![]() |
خلفية لـ سطح المكتب .. حملها واكسب الأجر !! سلامـ علااكمـ .. يالربع :) شحالكم عسآكم بخير .. بينما كنت اقلب في النت < يمديكم :d المهم اني حصلت خلفية رووعه .. جربوها وماراح تخسرون .. ولا تنسون تنشرونها لأن في ذلك أجر عظيم من رب العالمين .. ارعص هون والسلامـ علاكم .. |
أذ حملتوا الخلفية .. روحوا لخصائص وخلوا وضع الخلفية سنتر أو توسيط ... وخلوا اللوون اللي ورى الخلفية أسود صدقوني رح يطلع شكلها عجيب .. :) ولا تنسون أدعوا للي سوى هالتصميم .. بأن الله يرزقه ويهديه لما يحبه ويرضاه .. |
الله يعطيك العافية وجزاك وجزاه الف خير وفالك الجنه |
إقتباس:
اخوي العشق كله للزعيم جوزيت خير على نشر الخير والتذكير به |
جزاك الله خير أخوي .. وكثر الله من أمثالك .. تقبل مروري |
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته خلفيه راائعه .. الله يجزاك خيــر |
جــــــــــزاك الله خيــــــر الجــــــــزاء ,, وجعل ذلك في موازين اعمالك |
جزاك الله خيراً لكن لمعلوميتك الحديث ضعيف جداً وهذا نص الفتوى : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فليس في قول المرء: سبحان الله وبحمده عدد ما كان وعدد ما يكون، وسبحان الله عدد الحركات والسكون. من حرج، ولا شك أن المسبح بهذا اللفظ قد بالغ في تكثير التسبيح، لكن الأصل في العبادة أن أمرها توقيفي، والأفضل للمسلم أن يقتصر في الذكر على ما صح من السنة، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في تكثير التسبيح ما فيه الكفاية. روى الإمام مسلم وغيره من حديث جويرية رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من عندها بكرة حين صلى الصبح وهي في مسجدها، ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة، فقال: ما زلت على الحال التي فارقتك عليها، قالت: نعم، قال النبي صلى الله عليه وسلم: لقد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن، سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته. قال الإمام النووي: والمراد المبالغة به في الكثرة، لأنه ذكر أولاً ما يحصره العد الكثير من عدد الخلق، ثم زنة العرش، ثم ارتقى إلى ما هو أعظم من ذلك، وعبر عنه بهذا، أي ما لا يحصيه عد، كما لا تحصى كلمات الله تعالى. فتـاوى <!-- table - 5 starts --> <table align="center" bgcolor="white" cellpadding="1" cellspacing="0" width="90%"> <tbody><tr> <td align="center" valign="top"> <table align="center" border="1" bordercolor="#cee3fb" cellpadding="1" cellspacing="1" width="100%"> <tbody><tr> <td align="center" bgcolor="#ecf3fb"> العنوان </td> <td align="center" bgcolor="white"> تثبت قبل أن ترسل </td></tr> <tr> <td align="center" bgcolor="#ecf3fb"> المجيب </td> <td align="center" bgcolor="white"> د. عمر بن عبد الله المقبل عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم </td></tr> <tr> <td align="center" bgcolor="#ecf3fb"> التصنيف </td> <td align="center" bgcolor="white"> الفهرسة/ الآداب والسلوك والتربية/ أدب الحديث/الصدق في الحديث </td></tr> <tr> <td align="center" bgcolor="#ecf3fb"> التاريخ </td> <td align="center" bgcolor="white"> 25/07/1427هـ </td> </tr> </tbody></table> </td> </tr></tbody></table> <table align="center" border="1" bordercolor="#cee3fb" cellpadding="1" cellspacing="1" width="100%"><tbody><tr> <td align="center" bgcolor="#ecf3fb"> السؤال </td> </tr> <tr> <td style="border-style: ridge; border-width: 1px;" align="right" bgcolor="white"> السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: ما صحة هذا الحديث: "أن رجلاً من السلف قال: لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكنات" وبعد سنه قالها قالت الملائكة: أننا لم ننته من كتابة حسنات السنة الماضية فما أعظم هذه الكلمات التي لا تأخذ منك سوى ثوان. يا فضيلة الشيخ هل هذا حديث صحيح تصل هذه عن طريق الرسائل لا أعرف هل صحيح أم لا؟ </td> </tr> <tr> <td align="center" bgcolor="#ecf3fb"> الجواب </td> </tr> <tr> <td align="right" bgcolor="white"> الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فهذه الرسالة التي انتشرت عبر الجوال والإنترنت هي من جنس كثير من الرسائل التي بدأت تتداول في الآونة الأخيرة، والتي لا يشك مَنْ له أدنى ممارسة ومطالعة في الأحاديث النبوية، وآثار الصحابة أنها ليست على سنَنِهم ولا على طريقتهم في الأدعية والأذكار التي تشع منها أنوار النبوة، وتظهر فيها الفصاحة والبلاغة العربية والبعد عن الألفاظ التي هي بأدعية المتأخرين المتكلفين أشبه منها بأدعية سيد المرسلين –صلى الله عليه وسلم- أو أدعية أصحابه الميامين. ولّما كان البعض لا يستطيع ترويج بعض هذه الأدعية إلا بقصص، وكتب عليها بعضهم بعض القصص لتروج على العامة فلعل هذه القصة التي سألت عنها من هذا الباب. وإنني أكرر هنا ما كررته في أجوبة سابقة من التحذير من ترويج ما لم يثبت الإنسان منه عن آحاد الناس وأفرادهم، فضلاً عن عليتهم، فضلاً عن الصحابة أو النبي –صلى الله عليه وسلم-، فإن هذا المسلك مخالف تماماً لقول الله تعالى: "فتثبوا"، وفي القراءة الأخرى: (فتبينوا). وليس بعاقل من حدث بكل ما سمع، أو نشر كل ما وصل إليه ولو كان قصده حسناً، فإن القصد الحسن لا يشفع لصاحبه في تبرير مثل هذا الخطأ الجسيم، بل هذا العذر –أعني حسن القصد- من الشبه التي تعلق بها واضعو الأحاديث على النبي –صلى الله عليه وسلم- بغية ترويج الخير زعموا!. فليتق الله أولئك الذين يروجون مثل هذه الرسائل، وليتثبوا منها قبل إرسالها، فإن لم يستطيعوا التثبت فليسألوا أهل العلم، والاتصال بهم اليوم أسهل منه في أي وقت مضى. إما عن طريق الإنترنت -كهذا الموقع الذي يعتني بجانب الفتوى- أو عن طريق رسائل الجوال، ولا عذر لأحد في نشر مثل هذه الرسائل الملفقة. ومن تأمل القرآن والسنة وجد فيهما الغنية والكفاية عن ترويج مثل هذه الأحاديث الضعيفة، والأخبار الواهية، والله المستعان، والحمد لله رب العالمين. </td></tr></tbody></table> والله أعلم. |
جزاك الله كل خير واثابك علية الله يعطيك العافية والصحة تحياتي |
الدآل على الخير كفاعله .. // جزاك الله خير \\ جزى الله من بذل جهداً على تصميمها .. // الف شكر .. \\ تمـ التحمــيل .. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 11:17 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd