مع إستقرار أحوال الطقس الدائِم [ في البيت الأزرق ] وذلك بعد فضل الله ومنتهِ علينا ,
وتكاتف الـ رجال الذين هُم وراء هذا الثبات المعهود .. والدعامة الشامخة ..
,’ .. التي لا تنحني لقولِ " قائل " لا يفقه في هذا المقام ( ايُّ مقال ) .. يُرْوَى .. ’,
لا أعْتَقِد .. ولا يَعْتَقِد ولنْ يُعْتَقد ابداً /
( أن هُنالِك أُم تَسْمَح وفِي ظِل وجودها بإرْضاع أطْفَالُهَا مِن ثدِي غَيرُ ثديها )
بطبيعة هذا القول .. نجد دائماً .. وفي وسطنا من هُو ( سلاطي ) إلى حدٍ كبير .. و [ مُضاعف ] !!
للأسف سأغيّر قليلاً نظريتي , وذلك ليس إجحافاً للمنطق , وإنما هُو من يُشير إلى ذلِك بشكل ( سافِر )
.,’
نُقْطَة :
الإنْسَانُ المُتَقَدِّم أو الرَّاقِي و حتَّى السَام !!
يُحاول دائِماً إثْبَات مدى الرُّقي بطرق مَشْروعة
ومَهْضُومَه يَسْتَطِيعُ كل ( ذا فِكر واعي ) اِستيعاب
هذا المدى العميق , النقيُّ القولِ برجاحةِ الكلمة وأصلُ الحدث .
وا أسفاه :
على من يشترون العقول القريبةِ مِنْهُم .. بثمنٍ بخس
يزرعون في ذويهم [ الكره والحِقدُ على الآخر ]
نعم .. ما هكذا يكون النقاءُ والجلاء لأفكار
من هم يحتاجون إلى الصقل السليم
وتلبيسهم بهندام الروح الصافية
التي تستقر بالقول الجوهري الأبلج .
هلْ يكتفون دائِماً بالشروق ؟! :
على العكس دائماً , إذا أنت كنت خصمهم ( إذاً ) أنت عدو ..
و.. أنتَ الوقِح ..
يقول لك .. لِماذا يا صغيرُ تنتصر ؟!
., على هذا النهج يسيرون , حتى لو انتصروا ( لِمرَّة ) ,.
قال القائلُ مِنْهُم / رأيتُك بالأمس تفوز .. قلت: وأين الفرق ؟!
قال لي : لكن أنت لست بعادل , فقلت : كيف ذا ؟!
قال لي : الكل يدري أنك كذلك , قلت : وكيف يكون ذلك ؟!
رد عليّ مُبْتَسماً ولم يكن في جعبتهُ الجديد .
هذا هو الحال اخواني واخواتي
مُجرد ترهات , باطل , كذب , واحتقار للأطراف الأخرى ,
ما دون الإستناد على شيء من ( المنطِق ) المُطلق .
.,’
* في مقلب القمامهْ
رأيت جثةً لها ملامح الأعراب
تجمعت من حولها (النسور) و(الذباب)
وفوقها علامهْ
كانت تسمى سابق كرامهْ !
.,’
من كلمات أحمد مطر
--------------
في ظل غياب الوطنية والروح الشريفة
واختباء الكرامة خلف اسوار الغيرة
والبحثُ عن التزييف من خلال ( الكراهية )
لا اقول سوى .. نحمد الله على [ عقولنا ]
واستنادنا على القول الفطن المُباح .
هذا ولكم ارق تحيّة
المُلهَم