17/04/2008, 01:46 PM
|
مشرف سابق بمنتدى الجمهور الهلالي | | تاريخ التسجيل: 29/03/2006 المكان: نجـــد بنـت المجــد
مشاركات: 2,344
| |
روايـات (( حبابّـة )) .. والأرقـام (( الكذابّـة )) .. !! بسـم اللـه الرحمـن الرحيـم مسائكم مرّصع بـ (( فوارق الأرقـام )) لصالح الزعيم صباحكم يستشعر (( ضخامة )) عشّاق الزعيم روايـات (( حبابّـة )) .. والأرقـام (( الكذابّـة )) .. !! من منّـا لا يعرف من تكون هي (( حبّابة )) ؟؟ هي (( شخصية )) إشتهرت برواية (( القصص )) من نسج الخيال هي (( شخصية )) إشتهرت بروايات (( فعلاً لا تعترف بـ لغة الدقّة )) لإنها من من نسج الخيال طبعاً هي (( شخصية )) إشتهرت بروايات (( قد تتخللها مواقف ذات الطابع الفكاهي )) ببساطة .. هي راوية وأتوقع أن الكثير سمع بـ (( إسمها )) ولو بـ مجرد (( سماع )) فهي (( تختلق القصص )) الخرافية ولكن (( لمـاذا .. )) تختلقها ؟؟ لإمتاع الغير طبعاً .. (( وليس لـ مصالح شخصية )) فمن الطبيعي أنها تعيد رواية القصة مرة واثنتين وثلاث ومن الطبيعي أيضاً أنها مع كل إعادة للقصة ذاتها (( يختلف جزأ من أحداث تلك القصة )) وتقوم هي بـ (( الترقيع )) لـ تفادي النسيان الحاصل فمن الصعب حفظ القصة (( كاملة بالنص )) فهي ليست بكتاب منزّل (( أكرم الله كتابه عنها )) لذا من الطبيعي أن تختلف (( أحداث )) القصة مع كل إعادة (( وذلك بـ إجتهادات شخصية من نفس الراوية )) إذن .. يتضح لنا أن (( حباّبة )) هذه (( لا تعترف )) بـ (( لغة الدقّة )) في الأمس .. عندما كنت أشاهد (( القناة الرياضية السعودية )) رأيت (( برنامج إحصائيات )) الذي عرض (( نتائج تصويت )) شركة (( zogby )) فهذه الشركة (( تبنّت )) إجراءات تصويت (( الرئاسة الأمريكية )) لذا ... فهي خطت خطوة (( جريئة )) عندما تبنت (( إجراءات )) تصويت (( أفضلية النوادي السعودية وما إلى ذلك )) فمن المؤكد أنها سـ تشدد (( رقابة الإجراءات )) في مثل هذا التصويت لكي لا تخسر جزأ من (( سمعتها )) الضخمة ومن الإجراءات المتخذة (( زيادة عدد المشتركين في عملية التصويت )) لتحري الدقة من هذه الزيادة فهذه الشركة .. (( لعلها لم تقم بإجراء تصويت بخصوص الإندية في السابق )) ولكن (( وفي نظري )) أن التصويت مهما يكن يظل تصويت (( سواء بخصوص أندية أو غيره )) في الأمس .. بغظ النظر عن (( من إجتاح التصويت )) فأنا .. أؤمن بلغة الأرقام وهي قد تكون تحتوي على أخطـاء (( ولكنها تبقى هي الأقل أخطاء )) إن وجدت وأيضاً لـ (( متسيد التصويت )) الحق في الإبتهاج بهذه النتيجة (( بغض النظر عن من يكون )) عموماً .. لا أدري لماذا (( خطرت بـ بالي حبابة هذه )) عندما كنت أشاهد ذاك البرنامج وخصوصاً عندما سمعت (( ردة فعل )) نائب رئيس ذاك النادي فـ نائب رئيس ذاك النادي (( إتهم )) الشركة (( بهتاناً )) بإستخدامها لـ أرقام شركة الإتصالات (( موبايلي )) وما إن تحدّث ذاك النائب إلا وأتى الرد القاطع سريعاً من (( المقدم : سليمان الهويمل )) حينما قال (( أن جزأ من الأرقام المتخذة في التصويت أرقام ثوابت وموبايلي لا تمتلك أرقام ثوابت )) وأخذ (( يؤّلف القصص )) الخرافية من خياله الواسع كما تؤلف (( حبابة )) قصصها ولو قلنا له (( اعد ما قلته بالأمس في اتصالك )) لـ تغّير المضمون مثلما يتغير مضمون قصص (( حبابة )) عندما تعيد قصصها وأيضاً .. يتضح الشبه عندما يشترك الطابع الفكاهي في كلا الحالتين (( سواءاً في تلك القصص الحبابّية أم ردة فعل ذاك النائب )) والأسوء من ذلك (( إدعّائه )) بامتلاكه لـ إدلّة تثبت على ما قاله وعندما سُأل عن (( المصدر )) بدأت سياسة اللف والدوران (( تتسيد على ردة الفعل تلك )) ولا أنسى (( فضيحته )) عندما تكلم على لسان (( عضو الشرف المنتمي لنادي هذا النائب )) المشارك في تبني عملية هذا التصويت بكلام لم يتفوه به ذاك (( الغائب )) في تلك اللحظة وأخذ يشكك في مصداقية الشركة وبعد كل تشكيك يقول (( أنا لا أشكك )) وكأنه يطبق المثل المعروف (( مشتهي بس مستحي )) فهو يريد أن يعلن التشكيك (( ولكن لعل )) الحياء منعه ولكن ... هناك إختلاف بين سبب (( إختلاق )) القصص من قبل هذا النائب و تلك الراوية (( حبابة )) فهي كما قلنا ... تختلق القصص .. لإمتاع الغير ولكن .. هو يختلق القصص لمصالح شخصية وللأسف سبحان الله .. تصويت النادي الأكثر شعبية (( تصويت مشكك فيه )) وتصويت أفضل لاعب (( تصويت نزيه )) يا أخي العزيز ... إن لم تقبل بهذا التصويت فـ الأمر عائد لك (( ولكن لا تقبل جزأ مناسب لك وترفض الجزأ الاخر المخالف لوجهة نظرك )) إلهذا وصلنا من (( الإستغفال )) يا نائب الرئيس ؟؟ ليتك .. تسمع (( إتصالك بالإمس )) فمن المؤكد أنك ستحاول أن تمحوه من الوجود عموماً .. وتتواصل (( الإتصالات )) إلى إن إتصل ذاك (( الدكتور )) ااااااااه ليتك يادكتور (( قتلت )) التعصب وتكلمت بالمنطق فهذا الدكتور أخذ يمتدح نفسه (( وإبراز )) وطنيته وأخذ يبرر (( أخطاء لم يكن لها وجود )) وافتعل مشاكل من لا مشاكل فـ تارة يقول (( أن الاتحاد السعودي لم يكن يعلم بهذا التصويت )) والاميران عبدالله بن مساعد و فيصل بن تركي أعلنوا في مؤتمرهم الصحفي أنهم أخذوا الإذن من أعلى سلطة رياضية يا (( دكتوري )) العزيز .. إن لم تكن تعلم بهذا التصويت من قبل (( فـ اعلم ان الامر ليس من شأنك )) مع احترامي لك طبعاً وتارة .. يدعي الحيادية يقول (( ان هذا التصويت يسبب المشاكل )) يادكتوري العزيز ... للأسف قتلتها بالفعل (( قتلت )) الحيادية فانت أيضاً (( قبلت )) بجزأ مناسب لك من التصويت ورفضت الجزأ الاخر المخالف لوجهة نظرك عموماً ... تواصلت الإتصالات .. وتوالت التفجيرات وأخيراً ... فجرّها (( عضو شرف ذاك النادي )) وأعلن (( التشكيك )) بصوت (( جهوري )) يحسد عليه (( الصوت فقط )) وأخذ يطعن في (( مصداقية )) تلك الشركة (( علناً )) وكانه بكلامه هذا (( يريح ذاك النائب الذي منعه الحياء من قول حقيقتهم المزعومة )) فهذا العضو الشرفي (( يطعن )) في المصداقية بداعي أن الشركة (( إستلمت المبلغ )) من فلان من الناس وهكذا ذهبت النتائج لمن دفع وأيضاً (( عضو الشرف هذا )) كأنه يقبل بـ (( تصويت أفضل لاعب )) ويعترض على (( تصويت النادي الأكثر جماهيرية )) (( عضو الشرف )) العزيز ... (( حبابة )) .. لم تكن تطعن في نفر من الناس فـ هي تؤلف الروايات (( الخيالية )) فقط وتكتفي بما ترويه ليتكم .. تؤلفون (( وتكتفون بالتأليف )) وتحذون حذوها لإن الدخول في السرائر والضمائر أمراً ممقوتاً ... ... ... . قفلة .. !! لعل أفضل الدعابات في الأمس هي : أن توقيت التصويت كان يصب في مصلحة الهلال بسبب تحصله على بطولة ولي العهد يامن .. أيدتـم هذه الدعابة عشق الكيان لا يتغير بسبب طارئ معين ومن تغير عشقه فهو ليس بعاشق ولعلكم رأيتم (( عشاّق )) تغيّر عشقهم من جانبكم وهذا ما أدّى لقول هذه الدعابة ... ... ... . في عقر الدار .. !! وتستمر سلسلة الدعابات وتأتي تلك المقولة .. (( ماجد عبدالله إجتاح التصويت في عقر دارهم )) السؤال االمهم .. هل هم يتحدثون بالمنطق ؟؟ لا أظن ... لإنهم يتناقضون في كلمة يقولونها فهم ينكرون أحقية الزعيم و يوافقون على أحقية ماجد عبدلله ... ... ... . ختــاماً .. !! وبما أنني اعشق هذا المسمى بـ الزعيم أستطيع أن ابارك لكل محب له على إجتياحه لتصويت الإفضلية بالفعل هو يستحق ولا عزاء للحاقدين . . وتقبلوا خالص الود والتقدير . . . نيوتن
اخر تعديل كان بواسطة » أبـو راشـد في يوم » 17/04/2008 عند الساعة » 02:43 PM |