجــــــــــه بهـــــــا
هـــــــي أكـــــــاذيب متنكـــــــــــــــرة....في عباءة عدالــــــة !
في لجان الاتحاد السعودي يختلط الغريب والأكثر غرابة
في غياهب اتحاد القدم هناك عمل ................ !!!!
ولكنه عمل في الاتجـــــأااااااه المعاكس !!
فأصـــــــــبحت كلمة أمانــــــــة تســـــــــبقها كلمـــة موضــــــــة قديمة
بعد أن وضــــــــــع الرجل غير المناســـــب فــــي موقــــــــع المسئولية
فالجدلية الحقيقية فـي ميول الإخــــــوة في اللجان الفنية وشقيقاتها
وليســــت فـــــي غياهــــــب المجهـــول .............
بل ما فيمـــــا يدركه ويعـــــيه الوسط الرياضي تمامـــــا ..
فهــم لا يحتاجون ســــوى التخلي عن الميول والمداراة
ان الرياضة السعودية تعيش لحظات من المتاهة،
وان المشاهد للوضع
بات في حال من الاسترخاء والتأمُّل،
في انتظار المحطّة الأخطر،
فمن لجان اتحاد القدم
تتعاظم الشهادات الحيّة،
عن الحقيقة المرة
صورة قاتمة
الوانها باهته
تم الدخول اليها
بمحض الارادة
واصبح الخروج منها ...... كخروج امريكا من العراق
فكل أمر للهلال مطلوب
هو مقبول شكلا ومرفوض مضمونا
هذه العبارة التي حفظتها من زمن ابو عزيز
طيب الله أوقاتكم |