نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - مقال الموسم جستانيه إنخبل إنهبل فقد الذاكره ؟؟؟يازعماء اللهم لا شماته

ليس من عادتي
نقل مقالات نجس النيه جستانيه أو التعليق عليها لقناعتي بحقارة الكاتب وسؤ مقصده وإكراما لمرتادي المنتدى وحترام لذائقة الزعماء
اليوم فقط أستميح الجميع عذرا وأستأذنهم بجلب موضوع سيىء النيه بالرياضيه لا للرد عليه أو تفنيد أكاذيبه بل ليتأكد الجميع أن من يطالبه بالتعقل والحياد والعوده لجادة الصواب كمن ينفخ بقربه مخرومه
أخونا بالله لم يستهبل بمقالته اليوم أو يتعمد خداع متابعي مقالاته كالمعتاد بل كتب بجديه أن الشباب فاز على الهلال قبل أيام بهدفين لهدف وراح المسكين يمنى النفس و يتمنى أن يكرر نجوم الليث النتيجه هذا المساء ممتدحا الليوث وروحهم المعنويه اللتي قادتهم للفوز
أخونا يبدو أنه خرف وفقد عقله بل هو بالفعل خرف وفقد ذاكرته وإلا كيف يكتب عن مباراة لم يمضي عليها إلا أيام ولا يتذكر نتيجتها
الخطاء وارد مطبعيا والنسيان من طبع بني أدم متى كان الموقف لايهمه أو مضى عليه فتره طويله
ولاكن أن يحلل مباراة تهم فريقه أكثر من غيره مقامه قبل أيام معدوده ويصر على أن الشباب هو الفائز ويذكر مسببات فوزه فذلك مردوده لأمرين لا ثالث لهما
إما أنه شاهد مباراة أخرى وظل يتابعها على أنها لقاء الهلال والشباب وهذه مصيبه قد تجعل الجميع يسيى الظن بالكاتب وأنه لم يكن بحاله تسمح له بالتفرقه مابين مباراة وأخرى
أو أنه لحظة كتابته للمقال لم يكن بحاله تسمح له بسترجاع ذاكرته لأي سبب كان سواء حاله طارئه لها مسبباتها أو مستديمه تجعله بمناء عن عتب قرائه من اليوم فطالع
العتب على مسؤل التحرير بالرياضيه أين التدقيق والمراجعه
أترككم مع المقال وركزو على الكلمات الملونه بالأزرق والأحمر وعندها أدعو له بالصلاح والهدايه
مباراة الموسم والعمر
عدنان جستنيه
09/04/2008
لا يختلف اثنان على أن مباراة هذا اليوم التي ستجمع الهلال بالشباب تعد بمثابة مباراة الموسم والعمر في آن واحد مع الملاحظ أن هناك فرقا كبيرا وشاسعا بين حالتي الزمن وحجم المفاضلة المقصود به الموسم والمعني به العمر من حيث متعة وأهمية المباراة عند بعض أو عامة الجماهير الرياضية..
ـ عندما نصف مباراة قبل أو بعد نهايتها بأنها مباراة الموسم فغايتنا بذلك الفن والإمتاع الكروي الذي يشبع رغبات جماهير المدورة بصرف النظر عن ميولاتهم وعن حسابات الفوز والخسارة ذلك أن الجمال العام لأداء الفريقين وما قدماه من مستوى والأهداف التي سجلت هي المعادلة الحقيقية المعبرة عن فرحة صادرة من قلوبنا وأفواهنا في لحظة صادقة نقول عندها بصوت عال (الله .. يا سلام).
ـ أكبر مثال يعطي نموذجا لحالة (تنهيدة) تكشف مستوى إعجابنا بمباراة هزت أعصابنا وأمتعت أبصارنا ودغدغت مشاعرنا تلك لعمري المباراة الماضية التي أقيمت بين ذات الفريقين
(الشباب والهلال)
والتي انتهت بفوز الأول بهدفين مقابل هدف واحد.
ـ كان من الممكن أن تكون مباراة روتينية ومملة وتفتقد للإثارة لو لم يكن لليث في ذلك المساء حضوره القوي وكأنه من خلال ذلك العطاء (المذهل) والمبهر بروح الأداء الجماعي المتميز بالكرة السريعة الشاملة يقدم نفسه كمجموعة تعلن عن واقع (الحرية والاستقلالية) التي يتمتع بها نجوم الليث وبمشاركة إدارية فنية لا تقبل بمبدأ التنازلات وهدايا مجانية تذكر جماهير جيل سابق ببطولات ذهبت ضحيتها أندية اغتصبت منها بسبب صافرة حكم أو جدول دوري (مفصل) من أجل خاطر عيون النادي (المدلل)..
ـ بمنتهى الكلمة النزيهة الصادقة لم أر الشباب يلعب بذلك التوهج الكروي وإبداع غير عادي مثل تلك المباراة التي كان فيها ناصر الشمراني متألقا بروح المصمم على اللحاق بلقب هداف الموسم ولكن أعصابه كثيرا ما خانته وهو (يستعجل) التهديف.
ـ لا أدري إن كان (الليث) هذا المساء سيكون أيضا (نجم الحفلة) أم أن لوجود القناص في فرقة (الصياد) الأزرق ستغير وجه المعادلة لتصبح مقولة (الكورة بدون وجود الزعيم ما لها طعم) صحيحة في ليلة العمر.
ـ نعم ليلة العمر أو مباراة العمر وهنا المعنى يخص الهلاليين والاتحاديين على وجه التحديد وإن كان الهلال وجمهوره أكثر المعنيين بهذا الوصف حيث إن لقاء اليوم بالنسبة لهم أشبه بالحياة والموت ذلك أن الفوز يضع الهلال في مرتبة (علو كعب) لا تقل في درجتها عن درجة (إتي جدة) وأملا كبيرا في كسب التتويج على أرضه وبين جماهيره.
ـ هذا هو الوصف الحقيقي لمواجهة هذا المساء فإن فاز الشباب أيضا فإن هذا الحدث سوف يبقي بأسماء نجومه (موثقا) في سجلات التاريخ وهي خسارة مؤلمة للهلاليين (لن تنسى) وستظل عالقة في الذاكرة مدى العمر على أنها (خسارة العمر).
ـ على كل حال لن أكذب على مشاعري وعلى القراء إذا قلت إن (أمنيتي) لن تتحقق بنسبة (99,9 %) واكتبوا عندكم النتيجة من الآن فهي للنادي (المحظوظ) ثنائية نظيفة وإن زادت فسوف تكون ثلاثية مقابل هدف أو هدفين.. وأهلا وسهلا بالمتعة وأعصاب متوترة مساء يوم الأحد في مباراة (يا روح ما بعدك روح).
ـ أخيرا يبقى التفاؤل قائما مع ممثلي الوطن (الاتحاد والأهلي) في تحقيق نتيجة ومستوى يتوافق مع تطلعات جماهير الكرة السعودية وبنفس تألق ونجومية معلقنا المتألق
(عيسى الحربين).
على مسؤليتي
أبصم مليون مره إن الرجل خرف وأصيب بوشره برأسه ولا شرهه أو عتب عليه بعد اليوم بمعنى أدق لايلام فيما يكتب من الأن فصاعد
أنتم ياهلالين مسؤلين أمام الله بما أصاب الرجل فهم الزعيم والتفكير فيه أفقده صوابه لدرجة الهذيان
نسأل الله له العفو والعافيه